صدى البلد:
2024-10-01@23:53:02 GMT

علاج الإنزلاق الغضروفي .. متى تلجأ للجراحة ؟

تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT

انزلاق الغضروف، المعروف أيضًا باسم انزلاق الديسك، هو حالة تحدث عندما ينتزع الغضروف الليفي الوسطي بين الفقرات ويضغط على الأعصاب المحيطة به. إذا كنت تعاني من الإنزلاق الغضروفي، فمن المهم أن تستشير طبيبك لتقييم حالتك وتوجيهك نحو العلاج المناسب. ومع ذلك، هناك بعض العلاجات المشتركة التي يمكن أن تستخدم في إدارة حالة انزلاق الغضروف وفقا لما نشره موقع هيلثي 

العلاج غير الجراحي لـ الإنزلاق الغضروفي

الراحة والتقييد الحركي: يمكن أن يساعد الحد من النشاطات التي تزيد من الألم وتوفير فترات راحة في تخفيف الأعراض.


العلاج الطبيعي: يمكن أن يشمل تمارين الإطالة وتقوية العضلات المحيطة بالعمود الفقري، وتقنيات التدليك، وتطبيقات الحرارة والبرودة.
الأدوية: يمكن أن توصف الأدوية المسكنة للألم والمضادات الالتهابية غير الستيرويدية للتخفيف من الألم والالتهاب.
العلاج التحفظي: في بعض الحالات، يمكن أن يوصي الطبيب بحقن الأعصاب أو الأقراص الموضعية لتخفيف الألم والالتهاب.


العلاج  الجراحي لـ الإنزلاق الغضروفي

يعتبر العلاج الجراحي خيارًا نهائيًا وينبغي استخدامه فقط في حالات شديدة لم تستجب للعلاج غير الجراحي. يمكن أن تشمل الإجراءات الجراحية استئصال الجزء المتضرر من الغضروف أو إجراءات أكثر تدخلاً مثل الانصهار الفقري.
يجب أن تراجع طبيبك للحصول على تقييم شخصي واستشارة حول العلاج المناسب لحالتك المحددة. قد يتطلب العلاج المثالي توصية من طبيب متخصص في جراحة العمود الفقري أو أخصائي علاج طبيعي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التحفظ التدليك جراحة العمود الفقري یمکن أن

إقرأ أيضاً:

أضرار الاستخدام العلاجي للماريغوانا أكثر من نفعه

يستخدم العديد من الأمريكيين الماريغوانا والتبغ لعلاج الألم المزمن، ولكن الجمع بينهما قد يسبب ضرراً أكثر من نفعه، كما أظهرت دراسة جديدة أن الاستخدام المشترك لهذه المواد يمكن أن يزيد الألم أكثر من الضعف على مدار عام واحد.

وحلل فريق البحث من جامعة ديوك بيانات من 32 ألف شخص، ووجدوا أن العديد من المرضى محاصرون في "حلقة مفرغة"، حيث يؤدي الألم إلى المزيد من تعاطي المواد المخدرة، ويؤدي تعاطي هذه المواد إلى المزيد من الألم، وفق "هيلث داي".

وقالت دانا روبنشتاين الباحثة الرئيسية: "نتائجنا مثيرة للقلق، لأن استخدام التبغ والقنب أثبت أنه أكثر ضرراً من استخدام أي من المادتين بمفردهما.

هناك المزيد من التعرض للمواد المسرطنة، كما أنه يجعل من الصعب الإقلاع عن أي من المادتين".

وتضيف روبنشتاين: "استخدام هذه المواد يمكن أن يؤخر أيضاً الرعاية التي يحتاج المرضى إليها". "وقد يكون الناس أقل ميلًا إلى طلب المساعدة في إدارة الألم من المتخصصين الطبيين، بينما توجد هناك خيارات علاجية أخرى أكثر فعالية".

وفي الوقت الذي تثبت تجارب الاستخدام العلاجي للقنب في أمريكا بعض الفوائد، وفق "ويب ميد"، مثل تحسين النوم على المدى القصير لدى من يعانون من انقطاع النفس أثناء النوم، أو تقليل التشنجات اللاإرادية لدى المصابين بمتلازمة توريت.

توجد أدلة على آثار جانبية تفوق هذه الفوائد، وبعض هذه الأضرار يدخل في دائرة الخطورة، مثل: تغير الشعور بالمكان والزمان، وضعف الذاكرة والتفكير، والارتباك وفقدان الاتجاه، وضعف تنسيق العضلات، والدوخة، ونوبات الهلع، وجفاف الفم، وزيادة معدل ضربات القلب، وزيادة الشهية، وبطء رد الفعل، والتفاعلات الضارة مع العقاقير الأخرى.

مقالات مشابهة

  • سابقة.... علاج امرأة مصابة بمرض السكري من النوع الأول
  • الأوساط الإيرانية تحذر من انزلاق المنطقة لحرب شاملة
  • دواء جديد للسكري سيغير حياة الملايين
  • وزير الخارجية لـ«البوابة نيوز»: هدفنا الأساسي منع انزلاق المنطقة إلى حرب إقليمية
  • براد بيت يريد طفلاً من حبيبته.. فهل تلجأ للتلقيح؟
  • أول قبعة قطط تقيس نشاط المخ دون تخدير
  • كيف نحدد فعالية علاج الصداع النصفي؟
  • بالفيديو| «لبنان» عيون تحمل الألم والأمل في مواجهة العدوان الإسرائيلي
  • أضرار الاستخدام العلاجي للماريغوانا أكثر من نفعه
  • إسرائيل تلجأ للعمليات القذرة للتغطية على الهزيمة العسكرية والاستراتيجية