بايدن يصرخ بشكل هستيري في أحدث ظهور.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
في فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي، ظهر الرئيس الأمريكي جو بايدن وهو يصرخ في كلمة له عن أسعار الأدوية.
وأثارت كلماته اهتمام الجمهور ونالت تفاعلًا كبيرًا من المستخدمين عبر منصات التواصل.
بدأ بايدن بالصراخ للتعبير عن استيائه من المبالغ الباهظة التي يتحملها المواطنون الأمريكيون عند شراء الأدوية الموصوفة طبيًا.
وأشار إلى أن الولايات المتحدة تدفع أسعاراً مرتفعة للغاية للأدوية الموصوفة، مقارنة بأي دولة أخرى في العالم.
وقدم بايدن مثالًا ملموسًا قائلاً: “إذا حصلت على وصفة طبية وذهبت إلى صيدلية هنا في ماريلاند أو في أي مكان في الولايات المتحدة، وقمت بإعطاء نفس الوصفة الطبية في تورونتو، كندا؛ أو في لندن، إنجلترا؛ أو في باريس، فرنسا؛ أو مدريد، إسبانيا، ستدفع ما بين 20 إلى 40 بالمائة أقل في تلك البلدان الأخرى”.
وأعرب بايدن عن استيائه من عدم المنطقية في أسعار الأدوية، قائلاً وفقاً لنص الخطاب المنشور على موقع البيت الأبيض: “نفس الدواء الذي صنعته نفس الشركة بالضبط.. هذا خطأ.. وتخيل ماذا؟ سنغيّر ذلك نغيره ولن نعود”.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: اسعار الأدوية بايدن
إقرأ أيضاً:
القصة الكاملة لحبس البلوجر هدير عاطف وزوجها في قضية النصب
في تطور لافت بقضية أثارت جدلًا واسعًا، قضت محكمة القاهرة الاقتصادية بحبس البلوجر هدير عاطف خمس سنوات، ومعاقبة طليقها بلال فاروق بالسجن سبع سنوات، بالإضافة إلى آخرين، بتهمة توظيف الأموال والنصب على المواطنين.
القضية بدأت عندما استغل الثنائي هدير عاطف وبلال فاروق شهرتهما على مواقع التواصل الاجتماعي لنشر صور تجمعهما في أجواء فاخرة، مدعين امتلاك شركة استثمارية ناجحة في مجالي العقارات والسيارات، ومن خلال تلك الصور والمنشورات، دعوا الجمهور إلى استثمار أموالهم معهم مقابل وعود بأرباح ضخمة تُسدد دوريًا.
التحقيقات مع البلوجر هدير عاطفوخلال التحقيقات، أكدت شهادات المجني عليهم أنهم التقوا بالمتهمين في مقر بالتجمع الخامس، حيث وقعوا عقود استثمار أعدها بلال فاروق، ورغم الوعود بتسديد الأرباح، ماطل المتهمان لاحقًا في الدفع وقطعا التواصل مع الضحايا، ما دفع المتضررين إلى تقديم بلاغات رسمية.
وفي اعترافاتها أمام النيابة، أقرت هدير عاطف بأنها لعبت دور الوسيط بين زوجها والعملاء، موضحة أنه كان يدير النشاط دون أي ترخيص قانوني، كما كشفت أن الصور والمنشورات التي نشرتها على مواقع التواصل كانت جزءًا من خطة لجذب ثقة المتابعين وتحفيزهم على الاستثمار.
يُذكر أن هذه القضية أثارت جدلًا واسعًا على منصات التواصل، خاصة بعد استغلال شهرة المتهمة للترويج لنشاط غير قانوني.
وتُعد هذه القضية تحذيرًا صارخًا حول خطورة الانخداع بالمظاهر الزائفة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تحولت الصور المبهرة إلى أدلة إدانة قادت الثنائي إلى السجن.
فرنسا.. إلغاء قرار ترحيل المؤثر بوعلام نعمان المدعو “دوالمن”