بعد انتهاء (سفاح الجيزة) و تصدره الترند: أحمد فهمي يوجه رسالة لجمهوره
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
البوابة-بعد عرض آخر حلقتين من مسلسل (سفاح الجيزة) تصدر المسلسل محركات البحث و تريند (تويتر) ، خاصة بعد النهاية المفتوحة التى شهدتها أحداث المسلسل.
اقرأ ايضاًو حرص أحمد فهمي على تقديم الشكر للجمهور والذى اعتبره السبب الرئيسي فى نجاح العمل، فقام بنشر صورة من العمل وعلق عليها قائلا: (النهارده خلص مسلسل سفاح الجيزة المشروع الي كنت شغال كل لحظة فيه بشغف وحب وكان نفسي دا يوصل للجمهور وزي ما في كل لقاء طلعت شكرت كل الناس القائمين علي العمل من أكبر واحد لأصغر واحد جه الوقت الي حابب اشكر فيه حضرتكم السبب الرئيسي في النجاح بعد ربنا ورد الفعل الي عدي توقعاتي).
وتابع: (شكراً بجد لكل حد شكر او عمل بوست او كومنت او حتي نقد ايجابي واتمني اكون عند نفس مستوي التوقعات في كل عمل جاي ان شاء الله).
بدورهم تفاعل الجمهور بشكل كبير مع أحداث الحلقة الأخيرة من المسلسل و تباينت الآراء حول النهاية خاصة المشهد الكثير الذي لم يفهمه الجمهور. و انتهى المسلسل بالقبض على (جابر) ووضعه في مستشفى الأمراض العقلية والحكم عليه بالإعدام، ليظهر بعد ذلك شاب يغطي رأسه ولا يظهر ملامح وجهه يسير في المدافن ويسمع صوت (جابر) وهو يوجه له رسالة، ولم يعرف من هذا الشاب وما علاقته بالسفاح، وهل معنى ذلك وجود جزء جديد من المسلسل أم لا، فيما عبر البعض الآخر عن إعجابه بالنهاية و أشادوا بها و بالممثلين و لاسيما أداء الفنانة حنان يوسف التي قدمت دور (أم جابر) خاصة في مشهد المواجهة بينها وبين ابنها وتغير صوتها وملامح وجهها وقوة الشخصية. .
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ أحمد فهمي سفاح الجيزة سفاح الجیزة
إقرأ أيضاً:
السجائر إدمان مش عادة.. حسام موافي يوجه رسالة للمدخنين: إنت مدمن
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب القصر العيني، عن خطورة التدخين على صحة الإنسان، قائلا: التدخين لم يعد مجرد عادة كالقهوة والشاي، كما كان يُعتقد سابقًا، بل أصبح إدمانًا وفقًا للمفاهيم الحديثة للطب.
وأضاف حسام موافي خلال تقديمه برنامج «رب زدني علما»، والمذاع على قناة صدى البلد قائلا: «تعريف الإدمان تغير، فقديمًا كان يُعرف بأنه تعاطي مادة يؤدي التوقف عنها إلى ظهور أعراض انسحابية خطيرة قد تهدد حياة الإنسان، كما هو الحال مع الترامادول، مما يستوجب علاج المدمن داخل مصحة متخصصة».
ولفت إلى أن المفهوم توسع ليشمل أي مادة تُحدث تغييرًا في مستوى الدم، مما يجعل الجسم يعتمد عليها، فالمدخن عندما يقل مستوى النيكوتين في دمه، يشعر بحاجة ملحة لإعادته إلى المستوى الذي اعتاده، مما يدفعه إلى زيادة التدخين، خاصة في حالات التوتر والضغط النفسي.
ووجّه د. موافي نصيحة للمدخنين بضرورة الصبر عند الإقلاع عن التدخين، الذي يسبب انسداد الرئة، وهو ألعن من السرطانات، وأعراض الانسحاب الناتجة عن النيكوتين مثل التوتر والاكتئاب والانزعاج هي مؤقتة وستزول بمرور الوقت.