آخر تحديث: 16 شتنبر 2023 - 9:52 صبقلم:علي الصراف لا يلوم أكراد العراق إلا أنفسهم إذ تحالفوا مع المجموعات السياسية الحاكمة على أسس قصدت، حصرا، تخريب العراق ونهبه.كان لديهم تصوران، واحدهما أسوأ من الآخر. الأول، هو أن تخريب العراق مفيد لتمييز كردستان. وهو التصور الذي ساد طوال الفترة من العام 2003 حتى العام 2017 عندما تم التخطيط لإعلان الانفصال عن العراق.

والثاني، هو “مع مَنْ نتحالف، غير هذه العصابة”. وهو التصور الذي يقصد القول إنه لا توجد قوى وطنية مؤهلة. بينما الحقيقة هي أنه لا توجد رؤية وطنية مؤهلة، كما لم يُظهر الأكراد استعدادهم للقبول بها أو تبنيها أصلا، بسبب رغباتهم الانفصالية. الآن، عندما يجد الأكراد أنفسهم وقد “أضاعوا المشيتين”، فلا حصدوا انفصالا، ولا حصدوا “دولة اتحادية”، فلأنهم تعمدوا أن يسلكوا السبيل الخطأ، على الوجهين معا، بينما يظنون أنهم يفعلون الصواب.والصواب، لا يحتاج عبقرية، للأخذ به، بينما الخطايا هي التي تحتاج إلى كل أحابيل الخداع والزيف وأعمال الفساد وتبريراتها لكي تتحول إلى منهج سياسي. أي أنها تحتاج من كل دجّال ونهّاب ونصّاب، أن يكون عبقريا لكي يؤسس دولة على مقاسه. وهذا ما حصل. عندما تكون كردستان العراق في وضع أخلاقي سليم، فإنها سوف تعرف مع مَنْ تتحالف، وعلى أي أسس، ولسوف يكون بوسعها هي أن تفرض الشروط، لا أن تفرض عليها، نظام “المحاصصة الطائفية” كان هو الأساس الذي قام عليه النظام الجديد وفكرة “الدولة الاتحادية”. صار الأمر يتعلق بمقدار ما يكسب هذا الطرف أو ذلك من “حصص” لصالحه، مقابل التواطؤ السياسي مع الآخرين. لا يحتاج الأمر عبقرية من أحد أيضا ليرى أنه لا توجد دولة اتحادية على سطح الأرض تقتفي هذا السبيل، على الإطلاق. ولكن “العشائرية السياسية” في كردستان، على غرار “الميليشياوية السياسية” في باقي العراق، سمحت بأن يكون العراق نهبا للفوضى والمساومات المؤقتة، والتوطؤات الدائمة، من أجل المزيد من تقاسم “الحصص”. تبكي رئاسة كردستان على “حصتها” من ميزانية العراق. وصار الآخرون الذين تم التواطؤ معهم على نهب العراق ككل، يستكثرون أن تكون لكردستان حقول نفط خاصة بها، وعائدات تأتي من هذه الحقول. وبالنظر إلى أن “ثقافة النهب” كانت هي معيار الإدارة في كردستان، على غرار أختها في باقي العراق، فقد أصبح من الطبيعي تماما، أن تنتقل تواطؤات المحاصصة إلى بيع النفط لتركيا بسعرين، واحد منخفض عن أسعار السوق لإرضاء سلطة رجب طيب أردوغان، وآخر أكثر انخفاضا منه، لإرضاء الحسابات الشخصية. ولكنْ، وكأي عمل خبيث من هذا النوع، فإنه يجلب مصائبه معه، حتى صار يسمح لسلطة أردوغان أن تمارس كل ما تشاء من أعمال الابتزاز، وأن تعامل المسؤولين الأكراد بمقدار واضح من الاحتقار، لأنها تعرف ماذا كانوا يفعلون بأموال شعبهم. بناء دولة، فيدرالية أو غير فيدرالية، يحتاج إلى مسالك قويمة، تكرر، في أقل تقدير، مسالك الصواب السياسي التي تحتكم إليها الشعوب الأخرى.بمعنى، أنك إذا لم تكن تمتلك الكفاءة الثقافية أو الفكرية لبناء نظام قائم على قيم أخلاقية وقانونية رفيعة، فيمكنك أن تكتفي بالتقليد على الأقل.