تخلص من أواني الطهي المخدوشة.. مخاطر جسيمة تهدد صحتك
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
#سواليف
يحذر #الأطباء من الاحتفاظ بالأواني #المخدوشة واستمرار #الطبخ فيها لما لذلك من ضرر على الصحة وارتفاع خطر الإصابة بالسرطان.
وقالت الطبيبة بونام ديساي: ” #الأواني التي يتم تصنيعها لتكون مقاومة لالتصاق #الطعام أثناء الطهي، يتم طلاؤها بمواد مقاومة للحرارة وضد الالتصاق ومعروفة باسم “المواد الكيميائية إلى الأبد”.
وبمجرد تناولها، يمكن أن تبقى هذه المواد في جسمك لفترات طويلة من الزمن، وفي بعض الأحيان يتم التخلص منها ببطء عن طريق البول.
مقالات ذات صلةوأضافت ديساي: تسبب تلك المواد اختلالات في الغدد الصماء، ويمكن أن تسبب خللاً في #الهرمونات، ومشاكل في #الخصوبة، بل وتزيد من خطر الإصابة بالسرطان”.
وربط باحثون في جامعة جنوب كاليفورنيا في السابق بين “المواد الكيميائية الأبدية” الكامنة في القدور والمقالي والملاعق وغيرها من الأدوات المنزلية وبين سرطان الكبد.
ولفتت ديساي إلى أنها تتجنب أيضا استخدام “الأواني الخزفية أو السيراميكية التي تتعرض للخدش لأنها تحتوي على طبقة من الألمنيوم يمكن أن تعلق في طعامنا عندما تتعرض للخدوش”.
وقالت: “بالنسبة لي، إذا كانت المقلاة غير لاصقة أو سيراميكية ومخدوشة أو متشققة، فعادةً ما أتخلص منها”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأطباء الطبخ الأواني الطعام الهرمونات الخصوبة
إقرأ أيضاً:
جنوب إفريقيا تتهم إسرائيل أمام العدل الدولية بارتكاب انتهاكات جسيمة وتطالب بمحاسبتها
عواصم - الوكالات
اتهمت ممثلة وممثل جنوب إفريقيا، خلال جلسة أمام محكمة العدل الدولية، إسرائيل بارتكاب انتهاكات خطيرة للقانون الدولي والإنساني في الأراضي الفلسطينية، وخاصة في قطاع غزة، داعين المحكمة إلى اتخاذ قرار إلزامي وليس استشاريًا بشأن انتهاكات الاحتلال.
وأكد ممثل جنوب إفريقيا أن إسرائيل تنتهك اتفاقية منع الإبادة الجماعية، مطالبًا المحكمة بإصدار قرار ملزم لمحاسبتها على الجرائم المرتكبة في غزة، التي وصفها بأنها تحولت إلى "جحيم وأبواب جهنم فُتحت مرة أخرى".
وقالت ممثلة جنوب إفريقيا إن إسرائيل تواصل تجاهل المطالب الدولية وتفرض حصارًا خانقًا على قطاع غزة، ما تسبب في تجويع أكثر من مليوني شخص، رغم المطالبات الأممية بتسهيل دخول المساعدات.
وأضافت أن سعي إسرائيل لتفكيك المنظمات الإنسانية، لا سيما وكالة الأونروا، يزيد من تعقيد الأوضاع المعيشية في غزة والضفة الغربية، معتبرة أن استهداف الأونروا متعمد لتضييق الخناق على الفلسطينيين.
احتلال مستمر وانتهاك للسيادة الفلسطينية
وأكدت الممثلة أن الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس الشرقية ما زالت خاضعة للاحتلال العسكري، وأنه لا يحق للقوى المحتلة التدخل في قبول أو رفض عمل المنظمات الأممية، مؤكدة على سيادة الشعب الفلسطيني في أراضيه.