مركز الملك سلمان يقدم خدمات طبية في تعز وحجة
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
قدم مشروع تشغيل مركز الأطراف الصناعية وإعادة التأهيل في محافظة تعز خدماته الطبية المتنوعة لـ 354 مستفيدًا ممن فقدوا أطرافهم من أبناء الشعب اليمني الشقيق خلال شهر أغسطس الماضي، بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
وجرى خلال المشروع تقديم 1.519 خدمة، وبلغت نسبة الذكور 74% والإناث 26%، بينما شكّلت نسبة النازحين 15% والمقيمين 85% من إجمالي المستفيدين.
فيما جرى تصنيع وتركيب وتأهيل الأطراف الصناعية لـ115 مريضًا شملت تسليم وقياس وصيانة الأطراف الصناعية، كما تم تقديم خدمات العلاج الطبيعي تنوعت بين جلسات العلاج الفيزيائي والاستشارات التخصصية استفاد منها 239 مريضًا.
نعمل؛ لعالم أفضل ومستقبل مستدام
#اليوم_الدولي_للعمل_الخيري pic.twitter.com/o9ZaTkKLLS— مركز الملك سلمان للإغاثة (@KSRelief) September 5, 2023عيادات مركز الجعدة
كما قدمت عيادات مركز الجعدة الصحي في مديرية ميدي بمحافظة حجة اليمنية خدماتها العلاجية لـ 1.910 من المستفيدين خلال الفترة من 16 وحتى 22 أغسطس 2023، بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
وراجع عيادة الطوارئ 961 مستفيداً، وعيادة الباطنية 255 مستفيداً، وعيادة الأطفال 371 طفلاً، وعيادة المصابين بالأوبئة 130 فردا، وعيادة النساء والولادة 175 مستفيداً، فيما راجع قسم التوليد 18 حالة. وفي الخدمات المرافقة أجري 558 فحصاً مخبرياً.
واستفاد من قسم الأشعة 152 شخصا، فيما صُرفت الأدوية لـ 1.595 مرضى، وراجع عيادة الإحالة الطبية 10 مرضى، وقسم الجراحة والتضميد 78 مستفيداً، وقسم الملاحظة 654 مريضاً، وقسم نقل الدم 28 مستفيداً، فيما جرى تنفيذ نشاطين للتخلص من النفايات.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني السعودي 93 واس تعز مركز الملك سلمان للإغاثة مركز الملك سلمان اليمن تعز أخبار السعودية مرکز الملک سلمان
إقرأ أيضاً:
الملك سلمان حارس تاريخ الدولة.. باحث يروي دوره في دعم المؤرخين .. فيديو
الرياض
أكد الباحث والمؤرخ الدكتور راشد بن عساكر أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- يُعد من أبرز الداعمين للباحثين والمؤرخين في المملكة، حيث يتواصل معهم ويطلع على كتبهم، ويولي اهتمامًا خاصًا بتاريخ مدينة الرياض، كما يساهم في تسهيل الوصول إلى وثائقها التاريخية.
وقال بن عساكر خلال استضافته في برنامج”الليوان”: “لن أنسى موقفًا كان له الفضل في انطلاقي بهذا التخصص، فقد أظهر عناية كبيرة بتاريخ الرياض، وهو أمر في غاية الأهمية، إذ إن ملاحظاته وقراءاته أضافت الكثير إلى هذا المجال، فالملك سلمان قارئ نهم، وأتذكر أنه في أحد الأشهر قرأ 43 كتابًا”.
كما أشار إلى أن الملك سلمان يُعتبر الأكثر اهتمامًا بالتاريخ داخل الأسرة السعودية، حيث يحرص على تدريب أبنائه وغيرهم على الاطلاع على هذا العلم، موضحًا: “منذ صغره، درب نفسه على قراءة الكتب والمجلات والصحف، واستفدنا كثيرًا من تعليقاته ومناقشاته التاريخية”.
وأضاف: “لا شك أن الملك سلمان هو حارس لذاكرة الدولة، فهو يناقش الباحثين في مختلف التوجهات التاريخية، ويقدم توجيهات مؤثرة، أذكر أنني نشرت بحثًا عن الشيخ أحمد بن عطوة -رحمه الله-، الذي كان من ناشري المذهب الحنبلي في نجد، ودرس في مريط والعيينة، فتواصل معي الملك وقال: “يا ليتك أضفت هذه التفاصيل في المتن أيضًا، لأنها جزء مهم من التاريخ'”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/U7ilth_lpydCfVGi.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/jx10eeP_iVKLYanr.mp4