لم يكسب الأكراد هذا، ولا كسبه العراقيون. من ناحية، لأن أطقم السياسة التي هيمنت على مصائرهم، فاسدة من الأساس، ومن ناحية أخرى، لأن الأكراد ظنوا أن ذلك مفيد لهم، لاسيما وأن أطقمهم الخاصة كانت راغبة بالفساد، فأفسدت على نفسها وعلى شعبها في آن معا. هل يمكن الآن، إيجاد سبيل لنظام جديد؟ يبدو الأمر مستحيلا، بعدما أصبح الفساد هو النظام. ولكن الجواب: نعم. عندما يقرر الأكراد أن يحكموا إقليمهم وفقا لمعايير المواطنة، في نظام يقوم على احترام قيم العدالة وسيادة القانون، واحترام النفس أمام دول الجوار بحيث لا يبقى مسؤولون معرضون للابتزاز أو الاحتقار، فإن عدوى هذا النظام يمكن أن تسري في جسد العراق المريض، فتدل شعبه على أن هناك سبيلا قويما يمكن الأخذ به، كما يمكن فرضه على الذين يحكمونه.دولة المواطنة، تعني أن عائدات كردستان، سواء جاءت من الميزانية العامة للعراق، أو من عائدات النفط في الإقليم، يجب أن تُقسّم، على مواطنيه الأكراد، بمقدار صارم من العدالة، وأن تخضع حسابات الإقليم لإشراف برلماني وشعبي لا يقبل المساومة، وأن تكون هناك هيئات حكومية مستقلة، تشرف على الإنفاق وتراقبه. إذا لم تكن تمتلك الكفاءة الثقافية أو الفكرية لبناء نظام قائم على قيم أخلاقية وقانونية رفيعة، فيمكنك أن تكتفي بالتقليد على الأقل، إلغاء مبدأ “الحصص” العشائرية أو السياسية أو المناطقية، لا يعني فقط أن تتوزع العائدات والموارد على “رؤوس المواطنين” جميعهم بالتساوي، ولكنها تعني أيضا أن تتوزع الإدارات على أساس الأهلية والكفاءة، ابتداء من نظام قضائي مستقل عن الأحزاب. يمكن لكردستان أن ترفض مبدأ المحاصصة، وأن تعلن تخليها عنه، فيكون ممثلوها في الحكومة الاتحادية، منتخبين على أساس الأهلية والكفاءة، وليس على أساس “حصص” الحزبين الكبيرين. وهو الأمر الذي ثبت أنه فخ أوقع بمصالح الإقليم، من دون أن ينفع الحزبين. لاسيما وأن تجارة التواطؤ والمساومات صار بوسعها أن تبيع وتشتري النخاسة السياسية بين هذين الحزبين.الانفصال الذي لم يكن يحتاج إلى عبقرية لتعرف أنه مستحيل في ظروف الرفض الإقليمي من جانب تركيا وإيران، فقد كان يحتاج إلى “عبقرية” استثنائية لتخريبه، عندما تحوّل إلى فقاعة من سوء التدبير والفهم والانفعالات الهائجة. نظام “الدولة الاتحادية” لا يحتاج، بدوره، إلى عبقرية، لإعادة بنائه. وذلك عندما يتم بناء السلطة الاتحادية في كردستان، هي نفسها، على أسس جديدة، تنبذ “المحاصصة” وتحرم الفساد، وتستند إلى هيكل إداري مدني قائم على أساس الكفاءة، لا الارتباطات الحزبية. كما تستند إلى نظام قضاء يحمي سلطة القانون. ولكي لا يبدو الأمر وكأنه مشروع لمطاردات انتقامية، فإن عفوا عاما يمكن أن يسبق فتح صفحة جديدة.عندما تكون كردستان العراق في وضع أخلاقي سليم، فإنها سوف تعرف مع مَنْ تتحالف، وعلى أي أسس، ولسوف يكون بوسعها هي أن تفرض الشروط، لا أن تفرض عليها.كان الشاعر يقول “لا تربط الجرباء حول صحيحةٍ – خوفا على تلك الصحيحةِ تجربُ”، سوى أن علاج واحدة منهما يمكن أن يشفي الثانية.

