دنيا الوطن:
2024-09-17@03:04:43 GMT

البرهان يتوجه إلى أوغندا في زيارة رسمية

تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT

رام الله - دنيا الوطن
توجه رئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان، صباح السبت، إلى جمهورية أوغندا في زيارة رسمية، وتعد الزيارة السادسة له خارج البلاد، منذ بدء الصراع، منتصف نيسان/ أبريل الماضي.

ومن المقرر أن يجري البرهان خلال الزيارة، مباحثات مع رئيس جمهورية أوغندا يوري موسفيني، تتناول مسار العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها، والقضايا ذات الإهتمام المشترك بين البلدين، بحسب بيان صادر عن إعلام مجلس السيادة الانتقالي.



وكان في وداع البرهان بمطار بورتسودان الدولي، الفريق الركن محمد الغالي على يوسف الأمين العام لمجلس السيادة ، وعدد من الوزراء.

ورافقه خلال الزيارة وزير الخارجية المكلف السفير على الصادق، ومدير جهاز المخابرات العامة الفريق أول أحمد إبراهيم مفضل

ومنذ اندلاعها في 15 نيسان/ أبريل الماضي، أسفرت المعارك المسحلة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، عن مقتل ثلاثة آلاف شخص على الأقلّ، وتهجير أكثر من ثلاثة ملايين شخص سواء داخل البلاد أو خارجها.

المصدر: دنيا الوطن

إقرأ أيضاً:

دفن عداءة أوغندا في «جنازة عسكرية»

 
كمبالا (رويترز)

أخبار ذات صلة سانت إتيان.. «نهاية الكابوس»! دوبلانتيس.. «الملك 15»


من المقرر أن يوارى جثمان ريبيكا تشبتيجي العداءة الأولمبية الأوغندية التي توفيت، بعد الاشتباه في قيام صديقها السابق بسكب بنزين عليها، وإضرام النار فيها الثرى اليوم السبت في جنازة عسكرية.
عادت تشبتيجي إلى منزلها في مرتفعات غرب كينيا، وهي منطقة شهيرة بالعدائين الدوليين؛ بسبب مرافق التدريب المقامة على ارتفاعات شاهقة، بعد حصولها على المركز 44 في الماراثون بأولمبياد باريس الصيفي في 11 أغسطس الذي كان سباقها الأخير.
وبعد ثلاثة أسابيع، اُشْتُبِه في قيام صديق تشبتيجي السابق ديكسون نديما مارانجاش بمهاجمتها في أثناء عودتها من الكنيسة مع ابنتيها وشقيقتها الصغرى في قرية كينيورو، حسبما ذكرت الشرطة الكينية وعائلتها.
وقال والدها جوزيف تشبتيجي، إن ابنته اتصلت بالشرطة ثلاث مرات على الأقل لتقديم شكاوى ضد مارانجاش، آخرها في 30 أغسطس، قبل يومين من الهجوم الذي يشتبه أن صديقها السابق نفذه.
وأصيبت بحروق في 80 بالمئة من جسدها، وتوفيت متأثرة بجراحها بعد أربعة أيام.
وقالت لوالدها في أثناء تلقيها العلاج بالمستشفى: «لا أعتقد أني سأنجو، إذا توفيت، واروا جثماني الثرى في مسقط رأسي بأوغندا».
ولدت تشبتيجي في شرق أوغندا عام 1991، والتقت مارانجاش، خلال زيارة إلى كينيا بغرض التدريب، ثم انتقلت لاحقاً للعيش في هذا البلد، من أجل تحقيق حلمها في أن تصبح عداءة بارزة.
توفي مارانجاش بعد أيام قليلة من تشبتيجي متأثراً بحروق يشتبه في أنه أصيب بها خلال الهجوم.
وأحدثت ظروف وفاة تشبتيجي صدمة في العالم، لكن اسمها قد يلهم رياضيين في المستقبل؛ إذ تخطط العاصمة الفرنسية لإطلاق اسمها على منشأة رياضية، تكريماً لها.
وقالت آن إيدالجو رئيسة بلدية باريس للصحفيين: «لقد أبهرتنا هنا في باريس، شاهدناها، رأينا جمالها وقوتها وانطلاقها، وباريس لن تنساها». 

مقالات مشابهة

  • الخارجية الأميركية: بلينكن يتوجه إلى مصر للمشاركة في الحوار الاستراتيجي بين البلدين
  • بعد زيارة رسمية لجوبا- رئيس مجلس السيادة يعود للبلاد
  • رئيس المجلس القومي للطفولة والأمومة في زيارة لمطروح
  • «البرهان» يغادر إلى جوبا في زيارة رسمية
  • كاتب الشرق الأوسط: فليمت السودانيون حفاظاً على السيادة الوطنية..!
  • في زيارة رسمية.. وزيرة خارجية كوريا الشمالية إلى روسيا
  • أزمة السيادة الوطنية، الفيل الذي في الغرفة… (1)
  • وزير الخارجية العراقى يبدأ زيارة رسمية إلى سلطنة عمان
  • وزير الخارجية يتوجه إلى روسيا الاتحادية في زيارة ثنائية
  • دفن عداءة أوغندا في «جنازة عسكرية»