المركز الخبري الوطني:
2025-04-02@23:10:09 GMT

أنغام تحسم جدل الصراع على لقب ‘صوت مصر’

تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT

أنغام تحسم جدل الصراع على لقب ‘صوت مصر’

السبت, 16 سبتمبر 2023 11:03 ص

متابعة/ المركز الخبري الوطني

كشفت الفنانة المصرية أنغام، عن تفاصيل محادثة بينها وبين مواطنتها الفنانة شيرين عبدالوهاب، حسمت من خلالها الجدال المثار حول أزمة مَن صاحبة لقب “صوت مصر”، التي اشتعلت مجدداً عقب حفل “ليلة الدموع” الذي شاركت فيه الأخيرة، وأُقيم في المملكة العربية السعودية نهاية شهر آب (أغسطس) الماضي.

وفقاً لما صرّحت به أنغام، لعدد من الصحف المحلية في مصر، فإنّ شيرين، وجّهت لها رسالة تهنئة، عقب حفل “صوت مصر” الذي أحيته في السعودية، في الأول من شهر آب (أغسطس) الماضي، مؤكّدة لها من خلالها أنّها أبدعت في الغناء وتستحق تكريمها في المملكة، كذلك أشارت إلى أنّها تستحق أيضاً لقب “صوت مصر”، و “صوت العالم العربي” كله، معبّرةً عن تشوقها لرؤيتها ومقابلتها.

أنغام أعربت عن سرورها من تلك الرسالة، وبادلتها المشاعر نفسها في رغبتها بمقابلتها، وطالبتها بإبلاغ ابنتيها تحياتها إلى أن تلتقي بهما.

أثارت أنغام حالةً من الجدل بعد تسريبها تلك المحادثة بينها وبين شيرين، بخاصة أنّها تجاهلت الردّ على رسالتها التي وجّهتها لها عقب انتهاء حفل “ليلة الدموع” الذي شاركت شيرين في إحيائه، إذ قالت: “أودّ أن أوجّه رسالة إلى أنغام… شكراً لكِ يا بنت الأصول”.

كذلك هنأت أنغام المطربين تامر عاشور، وأحمد سعد، اللذين شاركا في الحفل، على نجاحه من دون شيرين، مما عزّز من انتشار تنبؤات وجود خلاف كبير بينهما.

لقب “صوت مصر” شهد خلال الآونة الأخيرة اهتماماً ملموساً عبر وسائل الإعلام المصرية ومختلف مواقع التواصل الاجتماعي، إذ تتنافس عليه كل من المطربتين شيرين عبدالوهاب وأنغام، ففي ظلّ تأكيد الأولى أنّها صاحبة هذا اللقب، تعلن الأخيرة بطرق غير مباشرة أنّها الأحق به، والجمهور منحها إيّاه عقب وضع صوتها على النشيد الوطني المصري في الحلقة الأخيرة من مسلسل “الاختيار”.

المصدر: المركز الخبري الوطني

كلمات دلالية: صوت مصر

إقرأ أيضاً:

تهديدات ورد وتحذير.. إلى أين يتجه الصراع الأميركي الإيراني؟

في وقت تتصاعد فيه التوترات بين الولايات المتحدة وإيران، تزداد التكهنات حول مستقبل هذا النزاع الذي يحمل في طياته مخاطر قد تهدد استقرار المنطقة والعالم.

ويواجه الرئيس الأميركي دونالد ترامب تحديا كبيرا في حال اندلعت الحرب، حيث ستجد الولايات المتحدة نفسها غارقة في صراعات الشرق الأوسط، مما سيزيد من تعقيدات حساباتها، ويؤثر على توازناتها في مواجهة التحديات المتزايدة من الصين وروسيا.

والثلاثاء، أكد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن الاتفاق النووي الذي تم التوصل إليه في عام 2015 قد لا يعجب ترامب، إلا أنه يتضمن "التزاما حيويا" من جانب إيران لا يزال قائما، وهو التزام استفادت منه حتى الولايات المتحدة بعد انسحابها الأحادي من الاتفاق.

وأوضح الوزير أن إيران "تؤكد مجددا أنها لن تسعى أبدا، تحت أي ظرف من الظروف، إلى امتلاك أو تطوير أو حيازة أي أسلحة نووية".

وأضاف أن هذا الالتزام لا يزال ساريا، وحتى الآن، لا يوجد دليل واحد على أن إيران قد انتهكت هذا التزامها، مشيرا إلى تصريحات مديرة الاستخبارات الوطنية الأميركية، تولسي جابارد، التي أكدت هذا الموقف مؤخرا.