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: على أساس

إقرأ أيضاً:

حياد لبنان الإيجابي عن حروب الآخرين يحتاج إلى توحيد سياسته الخارجية


ما يتعرّض له لبنان من ضغوطات خارجية ليس بالأمر السهل، خصوصًا مع بداية عهد جديد يؤمل في أن تكون انطلاقته غير متعثرة وغير معرّضة للاهتزاز. لأن من شأن أي دعسة ناقصة، في حال حصولها، أن تجرّ البلاد إلى وضع قد يكون أسوأ مما كان عليه قبل أن ينتخب العماد جوزاف عون رئيسًا للجمهورية بعد سنتين وثلاثة أشهر تقريبًا من فراغ أوصل البلاد إلى الحال، التي لا يُحسد عليها، والتي حاول الرئيس نجيب ميقاتي مع حكومته المقيّدة بـ "تصريف أعمال" ضيق الصلاحيات، إنقاذ ما يمكن إنقاذه والحؤول دون الانهيار الشامل، مع ما كان يواجهه من عراقيل توضع في دواليب مسيرته الإنقاذية، وما كان يتلقاه من سهام واتهامات مغرضة بصدر رحب من الجهات الأربع، وبصبر قلّ مثيله، وشجاعة لا مثيل لها اعترف بها القاصي والداني، تمامًا كما لم يستطع أن ينكرها الغريب قبل القريب.

لا أحد من اللبنانيين الذين لم يصدّقوا أعينهم بأنه قد أصبح لديهم رئيس للجمهورية قد أعاد إلى هذا المنصب المتقدّم الحساس والمرموق قيمته ومكانته التاريخية كمركز ثقل في القرارات اللبنانية أن يصل العهد الجديد إلى ما وصل إليه العهد الذي سبقه، خصوصًا أن هذه الخيارات افتقدت لفترة من الزمن إلى حرية الخيار، وذلك  من خلال اعتماد سياسة لبنانية خارجية واضحة المعالم وخالية من أي زغل، وبالأخصّ في ما يتعلق بالصراعات الإقليمية، التي لم تؤدِّ في السابق سوى إلى إدخال لبنان في مزيد من التعقيدات والمشاكل، التي انعكست تشتّتًا وتخبّطًا في الموقف اللبناني، الذي لم يكن يومًا موحدًّا حول الخيارات غير المتأثرة بالخارج بطريقة أو بأخرى، حتى أن بعض القوى السياسية كانت تنتقد دائمًا السياسة الخارجية، التي كان يعتمدها وزراء الخارجية السابقون، الذين كانوا ينتمون إلى جهة سياسية واحدة، والتي لم تكن تقدّم المصلحة اللبنانية كخيار أول على المصالح الإقليمية الأخرى.

فإذا عاد أي متبحّر في الشأن الاستراتيجي إلى مضامين خطاب القسم والكلمة التي ألقاها الرئيس عون في القمة العربية الطارئة في القاهرة لا بدّ له أن يلاحظ أن في هذه المواقف خطًّا بيانيًا واضحًا بالنسبة إلى السياسة الخارجية التي سيزمع العهد على انتهاجها حتى ولو عارضها من لم يعتد أن يكون للبنان سياسة تعتمد على الحياد الإيجابي في تعاطيه مع الأزمات والصراعات التي يبدو أن لا نهاية لها، وبالأخصّ في ما يتعلق بالأزمة السورية الآخذة في التفاعل، في ظل تكاثر النزوح السوري من لون مذهبي معيّن إلى منطقة لبنانية معروف انتماؤها. ويتخّوف كثيرون من أن يؤدّي هذا النزوح الجديد إلى احتدام الخلاف بين أهالي هذه المنطقة والنازحين الجدد على خلفية ما شهده بعض المناطق في الشمال، والذي أدّى تدخل الجيش إلى وأد الفتنة في لحظة مفصلية كادت تعيد هذه المناطق إلى ماضٍ أسود من تاريخ الاقتتال المذهبي.

