انتفاضة عمالية بمصانع السيارات في أمريكا.. فيديو
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
رصدت قناة العربية، تقريرًا عن إضرابات جديدة داخل الولايات المتحدة الأمريكية في الفترة الحالية، وذلك داخل مصانع السيارات الأمريكية، وهو ما قد يؤثر بدوره بشكل قوي على الاقتصاد الأمريكي خلال الفترة المقبلة.
إضرابات في مصانع السيارات في أمريكاوجاء في تقرير العربية، أن إضرابات منتظرة منذ فترة طويلة، هذا ما قاله عمال مضربون منذ فترة طويلة في 3 من أكبر مصانع السيارات في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث أضرب أكثر من 12 ألف عامل في مصانع "جنرال موتورز"، و"فورد" و"كرايسلر" المتواجدين في ولاية ديترويت.
واستكمل التقرير، أن المضربون طالبوا بزيادة الأجور نسبتها 36% والحصول على معاش تقاعدي، والمزيد من الإجازات المدفوعة خلال الفترة المقبلة.
وأوضح التقرير، أن الشركات في المقابل عرضوا زيادة تتراوح ما بين 17.5% لـ 20% وهو أمر لم يقبل به العمال داخل المصانع خلال الفترة الحالية.
وعرضت القناة مشاهد حية من الإضرابات التي قام بها العمال داخل المصانع في الأيام القليلة الماضية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إضرابات مصانع السيارات الولايات المتحدة الامريكية مصانع السيارات في أمريكا قناة العربية مصانع السیارات
إقرأ أيضاً:
رئيس الموساد السابق: كان علينا الاستنتاج منذ فترة طويلة بأن استخدام القوة يعرض الأسرى للخطر
#سواليف
قال رئيس جهاز الموساد الأسبق داني ياتوم، الخميس، إن الضغط على #حماس لم يحقق نتائج كبيرة خلال العام الماضي، وينبغي توقيع #صفقة للإفراج عن #الأسرى بأسرع وقت.
وأضاف في تصريحات صحفية “لقد رأينا في العام والشهرين الماضيين أن الضغط على حماس لم يساعد كثيرا.. لقد كانت هناك عمليتان تمكنا فيهما من إنقاذ المختطفين من خلال العمل العسكري، لكن هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن القيام به تقريبا. كان ينبغي علينا أن نتوصل منذ وقت طويل إلى نتيجة مفادها أن استخدام القوة يعرض #المختطفين للخطر، من قبل حقيقة أن خاطفيهم يصابون بالذعر ويقتلونهم، أو أنهم يتعرضون للأذى من أنشطة جيش الدفاع الإسرائيلي” ووفقا له.
وشدد ياتوم على أن “الطريقة الوحيدة لإعادة المختطفين على قيد الحياة هي من خلال العمل السياسي”، وحث صناع القرار على الدفع قدما بالصفقة.
مقالات ذات صلة صلاة الاستسقاء بعد صلاة يوم غد الجمعة 2024/12/26وقال: “نحن بحاجة إلى التوصل إلى اتفاق، والخروج من #غزة. سيكون من الممكن دائما العودة إلى غزة. ومن أجل تفكيك السلطة الحاكمة لحماس، فأنت بحاجة إلى خطة سياسية لا تمتلكها دولة إسرائيل، وأحد بنودها جلب شخص ليس إسرائيل ولا حماس إلى غزة. هناك عدد غير قليل من الدول العربية مثل الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية التي قالت إنها مستعدة لقبولها، بشرط أن تتلقى طلبا من السلطة الفلسطينية.”.
ياتوم يدرك عواقب الانسحاب من القطاع، ورغم ذلك فهو الحل المفضل في نظره. وأوضح: “حتى عندما نقرر خوض الحرب، فإننا نقوم بإجراء تقييم تقريبي لتداعيات هذه الحرب. لا يوجد شيء نقوم به في الشرق الأوسط على مستوى الدولة لا ينطوي على مخاطر – علينا أن نضع العمود المخاطر وعمود الفرص.”
كما أشار ياتوم إلى الساحة الجديدة التي تتطور ضد الحوثيين في اليمن، قائلا: “كلما كانت هناك قاعدة تقول: كلما زادت المسافة من المكان الذي نحن فيه، كلما زادت صعوبة جمع المخبرين عن الخصوم نعم. إن جمع المعلومات الاستخبارية عن الأشخاص الموجودين على مسافة تصل إلى 2000 كيلومتر يتطلب قدرا كبيرا من الجهود الماهرة من جانب الموساد وآخرين، وهو أمر صعب ويتقدم ببطء”.
ومع ذلك، قال رئيس الموساد السابق إن هذه مهمة محتملة: “نحن نتغلب على الصعوبات. نحن نجمع المواد حتى تكون أشياء كثيرة ممكنة هناك، وحتى تكون المعلومات الاستخبارية عونا وليس عائقا”.