سواليف:
2024-07-03@19:46:39 GMT

تخلص من أواني الطهي المخدوشة.. مخاطر جسيمة تهدد صحتك

تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT

تخلص من أواني الطهي المخدوشة.. مخاطر جسيمة تهدد صحتك

#سواليف

يحذر #الأطباء من الاحتفاظ بالأواني #المخدوشة واستمرار #الطبخ فيها لما لذلك من ضرر على الصحة وارتفاع خطر الإصابة بالسرطان.

وقالت الطبيبة بونام ديساي: ” #الأواني التي يتم تصنيعها لتكون مقاومة لالتصاق #الطعام أثناء الطهي، يتم طلاؤها بمواد مقاومة للحرارة وضد الالتصاق ومعروفة باسم “المواد الكيميائية إلى الأبد”.

وبمجرد تناولها، يمكن أن تبقى هذه المواد في جسمك لفترات طويلة من الزمن، وفي بعض الأحيان يتم التخلص منها ببطء عن طريق البول.

مقالات ذات صلة المادة السوداء على البصل  هل هي فطريات خطرة ؟ 2023/09/15

وأضافت ديساي: تسبب تلك المواد اختلالات في الغدد الصماء، ويمكن أن تسبب خللاً في #الهرمونات، ومشاكل في #الخصوبة، بل وتزيد من خطر الإصابة بالسرطان”.

وربط باحثون في جامعة جنوب كاليفورنيا في السابق بين “المواد الكيميائية الأبدية” الكامنة في القدور والمقالي والملاعق وغيرها من الأدوات المنزلية وبين سرطان الكبد.

ولفتت ديساي إلى أنها تتجنب أيضا استخدام “الأواني الخزفية أو السيراميكية التي تتعرض للخدش لأنها تحتوي على طبقة من الألمنيوم يمكن أن تعلق في طعامنا عندما تتعرض للخدوش”.

وقالت: “بالنسبة لي، إذا كانت المقلاة غير لاصقة أو سيراميكية ومخدوشة أو متشققة، فعادةً ما أتخلص منها”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الأطباء الطبخ الأواني الطعام الهرمونات الخصوبة

إقرأ أيضاً:

أشياء بسيطة تحقق لك السعادة وتحسن صحتك

كيف يمكنك أن تحقق السعادة بأبسط الأشياء؟
أوضح خبراء أنّ بعض الأشياء البسيطة للغاية التي نمارسها تساعد في إطلاق هرمونات السعادة، وتحافظ على مستويات السعادة لدينا.
و”هرمونات السعادة” مصطلح يطلق على مجموعة مواد كيميائية يفرزها الجسم في مواقف معينة، وهي هرمونات الدوبامين والسيروتونين والإندورفين والأوكسيتوسين، وكل منها يطلق نتيجة مواقف بعينها.
ويتم إطلاق الدوبامين عندما تحقق هدفًا أو تفعل شيئًا تحبه، مما يمنحك شعورًا بالمتعة والرضا.

مسكن الألم الطبيعي
الإندورفين هو مسكن الألم الطبيعي في الجسم. عندما نمارس الرياضة أو نضحك، يتم إطلاق هرمون الإندورفين، مما يقلل الألم ويجعلنا نشعر بالبهجة.
يتم إطلاق الأوكسيتوسين، الذي يُطلق عليه غالبًا “هرمون الحب”، عندما نتواصل مع الآخرين، أو نعانق الأحباء، أو نجري تفاعلات اجتماعية إيجابية.