فالحياد بمفهومه الإيجابي في رأي الحلقة الضيقة من مستشاري رئيس الجمهورية هو الخيار الإنقاذي الوحيد لتجنيب لبنان الانغماس في متاهات غير محسوبة النتائج، خصوصًا أن ما يُفهم من هذا الحياد هو الوقوف على مسافة واحدة من قضايا المنطقة من دون أن يكون لبنان مضطّرًا لاتخاذ أي موقف انحيازي مع هذا الطرف ضد الطرف الآخر، وذلك استنادًا إلى تجارب الماضي، التي أدّت إلى تعميق الانقسام اللبناني الداخلي، والذي اتخذ في كثير من الأحيان طابعًا حادًّا دفع بالبعض إلى التفكير الجدّي بالذهاب في خياراته الأحادية إلى ما يناقض مبدأية التنوع من ضمن الوحدة، التي تبقى من ضمن الأهداف المتقدمة في الخيارات الرئاسية الأولى، مع سعي جدّي ودائم لتثبيت ركائز هذه الوحدة، والذي سبق أن اعتمده الرئيس عون طيلة تولّيه مسؤولية قيادة الجيش فأستطاع بحكمة ودراية أن يحافظ على وحدة المؤسسة العسكرية، التي لم يشبها شائبة واحدة طوال هذه الفترة من قيادته. المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة خطى "أبل" تتعثر في تحديثات "سيري" و"Apple Intelligence" Lebanon 24 خطى "أبل" تتعثر في تحديثات "سيري" و"Apple Intelligence" 14/03/2025 09:01:46 14/03/2025 09:01:46 Lebanon 24 Lebanon 24 "غوغل" تكشف عن تسعير أداة "Veo 2" لإنشاء الفيديو بالذكاء الاصطناعي Lebanon 24 "غوغل" تكشف عن تسعير أداة "Veo 2" لإنشاء الفيديو بالذكاء الاصطناعي 14/03/2025 09:01:46 14/03/2025 09:01:46 Lebanon 24 Lebanon 24 مصر تعلن عن "قمة عربية طارئة" بشأن "تطورات القضية الفلسطينية" Lebanon 24 مصر تعلن عن "قمة عربية طارئة" بشأن "تطورات القضية الفلسطينية" 14/03/2025 09:01:46 14/03/2025 09:01:46 Lebanon 24 Lebanon 24 "لبنان 24": العشائر اللبنانية ألقت القبض على عنصرين من "هيئة تحرير الشام" Lebanon 24 "لبنان 24": العشائر اللبنانية ألقت القبض على عنصرين من "هيئة تحرير الشام" 14/03/2025 09:01:46 14/03/2025 09:01:46 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً تحرك قواتي داعم للمرأة بلديا واختياريا Lebanon 24 تحرك قواتي داعم للمرأة بلديا واختياريا 02:45 | 2025-03-14 14/03/2025 02:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 حملة منظمة على جنبلاط Lebanon 24 حملة منظمة على جنبلاط 02:30 | 2025-03-14 14/03/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إليكم السيرة الذاتية للمدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء رائد عبدالله Lebanon 24 إليكم السيرة الذاتية للمدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء رائد عبدالله 02:18 | 2025-03-14 14/03/2025 02:18:10 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا هو الوضع الصحي لسلامة Lebanon 24 هذا هو الوضع الصحي لسلامة 02:15 | 2025-03-14 14/03/2025 02:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لقاء سياسي حاشد اليوم في الميناء.. ميقاتي وطرابلس: على الموعد دائما Lebanon 24 لقاء سياسي حاشد اليوم في الميناء.. ميقاتي وطرابلس: على الموعد دائما 02:00 | 2025-03-14 14/03/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة حزن واسع.. وفاة تيكتوكر شهيرة بعد تعرّضها لضيق في التنفس! Lebanon 24 حزن واسع.. وفاة تيكتوكر شهيرة بعد تعرّضها لضيق في التنفس! 