وفاتان واستقرار حالة سلمى صباحي.. أحداث الوسط الفني في 24 ساعة
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
شهد الوسط الفني خلال الساعات القليلة الماضية العديد من الاحداث التي شغلت الوسط الفني والسوشيال ميديا ونستعرض خلال السطور التالية أبرز تلك الأحداث.
وفاة والدة المخرج عماد البهاتأعلن المخرج عماد البهات، مساء أمس، وفاة والدته بعد صراع مع المرض، وذلك عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» حيث كتب: «رحلت أمي روحية.
ووأعلن الفنان محمد مهران في الساعات الأولى من صباح أمس عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» وفاة والده إذ كتب: «توفي إلى رحمه الله والدي جمال محمود مهران، صلاة الجنازة بعد صلاة الجمعة بمسجد عمرو بن العاص، والعزاء بدار مناسبات مسجد الرواس خلف مستشفى 57357 بعد صلاة المغرب، برجاء الدعاء له بالرحمة والمغفرة».
وشيع مهران جثمان والده بعد صلاة الجمعة من مسجد عمرو بن العاص، كما تلقى العزاء في نفس اليوم بدار مناسبات ممدوح سالم بجوار حي مصر القديمة سيدي أبو السعود.
تطورات الحالة الصحية لسلمى صباحيطمأنت الاعلامية سلمى صباحي جمهورها عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» على حالتها الصحية بعد خضوعها لعميلة جراحية في المخ قائلة: «النهاردة فات 20 يوم ع العملية.. 20 يوم منمتش فيهم ساعه على بعض.. ماهو لما دماغك تتفتح ويتحط فيها جسم غريب متوصل بأنبوب لحد بطنك ويبقى عندك غرز في دماغك وفي بطنك يبقى طبيعي ماتعرفش تنام، لا تعرف تحط راسك على مخده ولا حتى تنام على جنبك».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد مهران فن أخبار الفن الوسط الفنی
إقرأ أيضاً:
"أين بتول؟" صرخة زوج تختصر مأساة اليمن وتوحد المشاعر الإنسانية
أثار مقطع فيديو مؤثر لمواطن يمني يبحث بين أنقاض منزله المدمر عن زوجته “بتول” تفاعلا واسعا على منصات التواصل الاجتماعي، وكانت الزوجة فُقدت إثر غارة جوية أميركية استهدفت حيا سكنيا وسط العاصمة صنعاء.
وقد تحولت عبارة "أين بتول؟" إلى وسم (هاشتاغ) انتشر بسرعة على منصات التواصل اليمنية، خصوصا بعد تداول الفيديو المؤلم الذي أظهر حالة الفجيعة التي يعيشها الزوج وأطفاله الذين باتوا في عداد اليتامى.
وكانت المقاتلات الأميركية شنت سلسلة غارات على اليمن -السبت الماضي- استهدفت عدة مناطق في صنعاء، وفق ما أفادت به وسائل إعلام تابعة لجماعة أنصار الله (الحوثيين)، وتسببت هذه الغارات في دمار واسع، لا سيما في المناطق السكنية التي أصابها القصف.
ووثقت الكاميرات مشهدا مؤثرا للزوج المفجوع، وهو ينزل إلى موقع منزله المدمر للبحث عن زوجته بتول، متجاهلا تحذيرات من خطر انهيار المبنى عليه والنيران المشتعلة في المكان.
وظهر الرجل في الفيديو، وهو يصيح بصوت يملؤه الألم: "أين بتول؟"، مما أثار موجة تعاطف واسعة مع محنة هذه العائلة.
وحسب المصادر المحلية، استغرقت فرق الدفاع المدني نحو 20 ساعة في عمليات البحث المضنية عن السيدة تحت ركام منزلها المدمر، بينما ظل زوجها وأطفالها في حالة انتظار وترقب للوصول إليها، وشاركهم في ذلك كثير من اليمنيين الذين تابعوا القصة عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وبعد ساعات طويلة من الأمل والترقب، جاءت النهاية المأساوية مع إعلان فرق الإنقاذ تمكنها من انتشال جثمان بتول من تحت الأنقاض، ليتحول الوسم الذي بدأ كنداء استغاثة إلى رمز للمأساة الإنسانية التي يعيشها المدنيون اليمنيون، في ظل استمرار الغارات والنزاع المسلح المتواصل منذ سنوات.