كيف نحفز هرمونات السعادة؟
نصح موقع indianexpress بإجراء بعض الحيل وممارسة أشياء يوميًا لحياة أكثر سعادة، مثل ممارسة التمارين الرياضية بانتظام تحفز إطلاق الإندورفين والدوبامين والسيروتونين، ما يحسن مزاجك.
أيضاً ممارسة الامتنان الذي يزيد من مستويات السيروتونين وتعزز مشاعر السعادة، والانخراط في الأنشطة التي تستمتع بها يؤدي إلى إطلاق الدوبامين، ما يوفر إحساسًا بالمكافأة.
كما نصح بقضاء الوقت مع الأحبة يطلق الأوكسيتوسين، ما يعزز السعادة والرفاهية، والحصول على قسط كاف من النوم حيث يحافظ على توازن مستويات الهرمونات، بما في ذلك السيروتونين والدوبامين.

ودعا أيضاً لتناول نظام غذائي متوازن غني بالتريبتوفان ما يدعم إنتاج السيروتونين، وممارسة اليقظة الذهنية والتأمل تقلل من التوتر وتعزز إفراز الإندورفين والسيروتونين، وأخيرًا، الضحك والابتسامة اللذان يطلقان مادة الإندورفين ويحفزان حلقة ردود فعل إيجابية في الدماغ.

السعادة والصحة
تترجم السعادة في أغلب الأحوال إلى حياة صحية. ومن الواضح أنه إذا تم تجاهل كل العوامل والظروف السلبية، يمكن للمرء الاستمتاع بحياة هادئة، فالسعادة قرار. ويمكن أن يقوم الشخص بتدريب عقله على التركيز على كل الجوانب الإيجابية، والبحث عن الأمور الجيدة في حياته وعدم النظر إلى كل الأخطاء أو العيوب في كل ما يفعله أو يصادفه.
كما أن التفاؤل بشأن المستقبل قدر الإمكان وبشكل موضوعي، يمكن أن يجعل المرء في نهاية المطاف أكثر سعادة وصحة، وفقا لتقرير نشره موقع “هيلث شوتس” HealthShots.
وعن السعادة، يقول دكتور ريشي غوتام، خبير الصحة العقلية ويعمل كمرشد طب نفسي في كلية الطب بـ”جامعة جونز هوبكنز” في بالتيمور: “يركز علم النفس الإيجابي على قوتك الداخلية وسماتك الشخصية التي تعزز السعادة والصحة. إن ممارسة الرياضة والضحك والترابط وإجراء الاتصالات الاجتماعية والحب والاهتمام بشخص ما هي أنشطة تزيد من إفراز الإندورفين في الدماغ. إنها نواقل عصبية داخلية تعزز السعادة، وتشتهر باسم “الهرمونات السعيدة”.
ويساعد امتلاك نظرة متفائلة في الحياة والبهجة والسعادة على تحسين صحة القلب وتقليل خطر الإصابة بالسكتات الدماغية والنوبات القلبية وتحسين النوم ومنع بداية فقدان الذاكرة وتعزيز الأكل الصحي والوقاية من السمنة ومشاكل الألم المزمن والتهاب المفاصل من بين أمور أخرى.
وتعزز السعادة نهج حل المشكلات، وتزيد الحافز لإكمال الأهداف، وتساعد في التواصل مع الأشخاص ذوي التفكير المماثل، وتحسن الأداء المناعي، وتؤدي بشكل عام إلى فترات حياة أطول.

اخبار الآن

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • 3 أطعمة منتشرة تغذي السرطان
  • مرحى للأسطح المخدوشة
  • مادة مسرطنة في مياه الشرب.. كارثة وأورام نادرة تهدد سكان ولاية أمريكية
  • المشاريع المرورية تهدد المعالم الأثرية في بغداد وشكوى من قلة التخصيصات
  • احذروا.. هذه الأطعمة تزيد نسب الإصابة بالسرطان
  • رحلة الموت تبدأ من المائدة.. اعرف مخاطر التخمة على صحتك
  • 3 أطعمة شائعة "تغذي" السرطان
  • متى تهدد المضادات الحيوية صحة الجسم؟
  • أشياء بسيطة تحقق لك السعادة وتحسن صحتك
  • احذر تناول هذا النوع من الآيس كريم.. يسبب مخاطر صحية تهدد بالوفاة