كاميكازي
كاميكازي تعني “الرياح الإلهية” أو “رياح الروح”. وحدات الهجوم الخاصة”)، كانت جزءًا من وحدات الهجوم الخاصة اليابانية المكلفة بالهجمات الانتحارية ضد السفن البحرية التحالفية في مراحل ختامية من الحملة الباسيفيكية في الحرب العالمية الثانية، بهدف تدمير السفن الحربية بفعالية أكبر من هجمات الطيران التقليدية.

حوالي 3,800 من طياري الكاميكازي فقدوا حياتهم خلال الحرب، وقتل أكثر من 7,000 من أفراد البحرية بواسطة هجمات الكاميكازي.

الانتحار عندنا محرم …الان صار الامر سهلا فهي درون صنعت بايدي سودانية متؤضئة.
أمين حسن عمر

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

«الطاقة والبنية التحتية» تطلق مشروع «الاسطرلاب الفضائي»

أبوظبي (الاتحاد) 

أخبار ذات صلة «دو» تطلق برنامج «فيوتشر إكس» للخريجين المواطنين إطلاق مشروع الاسطرلاب الفضائي لتعزيز ريادة الإمارات كأفضل المراكز البحرية

أطلقت وزارة الطاقة والبنية التحتية مشروع «الاسطرلاب الفضائي» بالتعاون مع مركز محمد بن راشد للفضاء، ويهدف المشروع إلى توظيف تقنية الأقمار الصناعية والصناعات المتقدمة والذكاء الاصطناعي، واستغلال إمكانيات وريادة الإمارات في التتبع والرقابة على القطاع البحري، ورفع كفاءة وفاعلية عمليات تحديد مواقع السفن وعرض حالة البحر والأحوال الجوية، ورفع مستوى تنافسية القطاع البحري الوطني، وتعزيز مكانة الدولة لتكون من أفضل المراكز البحرية على مستوى العالم. 
ويهدف مشروع «الاسطرلاب الفضائي» إلى بناء قاعدة بيانات للسفن التي تؤم موانئ الدولة، وتعزيز الشراكات مع المؤسسات المعنية بمجال الفضاء والأقمار الصناعية، وتوسيع مدى التغطية للمبادرات المستقبلية لتحسين مجال الرقابة على السفن، والمساعدة في الحفاظ على أمن المنشآت البحرية والسواحل، بالإضافة إلى استفادة المؤسسات البحرية والمعنية بالرقابة وحماية الحركة البحرية، ومتابعة مواقع السفن في حال عدم اتصالها بأجهزة التتبع. 
وأكد معالي سهيل بن محمد المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية، دور المشروع في تعزيز الأمن البحري، ورفع مستوى تنافسية القطاع البحري الوطني، وتعزيز مكانة دولة الإمارات لتكون من أفضل المراكز البحرية على مستوى العالم، وكذلك جاذبيتها للمستثمرين الدوليين لتوفير قيمة مضافة للشركات البحرية العاملة في الدولة، فضلاً عن السفن التجارية التي تزور موانئها. 
وقال معاليه:«تأتي هذه الخطوة في إطار سعي الإمارات لاستغلال إمكانياتها الريادية في مجالات تكنولوجيا الفضاء وخدمات الأقمار الصناعية والابتكار لتحقيق التقدم والنمو في مختلف القطاعات، بما يساهم في تعزيز الأمن البحري وتحسين إدارة الموارد البحرية، حيث تعتمد هذه المبادرة على استخدام أحدث التقنيات في الأقمار الصناعية والتحليل البياني المدعوم بالذكاء الاصطناعي، مما يمكن من مراقبة ورصد التغيرات البيئية والبحرية بفعالية وكفاءة، بالإضافة إلى تتبع حركة السفن وتعزيز الأمن والسلامة عليها. 

مقالات مشابهة

  • انجاز مشروع تعميق خور الحمرية وتوسعة المراسي
  • هجمات عشوائية يقابلها ردع أميركي.. إرهاب الحوثي يعكر أمن البحر الأحمر
  • تطوير قدرات وإمكانيات ترسانة السويس لإصلاح السفن
  • تأكيد جديد.. هجمات يمنية وعراقية مشتركة تُعيق الملاحة البحرية في طريق “إسرائيل”
  • اليمن والتحديات البحرية.. مساندة غزة ومنع الإمدادات الإسرائيلية
  • هجمات الحوثي تربك عمليات الشحن البحري وتفاقم أزمة الملاحة
  • لحماية السفن التجارية… فرقاطة ألمانية في طريقها إلى البحر الأحمر
  • تقرير أميركي: حماية السفن من هجمات الحوثيين أكثر تعقيدًا من مكافحة القرصنة
  • «الطاقة والبنية التحتية» تطلق مشروع «الاسطرلاب الفضائي»
  • صحيفة بريطانية تكشف تفاصيل مثيرة عن هجوم صاروخي يمني “غير مجرى التاريخ” في الحروب البحرية