قضى سنوات في جمع الذهب وفقد كلّ شيء بلحظة في روسيا
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
صراحة نيوز – تداولت مواقع الإنترنت قصة رجل روسي قضى عدة سنوات في البحث والتنقيب عن الذهب، ليخسر كل ما جمعه في لحظة.
وتبعا للمعلومات، التي تداولتها المواقع، فإن مواطنا روسيا ذهب إلى غابات ياقوتيا، وقضى هناك عدة سنوات في التنقيب عن الذهب، وتمكن من جمع كميات من المعدن الثمين تعادل قيمتها 100 مليون روبل، وحين عودته من مغامرته أوقفته دورية شرطة على أحد الطرقات السريعة، وصادرت الذهب الذي جمعه بطريقة غير مشروعة.
وبحسب قناة “SHOT”، فإن دورية لشرطة المرور أوفقت الرجل على طريق “كوليما” السريع، أثناء عودته من رحلة البحث عن الذهب، وبعد تفتيش سيارته وجد تحت مقعدها الخلفي قرابة 18 كلغ من الذهب.
حاول الرجل في البداية إنكار قصة البحث غير المشروع عن الذهب، وادعى أنه عثر على فلزات المعدن الثمين في أحد الأنهار، لكنه اعترف فيما بعد بأنه نقب عن الذهب في أحد المناجم في المناطق التي كان متواجدا فيها. و قد قامت السلطات المختصة بمصادرة الذهب الذي جمعه الرجل، ورفعت ضده قضية جنائية، بموجب قوانين الإتجار غير المشروع بالمعادن الثمينة، ومن المحتمل أن يتم الحكم عليه بالسجن لمدة تصل إلى 5 سنوات. روسيا اليوم
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا زين الأردن منوعات منوعات منوعات عربي ودولي علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة عن الذهب
إقرأ أيضاً:
"الأعيان الأردني" يدين حادثة الاعتداء على دورية أمنية ويدعو للضرب "بيد من حديد" على من يحاول العبث بأمن الوطن
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
دان رئيس مجلس الأعيان الأردني فيصل الفايز، حادثة الاعتداء الآثم وإطلاق الأعيرة النارية على دورية أمنية في منطقة الرابية؛ ما أدى إلى إصابة ثلاثة من رجال الأمن العام، أثناء تأدية واجبهم في السهر على أمن الوطن والمواطن.
وقال الفايز - في بيان اليوم /الأحد/ - إنه "في الوقت الذي ندعو الله - سبحانه وتعالي - أن يمن بالشفاء العاجل على المصابين، فإننا ندعو إلى الضرب بيد من حديد، على يد كل من تسول له نفسه العبث بأمن الوطن واستقراره".
وأكد اعتزاز وفخر مجلس الأعيان، بالقوات المسلحة والأجهزة الأمنية في الأردن؛ "حماة الوطن وحصنه المنيع، وفرسانه المرابطين على الثغور، والساهرين على أمننا وصون استقرارنا؛ فلهم منا خالص التقدير والاحترام على ما يقدمونه من تضحيات لأجل الوطن وعزته ومنعته، وعلى ما انجزوه في كل ساحة من ساحات البطولة والفداء، وهم يواجهون بشجاعة وهمة عالية، الطغم الفاسدة والباغية والخارجة على القانون، وكل من يحاول نسج خيوط حقده في الظلام، بهدف النيل من امن الوطن، وترويع أهلنا الآمنين".
وبين رئيس مجلس الأعيان أن القوات المسلحة والأجهزة الأمنية الاردنية، ستبقى على العهد تنذر نفسها للوطن وقائد الوطن الملك عبدالله الثاني، من أجل أن تبقى راية الوطن مرفوعة خفاقة، وأن يبقى أمن الوطن عصيًا على كل مندس وغادر وحاقد وخوان، "وستبقى سيوف قواتنا المسلحة وأجهزتنا الأمنية، بالمرصاد لكل متطرف وإرهابي وفاسد وخارج على القانون".
وقال الفايز: نؤكد في مجلس الأعيان بأن سجل جيشنا الأردني، وأجهزتنا الأمنية، حافل بالبطولات، ومسطر بالتضحيات بأسمى معاني الفداء، وسيبقى هذا السجل الأبيض الناصع، المرصع بالنقاء والبهاء والكبرياء، عنوان شرف لنا ولأمتنا وللإنسانية جمعاء.
وأشار إلى أن "مجلس الأعيان الأردني، على قناعة أكيدة بأن اليد الغادرة التي ارتكبت هذه الجريمة النكراء، ستنال القصاص العادل، فأجهزتنا الأمنية لن تسمح ليد الغدر، أن تمتد لحضن الوطن الأمن المستقر".
وأضاف "ندعو أبناء الوطن للوقوف خلف قيادتنا الهاشمية وقواتنا المسلحة وأجهزتنا الأمنية، في تصديهم بكل قوة وحزم، لكل من يحاول العبث بأمننا واستقرارنا".