لبنان ٢٤:
2024-12-23@19:19:01 GMT

حزب الله سينفي لحين نضوج التسوية

تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT

حزب الله سينفي لحين نضوج التسوية

مع إنتهاء زيارة الموفد الفرنسي جان ايف لودريان الى لبنان، برزت "خلاصة واحدة واضحة"، بحسب مصدر إستشاري بارز، ومفادها أن هناك قناعة أصبحت راسخة لدى حزب الله بأنه أدى قسطه للعلى في ما يتعلق بترشيح رئيس "تيار المردة" سليمان فرنجية ، وحان الوقت للسعي من أجل الإتفاق على مرشح وسطي توافقي، ولكن لن يعلن هذه القناعة في الوقت الراهن، بل سيتم نفي أي خبر من هذا القبيل، الى حين نضوج التسوية وخاصةً إتفاق "اللجنة الخماسية" على إسم او مسار لحل الأزمة الرئاسية في لبنان.


المصدر ختم بأن المرشح سليمان فرنجية يدرك هذا الشيء ولكنه يعلم أيضاً بأن الحزب "حارب من أجله".

المصدر: لبنان 24

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

مشروع قانون اميركي جديد ضد حزب الله

كتبت" الاخبار": قدّم أعضاء مجلس الشيوخ الديموقراطيون: بن كاردان وجين شاهين وجاك ريد، مشروع قانون إلى مجلس الشيوخ بعنوان «منع تقويض سيادة لبنان واقتصاده»، يوصف بأنه تشريع «لدعم الشعب اللبناني». وقد رأى كاردان، وهو رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، أن «الولايات المتحدة يجب أن تقف مع الشعب اللبناني في هذه اللحظة الحاسمة - التي لا تستحق أقلّ من ذلك». ووفقاً للقانون، فإن «وقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً بين إسرائيل ولبنان، الذي دخل حيّز التنفيذ في 27 تشرين الثاني، يوفر طريقاً للاستقرار والازدهار للشعب اللبناني»، ويحدّد أهداف القانون بـ«تعزيز الجيش اللبناني، وتقديم المساعدات الإنسانية للنازحين (اللاجئين السوريين والنازحين خلال الحرب بين إسرائيل وحزب الله)، ودعم سيادة القانون في لبنان، فضلاً عن التعليم والصحافة الاستقصائية. ويشرح نصّ القانون، المقسّم إلى 12 نقطة، رؤيته ونيّته، معتبراً أنه «يجب أن يشارك تعزيز الدولة اللبنانية في إضعاف حزب الله»، حزب الله الذي يجب ألّا يتلقّى أيّ مساعدة، حتى من الوزارات أو البلديات التي يسيطر عليها، كما هو محدّد في النقطتين 7 و8.
ويقول القانون إنه يجب أن يتمّ التعامل مع حزب الله باعتباره «يعمل بالوكالة عن إيران»، ويشارك في «تقويض الديموقراطية اللبنانية»، ويموّل نفسه من عمليات «إنتاج الكبتاغون وتهريبه في لبنان». وينصّ القانون على أن «سياسة الولايات المتحدة هي دعم تطلّعات الشعب اللبناني في العيش في سلام وأمن وازدهار في بلد خالٍ من نفوذ إيران والجماعات الإرهابية، مثل حزب الله، التي سعت منذ عقود إلى حكم الديناميكيات الأمنية والسياسية في لبنان».
ويؤكد نص القانون على ضرورة تعزيز هياكل الدولة، وتنفيذ القرارات الدولية بما في ذلك القرار 1559 (2004)، الذي يتضمن نزع سلاح الميليشيات في لبنان، ودعم الجيش اللبناني بشكل كبير، ويذكر النص المساعدات المالية المحتملة، بالإضافة إلى المساعدات السنوية البالغة عشرات الملايين من الدولارات لهذا الغرض. وتتماشى هذه العناصر مع اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان، الذي ينصّ في ديباجته، كما أشار كبير مستشاري الرئيس المنتخب دونالد ترامب الجديد للشؤون العربية والشرق أوسطية، مسعد بولس، على «نزع السلاح الكامل للجماعات المسلحة (التي تفلت) من سيطرة الدولة». ويؤكد المشروع أن «إنفاق هذه المبالغ لن يفيد حزب الله بشكل مباشر، أي الوزارات الحكومية اللبنانية أو المجالس البلدية في لبنان التي يسيطر عليها حزب الله، وعلى رأسها أعضاء في حزب الله، أو توظّف عدداً كبيراً من أعضاء حزب الله».

مقالات مشابهة

  • التيار يشهر الفيتو في وجه ثلاثة مرشحين
  • حزب الله يكشف عن المعادلة الوحيدة التي تحمي لبنان
  • القوات للمعارضة: انتظروا تطورات ايران
  • معركة المعارضة المقبلة: وزارة الطاقة
  • مقدّمات النشرات المسائيّة
  • بـصراحة.. هذا ما قاله فرنجية لـنائب بارز عن الرئاسة
  • ..وسقطت العراق ولبنان وسوريا.. وماذا بعد؟!!
  • في 5 خطوات.. كيف يغتنم المسلم فصل الشتاء؟
  • رغم تراجع حظوظه.. لماذا لم يسحب فرنجية ترشيحه إلى الرئاسة؟!
  • مشروع قانون اميركي جديد ضد حزب الله