مدير مركز الاستشارات الهندسية: الصعيد حصل على نصيب الأسد من المشروع القومي للطرق (فيديو)
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
قال الدكتور محمد الصادق عوف أستاذ النقل والطرق ومدير مركز الاستشارات الهندسية بكلية هندسة المطرية في جامعة حلوان، إنّ المشروع القومي للوطن شهد إنشاء أكثر من 7 آلا كم وتمت إعادة تأهيل ورفع كفاءة لعدد آخر من الطرق لا يقل عن نفس الأطوال.
دورة تدريبية عن الطرق الحديثة والمتكاملة في مكافحة الحشائش الشتوية بالشرقية "الطرق الحديثة والمتكاملة في مكافحة الحشائش الشتوية" ندوة بزراعة الشرقية البنية الأساسية للطرقوأضاف “عوف” خلال حواره مع برنامج “صباح الخير يا مصر” المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية: "البنية الأساسية للطرق أصبحت 30 ألف كم ونصيب الصعيد من هذه المشروعات كان نصيب الأسد بعدما عانى لفترات طويلة من التهميش وكانت المشروعات محافظات وجه بحري".
وتابع أستاذ النقل والطرق: “الصعيد حصل على العديد من المشروعات في المشروع القومي للطرق مثل محاور النيل وكانت المسافات البينية بين المحاور 100 كم في بعض المحافظات وهو ما يسفر عنه جهد كبير وكميات كبيرة من الوقود والتلوث والحوادث وكان البديل هو المعديات التقليدية التي كانت تسبب وفيات وحوادث، ووضعت الدولة خطة لتقليل المسافات البينية إلى 25 كم بدلا من 100 كم وفي طريقنا لإنهاء الخطة بالكامل لافتتاح هذه المشروعات”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الطرق الصعيد السيسى بوابة الوفد الوفد المشروع القومی
إقرأ أيضاً:
دونالد ترامب يقيل مدير وكالة الأمن القومي الأميركية ومسؤولين آخرين
أبريل 4, 2025آخر تحديث: أبريل 4, 2025
المستقلة/- أقال دونالد ترامب، يوم الخميس، الجنرال تيم هو، مدير وكالة الأمن القومي الأمريكية، وفقًا لكبار الديمقراطيين في لجان الاستخبارات بالكونغرس.
وأفادت صحيفة واشنطن بوست مساء أمس أن هو ونائبته المدنية في وكالة الأمن القومي، ويندي نوبل، قد أُقيلا من منصبيهما. كما ترأس هو القيادة السيبرانية الأمريكية، التي تُنسق عمليات الأمن السيبراني في البنتاغون.
وأفاد مصدران لرويترز أن ماغي دوغيرتي، التي كانت تُشرف على المنظمات الدولية في مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض، والذي يُقدم المشورة للرئيس في مسائل الأمن القومي، قد أُقيلت أيضًا.
وفي وقت سابق من يوم الخميس، قال ترامب إنه أقال “بعض” مسؤولي مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض، في خطوة جاءت بعد يوم من إثارة الناشطة اليمينية المتطرفة وشخصية بارزة على مواقع التواصل الاجتماعي، لورا لومر، مخاوفها له مباشرةً بشأن ولاء الموظفين.
خلال حديثها في المكتب البيضاوي مع الرئيس، حثّت لومر الرئيس على تطهير موظفيها الذين اعتبرتهم غير مخلصين بما يكفي لأجندته “جعل أمريكا عظيمة مجددًا”، وفقًا لعدة أشخاص مطلعين على الأمر.
وقد أثارت هذه الخطوة، التي أفادت التقارير أنها فاجأت مسؤولي الاستخبارات، رد فعل غاضبًا من الديمقراطيين في الكونغرس.
وقال السيناتور مارك وارنر، نائب رئيس لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ، في بيان: “خدم الجنرال هو بلادنا بزيه العسكري، بشرف وتميز، لأكثر من 30 عامًا. في وقت تواجه فيه الولايات المتحدة تهديدات إلكترونية غير مسبوقة… كيف يجعل إقالته الأمريكيين أكثر أمانًا؟”
وقال النائب جيم هايمز، العضو البارز في لجنة الاستخبارات في مجلس النواب، إنه “منزعج بشدة من القرار”.
وأضاف هايمز: “لقد عرفت الجنرال هو قائدًا أمينًا وصريحًا التزم بالقانون ووضع الأمن القومي في المقام الأول – أخشى أن تكون هذه هي الصفات التي قد تؤدي إلى إقالته في هذه الإدارة. تحتاج لجنة الاستخبارات والشعب الأمريكي إلى تفسير فوري لهذا القرار، الذي يُضعف أمننا جميعًا.”