كيم يزور فرقاطة "المارشال شابوشنيكوف" في الشرق الأقصى الروسي
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
زار الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، فرقاطة "المارشال شابوشنيكوف" التابعة لأسطول المحيط الهادئ الروسي، وتعرّف على أسلحتها وميزاتها.
ورافق وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو، زعيم كوريا الشمالية، أثناء تجوله في الفرقاطة، واطلع الأخير على مختلف الأسلحة والأنظمة التي تحتوي عليها الفرقاطة.
وكان في استقبال الضيوف على متن الفرقاطة قائد السفينة القبطان سيرغي ميركولوف.
وشرح القائد العام للبحرية الروسية الأميرال نيقولاي إيفمينوف خصائص الفرقاطة والأسلحة المضادة للغواصات، وأنظمة الصواريخ المزودة بها.
وفرقاطة "المارشال شابوشنيكوف" سفينة مضادة للغواصات وخضعت لتحديث معمق منذ سنوات، وتم تزويدها بأحدث الأسلحة والصواريخ.
وزار كيم قبل ذلك مطار "كنفيتشي" بإقليم بريموريه، حيث تعرّف على القاذفات الروسية الاستراتيجية وصواريخ "كينجال" فرط الصوتية.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أسلحة الدمار الشامل الجيش الروسي سيرغي شويغو كيم جونغ أون وزارة الدفاع الروسية
إقرأ أيضاً:
عشرات الصهاينة يدنسون المسجد الأقصى المبارك
يمانيون../ اقتحم عشرات المستوطنين الصهاينة، صباح اليوم الثلاثاء، المسجد الأقصى المبارك وباحاته، بحماية مشددة من قوات العدوّ الصهيوني.
ووفقاً لمصادر فلسطينية فقد نفذ المستوطنون اقتحامهم على شكل مجموعات عبر باب المغاربة، وأدوا طقوساً تلمودية أمام قبة الصخرة.
وفي انتهاك خطير، أدى مستوطنون ما تسمى بصلاة “بركة الكهنة” أمام البائكة الغربية لصحن قبة الصخرة في المسجد الأقصى، حيثُ ارتدى أحدهم شال الصلاة اليهودية “الطاليت”.
ويعمد المستوطنون في الأشهر الأخيرة إلى استنساخ انتهاكاتهم التي كانت مقتصرة على المنطقة الشرقية، ونقلها إلى بقاع أخرى من المسجد المبارك.
يذكر أن هذه الصلاة تمت صباحاً إحياء لبداية “الشهر العبري” الجديد، علماً أن المسجد الأقصى سيشهد اقتحاماً مكثفاً ومحاولة لرفع أعلام العدوّ داخله، بعد غد الخميس.
وفرضت قوات العدوّ إجراءات وأعاقت دخول المصلين واحتجزت هويات بعضهم عند بوابات المسجد وفي البلدة القديمة من مدينة القدس.
وتأتي اقتحامات الأقصى المتواصلة في ظل إعلان جماعات الهيكل المزعوم نيتها رفع علم العدوّ الإسرائيلي داخل المسجد الأقصى، في الأول من مايو المقبل، احتفالاً بما يُسمى “يوم الاستقلال” وإعلان “قيام دولتهم” على أرض فلسطين وفق “التقويم العبري”.