وأشار عراقجي، إلى أن التعاون الدبلوماسي نجح في الماضي، وأنه لا يزال بإمكانه تحقيق نتائج إيجابية في المستقبل.

تهديد وحرب كلامية 

ودخلت الحرب الكلامية بين الولايات المتحدة وإيران مرحلة حرجة، وسط مخاوف متزايدة من انفلات الأوضاع، حيث رفع الجانبان سقف التهديدات العسكرية والنووية في ظل انسداد الأفق السياسي، ما يعكس التوترات المتصاعدة.

ولايزال الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، يمضي في سياسة "الضغط الأقصى" تجاه إيران، ملوحا بالخيار العسكري.

وأكد ترامب أن العقوبات المفروضة على طهران تهدف إلى تقليص صادراتها النفطية وتخفيض مصادر دخلها إلى الحد الأدنى، مؤكدًا أن القادم سيكون "أعظم" في ما يخص الإجراءات ضد إيران.

تحذير روسي

من جانبها حذرت روسيا من أن أي هجوم على المنشآت النووية الإيرانية سيؤدي إلى عواقب كارثية. 

وتسعى روسيا إلى تقليل التصعيد بين الطرفين، حيث أعربت موسكو عن معارضتها لأي حلول عسكرية في النزاع الحالي.

ووصفت تهديدات واشنطن باستخدام القوة ضد إيران بأنها "غير مناسبة"، محذرة من أن أي هجوم على المنشآت النووية الإيرانية سيؤدي إلى "عواقب كارثية".

وقال نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف في مقابلة مع مجلة (الشؤون الدولية) الروسية: "التهديدات تسمع بالفعل، والإنذارات تسمع أيضا".

وأضاف: "نعتبر مثل هذه الأساليب غير لائقة ونستنكرها ونعتبرها وسيلة (للولايات المتحدة) لفرض إرادتها على الجانب الإيراني".

إيران ترد: السلاح النووي خيار في حال الاستفزاز

من جهة أخرى، حذر مستشار المرشد الإيراني، علي لاريجاني، من أن أي خطأ في التعامل مع البرنامج النووي الإيراني قد يدفع طهران إلى اتخاذ قرار بتطوير سلاح نووي.

وأوضح لاريجاني في تصريحات له: "نؤكد أننا لا ننتج أسلحة نووية، لكن إذا استهدفت القوات الأميركية أو الإسرائيلية منشآتنا النووية، سنضطر إلى اتخاذ قرارات مختلفة تشمل تصنيع سلاح نووي للدفاع عن أنفسنا".

إيران تستعرض قوتها العسكرية

وعلى الصعيد العسكري، أكد مسؤولون إيرانيون جاهزيتهم التامة لمواجهة أي تهديدات، حتى لو كانت هذه التهديدات ضئيلة.

ولفتوا إلى أن الولايات المتحدة تمتلك ما لا يقل عن 10 قواعد عسكرية في المنطقة، بالإضافة إلى وجود حوالي 50 ألف جندي أميركي، جميعهم في مرمى الصواريخ والطائرات المسيرة الإيرانية.

إسرائيل: استعدادات للحرب المحتملة

من جانبها، تتوجس إسرائيل من أي تصعيد محتمل، حيث أعلنت عن إجراء استعدادات لمواجهة هجمات انتقامية قد تشنها إيران باستخدام الصواريخ والطائرات المسيرة، حيث تراقب تل أبيب عن كثب تطورات الوضع في المنطقة تحسبا لأي تطورات مفاجئة.

مقالات مشابهة

  • حمادة هلال: بعشق شيرين وويجز وكنت أهلاوي وقت جيل أبو تريكة
  • كيف ينعكس الصراع بين نتنياهو والمعارضة على الحرب في غزة‎؟
  • ماس كهربائي أم شبهة جنائية.. التحقيقات تحسم أسباب حريق التهم شقة سكنية بكرداسة
  • أغاني شيرين تعود ليوتيوب ومحاميها يهدد بالتصعيد
  • السلاح الأمريكي في السودان: رقصة الموت على أنغام السياسة
  • كيف تحسم البصمة الوراثية الحكم فى دعوى إثبات النسب.. اعرف التفاصيل
  • تهديدات ورد وتحذير.. إلى أين يتجه الصراع الأميركي الإيراني؟
  • “الهجانة” يحيون تقاليد العيد في بادية تبوك على أنغام الهجيني
  • أغاني العيد.. أنغام الذكريات الخالدة
  • الاحزاب تحسم أمرالمدن الكبرى: الاولوية لنا