تأهل منتخب مصر لنهائي السباحة بالزعانف في دورة ألعاب البحر المتوسط الشاطئية 2023
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
علق الكابتن سامح الشاذلي رئيس الاتحاد المصري للغوص والإنقاذ، على تأهل منتخب مصر لنهائي السباحة بالزعانف في دورة ألعاب البحر المتوسط الشاطئية 2023.
وقال الشاذلي في مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، على القناة الأولى والفضائية المصرية، اليوم السبت: «وعدنا المهندس هشام حطب والدكتور أشرف صبحي أن السباحة بالزعانف سيكون لها دور كبير في رفع رصيد مصر من الميداليات وأنهينا منافسات المسافات القصيرة وحصلنا على ميدالية ميدالية ذهبية وأخرى فضية وفضيتين إثنين».
وأضاف رئيس الاتحاد المصري للغوص والإنقاذ: «مستمرون في المنافسات عبر مروان العمراوي وأحمد هشام في الزعانف المزدوجة وبسملة صبحي ولجين نجمة البطولة التي حصلت على ميداليتين ذهبية وفضية أمس وأول أمس، ولدينا في الزعانف المونو ندى مجدي وجميلة علي ومحمود كهربا وإبراهيم فتحي».
وتابع: «لدينا 8 لاعبين ولاعبات كلهم يريدون رفع اسم مصر وسماع السلام الوطني، فالذهبية تغرينا بسبب ذلك وسنكون راضين إن فزنا بها».
وأوضح، ان لاعبينا دخلوا في معسكر مغلق في الإسكندرية قبل شهر ونصف الشهر لرفع مستواهم، وشهد المعسكر حماسا كبيرا إذ كان اللاعبين مصرون على تحقيق نجاحات كبيرة في البطولة، كما أن بعض اللاعبين لم يوفقوا في البطولة وحصلوا على المركز الرابع بأجزاء من الثانية في عدة مسابقات
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السباحة بالزعانف دورة ألعاب البحر المتوسط الشاطئية 2023 منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
هل بدأ حلف الناتو بنشر قواته في جزيرة قبرص تمهيدا لضمها؟
أنقرة (زمان التركية) – زعم الكاتب الصحفي، محمد شتين جولتش، أن حلف الناتو نشر قوات له بجنوب جزيرة قبرص في ظل انشغال الرأي العام العالمي بالتطورات في سوريا.
وأفاد شتين جولتش في مقال أن أنظار العالم ستتجه قريبا صوب قبرص وأن تركيا ستضطر لقبول حل مجتمع ثنائي في قبرص وسيتم ضم الجزيرة بالكامل لحلف الناتو وستصبح أكبر قاعدة للحلف في شرق البحر المتوسط.
وفيما يلي طرح لبعض ما ورد في مقال شتين جولتش:
“في السابق الاتحاد الأوروبي والآن الولايات المتحدة تعمل على فرض وضع بالجزيرة والقضاء تماما على قبرص التركية. بينما نحن نتحدث عن سوريا انشغلت قوات حلق الناتو بقيادة أمريكا بالتسلل إلى جنوب الجزيرة.
تتمركز المروحيات والمقاتلات الأمريكية في منطقتي لارنكا وبافوس في قبرص الجنوبية ويضم مطار لارنكا طائرة نقل من طراز سي 130 وطائرتي نقل من طراز شينوك وبيل UH- 1 ، بينما تضم قاعدة أندرياس باباندريو في بافوس الطائرات القادرة على التحليق والهبوط افقيا التابعة للقوات الخاصة والمعروف باسم U22 Osprey بجانب مقاتلات ألمانية ومقاتلات تابعة لحلفاء الناتو الآخرين.
وفي ليماسول، هناك السفن الحربية الأمريكية، بينما في ماري يتم إنشاء مهبط للمروحيات الضخمة الخاصة بالجيش الأمريكي. والقواعد الانجليزية أيضا في خدمة الحلف.
باختصار، أمريكا والأوروبيون ينشؤون مركز تحكم شرق البحر المتوسط في قبرص اليونانية. ورغم أن الوضع الحالي يبدو في صالح تركيا بسبب التطورات في سوريا، إلا أن الوضع الحقيقي ليس كذلك.
اليوم ننظر إلى سوريا وغدا قد تتجه أنظار العالم بأسره إلى قبرص.
دعوني أوضح شيئا:
ستضطر تركيا لحل المجتمعين في قبرص وسيتم القضاء على قبرص التركية وسيُطالب بانسحاب الجنود الأتراك من الجزيرة وستٌضم الجزيرة لحلف الناتو وستصبح أكبر قاعدة للحلف في شرق ابحر المتوسط.
قد يستمر الوجود العسكري التركي الرمزي في الجزيرة كقوة تابعة للحلف وتطبيق هذا السيناريو بات وشيكا”.
Tags: التطورات في سورياتركياحلف الناتوشرق البحر المتوسطقبرص التركيةقبرص اليونانية