توجه بتركيب كاميرات جديدة بالمناطق الساخنة بعمان
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
#سواليف
أكد الناطق الإعلامي في #أمانة_عمان، ناصر الرحامنة، أن هناك توجها لدى الأمانة بتركيب #كاميرات_جديدة في مناطق متفرقة بالعاصمة #عمان وخاصة المناطق الساخنة. وأشار الرحامنة في تصريحات صحفية إلى أن الكاميرات تأتي لرفع مستوى السلامة والانسيابية المرورية، من خلال رصد الواقع المروري للطرق والتقاطعات داخل مدينة عمان، مع توفير المعلومة اللازمة لمستخدمي الطريق وتزويد الأمانة بالمعلومات لدراسة الحلول المرورية من خلال توفير المعلومات الاحصائية اللازمة.
وبيّن الرحامنة أنه يمكن لهذه الكاميرات رصد الضبوطات الخاصة بالمخالفات الخطرة التي توثر على مستوى السلامة العامة ومنها قطع الاشارات الضوئية الحمراء، والسرعة الزائدة، واستعمال الهاتف الخلوي أثناء القيادة، والوقوف الخاطئ، واتخاذ المسرب الخاطئ والتي تؤثر سلباً على مستوى الانسيابية المرورية.
مقالات ذات صلة محفظة الأسهم تُشكّل 16.9% من موجودات الضمان 2023/09/16المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف أمانة عمان كاميرات جديدة عمان
إقرأ أيضاً:
أجسام مجهولة تظهر في السماء قبل فيضانات إسبانيا.. أثارت الحيرة ووثقتها الكاميرات
لقطات غريبة وثقتها الكاميرات، تظهر أجسام طائرة مجهولة في سماء إسبانيا بجوار قوس قزح، قبل الفيضانات المفاجئة المميتة التي ضربت البلاد خلال الفترة الماضية.
رصدت الأجسام مجهولة الهوية، تحوم بجوار قوس قزح، وتظهر لقطات غامضة مجموعة منها مضيئة في المنطقة المظلمة بجوار قوس قزح، ووثقت الكاميرات تلك اللحظة الغريبة في مدينة برشلونة، قبل أيام قليلة من الفيضانات المروعة التي ضربت البلاد، بحسب موقع صحيفة «ذا صن» البريطانية.
وتشير التقارير، التي نقلت عن السكان المحليين، إلى أن الأجسام الطائرة المجهولة حقيقية، والبعض اعتقد أنها ربما كانت طائرات بدون طيار، واقترح آخرون أن الأمر قد يكون مجرد سرب من الطيور يعكس الضوء.
شاهدة عيان تحكي تفاصيل المشهد الغامضإحدى السكان المحليين، تدعى «ريتا»، قالت إنه كلما كانت هناك ليال عاصفة فوق المدن الساحلية، غالبا ما ترى طيور النورس تحلق في دوائر، فهي تتألق في الظلام، لأنها مضاءة من الأسفل، لكن حتى الآن لم تثبت حقيقة تلك الأضواء المرتفعة.
وفاة 217 شخصا في فيضانات إسبانيايذكر أنه اجتاحت إسبانيا فيضانات كارثية في الآونة الأخيرة، ما أدى إلى مقتل ما لا يقل عن 217 شخصا حتى الآن، بالإضافة إلى 89 شخصًا في عداد المفقودين، وتعد أسوأ كارثة طبيعية مرتبطة بالفيضانات تضرب إسبانيا منذ ما يقرب من 30 عامًا.
وأظهرت خريطة نشرتها وكالة الأرصاد الجوية الإسبانية، المناطق الأكثر تضررا من الأمطار الغزيرة، ويعتقد أن عددا لا يحصى من الضحايا ما يزالوا محاصرين تحت الأنقاض، أو داخل سياراتهم بعد فشلهم في الهروب من الفيضانات، وهناك طبقة سميكة من الطين غطت المنازل والشوارع.