16 سبتمبر، 2023

بغداد/المسلة الحدث: شغل العراق المرتبة 50 عالمياً والرابعة عربياً في أكثر الدول تأثيراً في العالم حسب مجلة CEOWORLD المختصة بالإحصائيات.

وذكرت المجلة أن “الولايات المتحدة تصدرت قائمة الدول الأكثر نفوذا في العالم في عام 2023، بـ 95.29 نقطة، من اصل 195 مدرجة بالجدول، حيث تقود العالم في مجالات العلوم والرياضة والتكنولوجيا وغيرها، وتتميز البلاد بأقوى اقتصاد وجيش في العالم، واحتلت الصين المركز الثاني بـ 95.

09 نقطة وجاءت روسيا بالمركز الثالث بـ 94.26 نقطة، وجاءت الهند بالمركز الرابع بـ 94.16 نقطة ومن ثم فرنسا بالمركز الخامس بـ 94.15 نقطة”.

وبحسب المجلة، جاءت ألمانيا بالمركز السادس بـ 93.63 نقطة، ومن ثم المملكة المتحدة بالمركز السابع بـ 93.47 نقطة وجاءت اليابان ثامنا بـ 93.38 نقطة، وجاءت السعودية بالمركز التاسعة بـ 93.12 نقطة، وجاءت ايطاليا بالمركز العاشر في أكثر الدول تأثيراً في العالم بـ 92.84 نقطة.

هذا وتذيلت غرينادا في أقل دول العالم تأثيراً لتحتل 195 عالميا وبـ 45.74 نقطة تسبقها جزر القمر بالمرتبة 194 عالميا بـ 46.02 نقطة، وفق المجلة المختصة بالإحصائيات.

عربياً، جاءت السعودية بالمركز الأول والامارات ثانياً وبالمرتبة 33 عالميا بـ 88.36 نقطة، ومصر ثالثاً بالمرتبة 41 عالميا بـ 86.4 نقطة، ثم جاء العراق رابعاً وبالمرتبة 50 عالميا بـ 83.1 نقطة.

وحلت قطر خامساً بالمرتبة 55 بـ 82.37 نقطة، ومن ثم جاءت الجزائر سادسا بالمرتبة 56 عالميا بـ 82.28 نقطة، ثم الكويت سابعا بالمرتبة 58 عالميا بـ 82.05 نقطة، والمغرب ثامنا بالمرتبة 61 عالميا بـ 81.44 نقطة، وعمان تاسعا بالمرتبة 69 عالميا و78.6 نقطة ثم الأردن عاشراً وبالمرتبة 91 عالمياً بـ 72.96 نقطة.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: فی العالم عالمیا بـ

إقرأ أيضاً:

بعد الزلزال السوري: هل أخطأ العراق في انهاء عمل البعثة الأممية؟

24 ديسمبر، 2024

بغداد/المسلة: في سياق متصل بالتحولات السياسية والأمنية في المنطقة، أعاد الناشط في حقوق الإنسان علي البياتي طرح قضية حساسة تتعلق بأخطاء بعض الشخصيات السياسية العراقية في مواقف غير متسقة مع الوضع الراهن في سوريا. حيث قال البياتي، في تصريح له على منصة التواصل الاجتماعي، إن “‏الكثير من السياسين العراقيين ساخطين على تولي ⁧‫الجولاني‬⁩ للحكم في سوريا، وهو متورط بجرائم ارهابية في العراق‬⁩ و سوريا وقد نرى ارهابيين آخرين في الحكم في سوريا او حتى في دول اخرى، ولكن نفس هؤلاء السياسين ( اما بسبب غباء او قلة دراية قانونية ) هم كانوا سببا في طلب العراق من مجلس الأمن إنهاء مهمة ⁦‪@UNITAD_Iraq‬⁩ في العراق ، وهي الهيئة الدولية الوحيدة التي حققت في هكذا جرائم ولديها الصندوق الأسود لملف هكذا شخصيات، ناهيك عن عدم دعم ذات الطبقة السياسية لوجود محاكم دولية او حتى وطنية لجرائم الإبادة الجماعية والجرائم ضد الأنسانية وجرائم الحرب.”.

هذا التصريح لاقى تفاعلاً ملحوظاً في الأوساط السياسية والاجتماعية، حيث اعتبرت بعض الشخصيات السياسية أن تصريح البياتي يكشف عن عدم استقرار الرؤية السياسية والشرعية في التعامل مع مثل هذه القضايا المعقدة.

ووفق اصداء رؤية البياني فان طلب العراق من مجلس الأمن إنهاء مهمة البعثة الأممية كان خطوة خاطئة في سياق التعامل مع جرائم الإبادة الجماعية وجرائم الحرب، حيث إن هذه البعثة كانت تلعب دوراً أساسياً في محاكمة الدواعش ومجرمي الحرب.

ووفقاً لمصادر قانونية، فإن هذا الطلب يعكس قلة الدراية القانونية أو الخبرة لدى بعض السياسيين العراقيين في فهم أهمية استمرار الدعم الدولي في قضايا حقوق الإنسان.

و كان من الأجدر بالحكومة العراقية الحفاظ على قنوات التواصل مع المنظمات الدولية المعنية، خصوصاً في ملف المحاكمات الدولية، لضمان محاسبة المسؤولين عن الجرائم الإرهابية.

وكان من المتوقع أن تؤدي هذه الخطوة إلى عواقب سلبية على مستوى العلاقات الدولية والعراق نفسه.

هذا الخطأ يعكس عجزاً في إدارة الملفات القانونية والإقليمية الحساسة التي تتطلب فهماً دقيقاً للتوازنات الدولية. ومن المحتمل أن يكون لهذا القرار تأثير طويل الأمد على قدرة العراق في محاسبة المتورطين في الجرائم الكبرى.

في سياق ردود الفعل، قال تحليل إن تصريح البياتي يعكس شعوراً عاماً بين السياسيين العراقيين بعدم الثقة في المواقف الدولية تجاه القضايا الأمنية في سوريا، موضحاً أن “المواقف الساسية تتغير بناءً على متغيرات قد تكون بعيدة عن المنطق الوطني، الأمر الذي يهدد استقرار العلاقات بين العراق والدول المجاورة”. وأشار إلى أن “الحكومة العراقية ستضطر مستقبلاً إلى اتخاذ مواقف أكثر حزماً تجاه الأطراف التي تساهم في إدامة الصراعات الإقليمية”.

تأتي هذه التصريحات في وقت حساس، حيث يتساءل مراقبون سياسيون عن المستقبل السياسي لسوريا في ظل المتغيرات الجديدة.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • العراق: ثروة ديموغرافية مهملة في زوايا البطالة
  • الإمارات الأولى إقليمياً والـ18 عالمياً في تقرير تنمية السياحة والسفر لعام 2024
  • العراق الخامس عربيا باكبر اقتصاد من حيث الناتج المحلي الإجمالي
  • بعد الزلزال السوري: هل أخطأ العراق في انهاء عمل البعثة الأممية؟
  • العراق التاسع عربيا بارخص اسعار البنزين لعام 2024
  • العراق بالمركز التاسع عربيا بارخص اسعار البنزين لعام 2024
  • إحباط تهريب شحنة ضخمة من المخدرات في العراق
  • المغرب يكسب 16 درجة عالميا في مؤشر التنافسية المستدامة
  • حل الحشد: الحلم المستحيل أم ضغط دولي لا مفر منه؟
  • 2024.. عام فوضى وحروب وارتفاع جنوني بالاسعار