فنلندا تحذو حذو دول البلطيق وتحظر دخول السيارات الروسية
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
ذكرت الحكومة في هلسنكي، أمس الجمعة، أن فنلندا ستنضم إلى دول بحر البلطيق في منع دخول السيارات التي تحمل لوحات روسية.
واعتباراً من، اليوم السبت، يُحظر الدخول إلى تلك الدولة الواقعة في شمال أوروبا، بسيارات مُسجلة في الدولة المجاورة.. وتتبع فنلندا بذلك خط إستونيا ولاتفيا وليتوانيا، التي منعت جميعها السيارات المسجلة في روسيا من عبور حدودها في الأيام القليلة الماضية.
Finland joins three Baltic countries in banning vehicles with Russian license plates from entering their territory. https://t.co/6kLZd5pM9F
— ABC News (@ABC) September 15, 2023وتعد أسس الخطوة توضيحاً من المفوضية الأوروبية بدءاً من 8 سبتمبر (أيلول) الجاري، بشأن تطبيق عقوبات الاتحاد الأوروبي على روسيا لهجومها الشامل على أوكرانيا في فبراير (شباط) عام 2022. ووفقاً للتوضيح، لم يعد بالإمكان بعد الآن للسيارات المسجلة في روسيا أن تدخل أراضي الاتحاد الأوروبي، وفنلندا عضو في الاتحاد الأوروبي ولها أطول حدود مع روسيا.
وجاء في بيان الحكومة الفنلندية أنه ليست هناك سوى استثناءات منعزلة من القاعدة، على سبيل المثال بالنسبة لمواطني الاتحاد الأوروبي ودبلوماسيين يعيشون بشكل دائم في روسيا.
ويجب إخراج السيارات المسجلة في روسيا والموجودة بالفعل في فنلندا خارج البلاد بحلول يوم 16 مارس (أذار) المقبل، ولن يكون هناك أي تغيير لمتطلبات الدخول المقيدة بالفعل بصرامة على المواطنين الروس إلى فنلندا.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني دول البلطيق فنلندا روسيا الاتحاد الأوروبی فی روسیا
إقرأ أيضاً:
«قادربوه» يلتقي سفير الاتحاد الأوروبي لدى ليبيا
بحث رئيس هيئة الرقابة الإدارية عبدالله محمد قادربوه، مع سفير الاتحاد الأوروبي لدى ليبيا نيكولا أورلاند، سبل التعاون المشترك بين الجانبين في مجال الرّقابة ومكافحة الفساد وغسل الأموال، واسترداد الأموال المنهوبة والمهرّبة، ومكافحة الجريمة المنظّمة.
كما هدف اللقاء للاستفادة من تجارب الأجهزة النّظيرة بدول الاتحاد في هذا المجال، وسبل تبادل الخبرات والقدرات في تدريب أعضاء وموظفي الهيئة بما يسهم في تنمية مهاراتهم وقدراتهم المهنيّة لتأدية مهامهم الرّقابيّة على أكمل وجه؛ تحقيقا للمصلحة العامّة.
من جانبه ثمّن السفير الجهود الحقيقية البارزة للهيئة من خلال تقريرها السّنويّ 53 لعام 2023م وما تضمّنه من تقييم إداري وماليّ فعّال حيال الجهاز الإداري بالدّولة، معتبرا إيّاه نجاحا يضاف إلى سجّل نجاحات الهيئة باعتبار عراقتها من خلال ما أوضحته بتقريرها، آملًا استمرارها في تحقيق أهداف وتطلعات الشعب الليبي حيال دولة واحدة وتنمية مستدامة حقيقية.