والدها من بينهم.. شرطة بريطانيا تتهم 3 أشخاص بإنهاء حياة طفلة|فما القصة؟
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
وُجدت سارة شريف ذات الـ 10 أعوام ميتة بمنزلها في لندن قبل نحو شهر بعد إصابتها بجروح خطيرة، فيما ووجهت الشرطة البريطانية اتهامات لـ 3 أشخاص بزهق روحها، ونستعرض لكم التفاصيل من خلال تقرير عرضته فضائية العربية.
وذكر التقرير أن الموجه إليهم التهمة هم والدها عرفان شريف وشريكته بيناش بتول وعمها فيصل مالك، عقب مثولهم أمام المحكمة والذين القي القبض عليهم بمطار لندن في 13 سبتمبر الجاري بعد عودتهم من رحلة، حيث سافروا إلى باكستان قبل يوم واحد فقط من العثور على سارة وقد فارقت الحياة.
وقالت الشرطة البريطانية، إن الثلاثة متهمون بالقتل والتسبب في وفاة طفل أو السماح بذلك. ومثلوا أمام محكمة جليدفورد يوم الجمعة (15/9). وتم حبسهم احتياطيًا حتى جلسة استماع في محكمة أولد بيلي بلندن في 19 سبتمبر .
وتابعت الشرطة إنها لا تزال تجري تحقيقاتها وأبلغت والدة الفتاة بأخر التطورات وهي الآن تتلقى الدعم من ضباط متخصصين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سارة شريف العربية لندن
إقرأ أيضاً:
متحولة جنسياً تقتل والدها بفأس جليدي بسبب انهيارها بعد فوز ترامب
واشنطن
في حادثة مروعة هزت مدينة سياتل، أقدمت كوري بيرك، أمريكية متحولة جنسياً تبلغ من العمر 33 عاماً، على قتل والدها البالغ من العمر 67 عاماً بفأس جليدي. ووفقاً لتقارير الشرطة، وجدت بيرك وهي مبتسمة وتصفق بعد ارتكاب الجريمة، مغطاة بدماء والدها.
كشفت وثائق المحكمة أن بيرك قامت بخنق وعض وطعن والدها، تيموثي بيرك، في منزلهما المشترك الذي تقدر قيمته بـ800 ألف دولار، واصفة هذا الهجوم الدموي بأنه “عمل من أعمال التحرير”. وأكدت بيرك للشرطة أن هدفها من الجريمة كان “مساعدة الناس على تغيير ارتباطهم بآبائهم”.
وفقاً لموقع LinkedIn، تعمل كوري بيرك كمديرة برنامج تدريب في شركة Blue Origin، وهي شركة تابعة للملياردير جيف بيزوس. كما أنها متزوجة من الكاتبة المتحولة جنسياً سامانثا لي ألين، مؤلفة الكتاب المعروف “Real Queer America: LGBT Stories from Red States”.
وأشارت الوثائق إلى أن بيرك كانت منزعجة للغاية ليلة الانتخابات الأمريكية، وكانت تعلم أن فوز دونالد ترامب على كامالا هاريس وشيك. وصرحت بأن رفض والدها إطفاء الأنوار أدى إلى تفجير غضبها. وفي لحظة انهيار، صعدت للطابق العلوي وأحضرت فأساً جليدياً، لتهاجم والدها به وتضربه بشكل متكرر.
وأضافت الشرطة أن بيرك بعد تنفيذ الجريمة، حطمت جميع نوافذ المنزل، ثم جلست بجانب والدها تشاهد لحظاته الأخيرة. وعندما وصلت الشرطة، خرجت من المنزل ويداها مرفوعتان ووجهها مغطى بالدماء، مدعية عدم معرفتها بمصدر الدم أو الجهة التي حطمت النوافذ. وفي وقت لاحق، اعترفت همساً لأحد الضباط بأنها قتلت والدها.
تم اتهام بيرك بجريمة قتل من الدرجة الأولى، وهي الآن محتجزة بكفالة قدرها 2 مليون دولار.