البنك المركزي المصري يبيع أذون خزانة بقيمة 48.7 مليار جنيه
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
باع البنك المركزي المصري، الخميس، الوافق 14 ـ 9 ـ 2023 أذون خزانة بقيمة إجمالية بلغت 48.7 مليار جنيه.
وتلقى البنك المركزي المصري على شريحة أذون الخزانة أجل 364 يوم 113 عرض شراء بقيمة 27.98 مليار جنيه، فيما تلقي على الشريحة الثانية أجل 182 نحو 139 عرض شراء بقيمة 30.4 مليار جنيه.
ووافق البنك المركزي المصري على عدد 94 عرض شراء لشريحة الأولي بقيمة 22.
وكان أعلن البنك المركزي المصري أن احتياطي البلاد من العملات الأجنبية كسر حاجز 34.8 مليار دولار.
وأوضح المركزي، ارتفاع الاحتياطي النقدي من العملات الأجنبية خلال شهر يونيو الماضي بنحو 146 مليون دولار ليبلغ مستوى 34.806 مليار دولار، مقابل 34.660 مليار دولار في مايو.
ارتفع المعدل السنوي للتضخم العام في الحضر ليسجل 36.5% في يوليو 2023، مقابل 35.7% في يونيو 2023.
ويرجع هذا الارتفاع إلى استمرار الزيادة في أسعار كل من السلع الغذائية والسلع غير الغذائية، حيث ارتفع المعدل السنوي لكل من تضخم السلع الغذائية وغير الغذائية ليسجل 68.4% و21% في يوليو 2023 على الترتيب.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البنك المركزي السلع الغذائية البنک المرکزی المصری ملیار جنیه عرض شراء
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي: فجوة كبيرة بين مبيعات الدولار في البنك المركزي وبين حجم الاستيرادات
آخر تحديث: 11 مارس 2025 - 4:14 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف الخبير الاقتصادي نبيل المرسومي، اليوم الثلاثاء (11 آذار 2025)، عن وجود فجوة ملحوظة بين الاستيرادات الكلية للعراق ومبيعات البنك المركزي من الدولار، ما يثير تساؤلات حول آليات تحويل الأموال والفرق بين القوائم الرسمية والأرقام الحقيقية.وقال المرسومي في حديث صحفي، “بحسب البيانات المنشورة على موقع البنك المركزي العراقي، فقد ارتفعت الاستيرادات الكلية من السلع والخدمات من 91.053 مليار دولار في عام 2023 إلى 94.686 مليار دولار في عام 2024، محققةً معدل نمو سنوي يبلغ 4%”.وأضاف، أنه “في المقابل بلغت مبيعات البنك المركزي من الدولار خلال عام 2024 نحو 81 مليار دولار، حيث تشكل الحوالات والاعتمادات المستندية نحو 90% منها”.ويرجّح المرسومي، أن “الفجوة بين الاستيرادات الكلية ومبيعات البنك المركزي قد تعود إلى عودة الدولار الفائض إلى العراق نتيجة للتفاوت بين القوائم المزورة والأرقام الحقيقية لعمليات الاستيراد”.وأوضح، أن “بعض المستوردين يعيدون بيع هذا الفرق بالدينار العراقي في السوق الموازية، مستفيدين من فرق سعر الصرف بين الدولار الرسمي والدولار في السوق السوداء”.وأضاف أن “هذه الآلية تتيح للمستوردين إعادة استخدام الدينار العراقي لشراء الدولار مجددًا من البنك المركزي بالسعر الرسمي، ثم استيراد السلع مرة أخرى”.