11:04 | 2025-03-13 13/03/2025 11:04:01 Lebanon 24 Lebanon 24 20 مليون ليرة لـ"موظفين".. رواتبهم "حكمها الشلل" Lebanon 24 20 مليون ليرة لـ"موظفين".. رواتبهم "حكمها الشلل" 03:15 | 2025-03-13 13/03/2025 03:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هذه السيرة الذاتية لقائد الجيش رودولف هيكل Lebanon 24 هذه السيرة الذاتية لقائد الجيش رودولف هيكل 08:03 | 2025-03-13 13/03/2025 08:03:32 Lebanon 24 Lebanon 24 الجناة يقيمون في منزل مقابل لها.. ابنة الأم السورية "المكلومة" التي هزت العالم تروي تفاصيل مؤلمة (فيديو) Lebanon 24 الجناة يقيمون في منزل مقابل لها.. ابنة الأم السورية "المكلومة" التي هزت العالم تروي تفاصيل مؤلمة (فيديو) 05:22 | 2025-03-13 13/03/2025 05:22:40 Lebanon 24 Lebanon 24 قصة اغتيالات "قادة حزب الله".. رسائل نفسية وعسكرية Lebanon 24 قصة اغتيالات "قادة حزب الله".. رسائل نفسية وعسكرية 12:30 | 2025-03-13 13/03/2025 12:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب اندريه قصاص Andre Kassas أيضاً في لبنان 02:45 | 2025-03-14 تحرك قواتي داعم للمرأة بلديا واختياريا 02:30 | 2025-03-14 حملة منظمة على جنبلاط 02:18 | 2025-03-14 إليكم السيرة الذاتية للمدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء رائد عبدالله 02:15 | 2025-03-14 هذا هو الوضع الصحي لسلامة 02:00 | 2025-03-14 لقاء سياسي حاشد اليوم في الميناء.. ميقاتي وطرابلس: على الموعد دائما 00:03 | 2025-03-14 معركة أخرى تنتظر "حزب الله" فيديو "أحب شعبها".. ترامب يشرح "لماذا لا ينبغي لكندا أن تبقى دولة" (فيديو) Lebanon 24 "أحب شعبها".. ترامب يشرح "لماذا لا ينبغي لكندا أن تبقى دولة" (فيديو) 02:26 | 2025-03-14 14/03/2025 09:01:46 Lebanon 24 Lebanon 24 صور مذهلة ومثيرة.. اكتشاف كائنات بحرية غير معروفة في حملة استكشافية عالمية Lebanon 24 صور مذهلة ومثيرة.. اكتشاف كائنات بحرية غير معروفة في حملة استكشافية عالمية 05:00 | 2025-03-12 14/03/2025 09:01:46 Lebanon 24 Lebanon 24 "جابتلي المرض".. حسام حبيب يخرج عن صمته ويكشف تفاصيل خلافاته مع شيرين عبد الوهاب شاهدوا الفيديو Lebanon 24 "جابتلي المرض".. حسام حبيب يخرج عن صمته ويكشف تفاصيل خلافاته مع شيرين عبد الوهاب شاهدوا الفيديو 00:20 | 2025-03-12 14/03/2025 09:01:46 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • حياد لبنان الإيجابي عن حروب الآخرين يحتاج إلى توحيد سياسته الخارجية
  • عندما تصبح الانتخابات موسماً للإغراءات الرخيصة!!
  • تركيا تعلن مقتل 24 من المسلحين الأكراد في شمال العراق وسوريا
  • الكشف عن الدور الأمريكي حول ابرام أكراد سوريا اتفاق مع الحكومة السورية
  • حفريات في الأدب والنفس
  • رمضان.. فرصة للتدرب على ضبط النفس والتحكم في الانفعالات
  • إيران:حجم بضاعتنا للعراق من خلال كردستان بلغت أكثر من مليار دولار خلال الأشهر الثلاثة الماضية
  • بارزاني يطالب بإجراء تصويت لضم كركوك إلى إقليم كردستان العراق
  • اتفاق تاريخي بين أكراد سوريا وحكومتها.. هل يطفئ نيران التاريخ؟
  • ازهاق النفس البشرية محرمة بكافة الشرائع السماوية،