هل فهمتهم لماذا يلوحون بشبح التقسيم وكأنهم حريصون علي بلادٍ مزّقوا قلبها بالخيانة ؟! يالتفاهتكم
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
• كل الذين يهددون ويلوحون بتقسيم السودان حال تشكيل الفريق البرهان لحكومة تدير شأن البلاد ، كل هؤلاء متواجدون الآن خارج حدود السودان وتحت رعاية الدول والمنظمات الأجنبية التي تستضيفهم !!
• من هؤلاء كاتب صحفي كبير لم يكتب حرفاً واحداً يواسي به من فقدوا أعزاءهم من الأهل والأحباب والأقارب .. لم يكتب حرفاً واحداً لإدانة الأفعال الإجرامية لمليشيا التمرد .
• لماذا ظل هؤلاء الجبناء صامتين طيلة هذا الوقت ورفعوا عقيرتهم منددين عندما حان وقت تغيير الحكومة الحالية والتي يشغل نصف مقاعدها الوزارية وزراء يساندون التمرد بلا خجل وعلي رأسهم وزير العدل ؟!
• هل فهمتهم لماذا يلوحون بشبح التقسيم وكأنهم حريصون علي بلادٍ مزّقوا قلبها بالخيانة ؟!
• يالتفاهتكم ..
عبد الماجد عبد الحميد
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
في ظروف الحرب.. لماذا رفضت فيروز مغادرة لبنان؟
ظروف صعبة تمر بها لبنان في الفترة الحالية بعد العدوان الإسرائيلي الذي يستهدف الجنوب اللبناني ما أدى إلى تدهور الوضع الإنساني، وبالرغم من تلك الظروف رفض عدد كبير من اللبنانين ترك أراضيهم والسفر إلى الخارج ولم ينفصل فنانين لبنان عن نجومها أيضا اللذين تمسكوا بوطنهم غير عابئين بالأحداث الدموية التي تشهدها البلاد.
وتشبه ظروف العدوان الحالي ظروف الحرب الأهلية التي شهدتها لبنان واستمرت حتى 15 عاما، وفي تلك الظروف رفضت الفنانة فيروز مغادرة البلاد على الإطلاق، وفقا لما كشفته في لقاء سابق، عندما تم سؤالها «ليش ما فكرتي تتركي لبنان ؟»، لتأتي إجابتها: «ما بقدر.. أول شي ما فكرت، وتاني شي ما حسيت إني بدي اترك، عشان شو؟ الحماية.. إذا الواحد له عمر بيبقى، بس صحيح مش مضطرين نعيش هالخوف، بس ما قدرت أبدل الخوف ولو بطمأنينة».
وفي الوقت الراهن كشفت مواقع إخبارية لبنانية أن فيروز لم تغادر البلاد خلال ظروف الحرب الحالية، بل بالعكس ساهمت في المساعدات للعائلات اللبنانية النازحة بعد تضرهم من الحرب.
أين تسكن فيروز.. الرئيس الفرنسي يكشف مكان منزلهاللوهلة الأولى قد لا تظن أن هذا المنزل البسيط البعيد عن الفخامة هو منزل أيقونة لبنان، السيدة فيروز، فيلا من 3 أدوار مكسوة بالحجر الصخري الأبيض تطل على الشارع الرئيسي في بلدة الرابية في محافظة جبل لبنان، تحيط بها الأشجار من كل الجوانب حتى تعطى قاطنيها المزيد من الخصوصية، وهو المنزل الذي اكتشف الجمهورهوية سكانيه بعد زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في 2022.
منذ قرارها في الابتعاد عن الأضواء والساحة الفنية بعد آخر حفلاتها في 2011، اقتصر ظهور فيروز على مجموعة من الصور والفيديوهات المحدودة التي تطرحها ابنتها ريما الرحباني عبر حسابها على «فيس بوك»، والتي أصبحت بوابتها الوحيدة للظهور.
ومعظم مشاهد ظهور فيروز كانت داخل منزلها الذي تقضي فيه جزء كبير من يومها، منها فيديو لها وهي تصلي من أجل إنقاذ العالم من فيروس كورونا، أو «سلفي» مع ابنتها، أو صورة لها وهي تنسق الورود.