الرياض - مباشر: أعلن مركز الإسناد والتصفية "إنفاذ" عن إقامة 19 مزادًا علنيًا، وذلك ابتداءً من 16 - 20 سبتمبر 2023، حيث تتنوع المزادات بين حضورية وإلكترونية؛ لبيع وتصفية 206 عقارات سكنية وتجارية، وزراعية وصناعية تقع في 4 مناطق ومدن في المملكة.

وأوضح المركز، اليوم السبت، أن المزادات تبدأ بـ 8 مزادات في منطقة مكة المكرمة وذلك لعرض 94 فرصة عقارية متنوعة، ولـ 47 عقارًا بمنطقة الرياض بواقع 6 مزادات علنية، و52 عقارًا بمنطقة الشرقية تشتمل على 4 مزادات علنية، و 13 فرصة عقارية في مزاد علني بمنطقة القصيم، وفقا لوكالة أنباء السعودية "واس".

وأشار المركز، إلى أنه يمكن الاطلاع على تفاصيل وشروط المشاركة في المزادات وكذلك الاطلاع على العقارات بجميع تفاصليها عبر الدخول للموقع الإلكتروني لـ "إنفاذ" على صفحة المزادات.

ويُذكر أن مركز الإسناد والتصفية "إنفاذ" يعدّ مركزًا حكوميًا مستقلًا، وهو إحدى مبادرات برنامج التحول الوطني ضمن رؤية المملكة 2030؛ حيث يعمل على إسناد أنشطة التصفية والبيع إلى المنشآت المختصّة فنيًّا من القطاع الخاص، والإشراف على تصفية الأصول من العقارات والمنقولات أو التركات التي تسندها إليه الجهات القضائية والقطاع الخاص والأفراد، وذلك بما يسهم في تسريع استيفاء الحقوق وتحقيق رضا المستفيدين.

للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا

تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام

ترشيحات

أرامكو تستحوذ على "Esmax" التابعة لمجموعة ساوثرن كروس

زلزال المغرب المدمر.. هزة ارتدادية تصيب قطاع السياحة

الزراعة: توفير خامات الأعلاف في السوق المصري لمواجهة تلاعب التجار

إنفوجرافيك.. من أين جاء زوار دبي بالنصف الأول 2023؟

تغطية اكتتاب الأفراد بطرح "لومي" 11.5 مرة بالسعر النهائي 66 ريالاً للسهم

سوق أبوظبي العالمي: إضافة 25 مديراً للأصول في النصف الأول من 2023

اقتصاد كلي عقارات المصدر: مباشر أخبار ذات صلة السعودية تُعلن انتهاء فترة تطبيق قرار حظر العمل تحت أشعة الشمس لعام 2023 اقتصاد كلي مصر تستضيف المؤتمر العربي لأمن المعلومات 2023.. الأسبوع المقبل الأخبار العامة أداء المطارات في السعودية خلال أغسطس.. "الملك عبدالعزيز الدولي" بالمقدمة اقتصاد كلي بزيادة 23%.. "سكني" يعلن استفادة أكثر من 10 آلاف أسرة سعودية خلال أغسطس عقارات الأخبار الأكثر {{details.article.title}} 0"> {{stock.name}}
{{stock.code}} {{stock.changePercentage}} % {{stock.value}} {{stock.change}} {{section.name}} {{subTag.name}} {{details.article.infoMainTagData.name}} المصدر: {{details.article.source}} {{attachment.name}}
أخبار ذات صلة

المصدر: معلومات مباشر

إقرأ أيضاً:

محمد كركوتي يكتب: روافد غير نفطية لاقتصاد أبوظبي

كل المؤشرات تدل على أن اقتصاد أبوظبي ماضٍ لتحقيق مستويات نمو مرتفعة بحلول نهاية العالم الجاري، مقابل معدلات متواضعة على الساحة العالمية، التي تواجه مزيداً من الضغوط، من فرط أزمات عدة، كانت آخرها، الحرب التجارية التي انطلقت بالفعل مطلع الشهر الحالي. 
نمو اقتصاد أبوظبي بات منذ سنوات يستند إلى عوامل كثيرة، من أهمها القفزات النوعية على صعيد تنويع مصادر الدخل، والحفاظ على وتيرة اقتصاد مستدام، وتعزيز دور القطاع الخاص في الحراك الاقتصادي الشامل، إلى جانب ازدهار كل القطاعات من دون استثناء. 
فالأنشطة غير النفطية في الإمارة، تحولت بالفعل إلى المحرك الرئيس للنمو، مثل الصناعات التحويلية والتشييد والبناء وأنشطة المعلومات والاتصالات والتعليم والصحة، وتجارة الجملة، والتجزئة، وغيرها.
في نهاية العام الماضي، توقع صندوق النقد الدولي بلوغ نمو اقتصاد أبوظبي في 2025 نحو 4.2%، معدلاً توقعاته السابقة للأعلى. ولا شك في أن الحراك الاقتصادي في العام الماضي، يشكل الأساس القوي، لكل قفزة في الأعوام المقبلة. ففي 2024 بلغ النمو 3.8%، بقيمة كلية وصلت إلى 1.2 تريليون درهم. 
اللافت هنا، أن الاقتصاد غير النفطي نما بقوة وبمعدل 6.2% مقارنة بعام 2023، فكانت مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي 54.7%. ماذا يعني ذلك؟ نجاح مخططات التنويع الاقتصادي الهادف أساساً إلى تحقيق نمو مستدام. وقد أسهمت الشراكات مع الدول الأخرى، في دفع النمو إلى هذا المستوى، إلى جانب طبعاً المحركات المحورية الأخرى للاقتصاد المحلي.
مع وصول القيمة المضافة للناتج المحلي غير النفطي في أبوظبي إلى 644.3 مليار درهم السنة الماضية، تتعزز التوقعات ببلوغه مستويات مرتفعة هذا العام، في ظل سلسلة لا تتوقف من المبادرات، بما فيها تلك الخاصة بالتحول الصناعي، وما بات يعرف باقتصاد المستقبل. 
«ماكينة» النمو ستواصل توليده في الأعوام المقبلة، على أسس مستدامة، وسط اتساع الميادين الحاضنة للفرص والاستثمارات، مع تنامي دور الشراكات الاستراتيجية التي توفر روافد محورية للاقتصاد الوطني للإمارات. 
ولكن تبقى النقطة الأهم في هذه «الورشة»، وهي حصة القطاعات غير النفطية في الناتج المحلي، التي لا ترتفع فحسب، بل تكرس حقيقة بناء اقتصاد مستدام يليق بكل من أبوظبي والإمارات.

أخبار ذات صلة محمد كركوتي يكتب: التنمية في ظل التسامح محمد كركوتي يكتب: الطاقة النظيفة في الصين

مقالات مشابهة

  • محمد كركوتي يكتب: روافد غير نفطية لاقتصاد أبوظبي
  • لعشاق الفطائر.. اكتشفوا ألذ هذه الأطباق التي يجب تجربتها سواءً حلوة أم مالحة
  • طقس بداية الأسبوع.. إنذار أحمر من أمطار غزيرة على المدينة والقصيم
  • المجلس التصديري للملابس: رسوم ترامب فرصة ذهبية للقطاع وستدفع الصادرات للزيادة
  • 10 مشاريع عقارية جديدة في أبوظبي
  • آرسنال يتعثر أمام إيفرتون ويهدر فرصة الاقتراب أكثر من الصدارة
  • استشهاد أكثر من 17 ألف طفل فلسطيني منذ 7 أكتوبر 2023
  • أخبار بني سويف| التحقيق في حالات الغياب بالمصالح الحكومية.. زيارة مفاجئة لفريق من الصحة لـ أشمنت والرياض
  • «إنفاذ القانون» تواصل جهودها في تأمين منفذ رأس إجدير
  • الحرارة حول معدلاتها وفرصة لهطولات مطرية على المناطق الساحلية ‏والشرقية