الشاعر محمد العسيري: بليغ حمدي كانت حالته النفسية سيئة وقت العبور بسبب وفاة والدته
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
قال الكاتب والشاعر الغنائي محمد العسيري، إن بعد معرفة موسيقار الثورة بليغ حمدي بلحظة العبور عام 1973، قرر النزول اللي الشارع دون أن تكون له وجهة محددة.
فترة العبور كانت علامة مأساوية في حياة «بليغ»وأضاف خلال لقائه مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، في برنامج «الشاهد» على قناة «إكسترا نيوز»: «فترة العبور كانت علامة مأساوية في حياة بليغ على المستوى الشخصي، بسبب موت أمه والتي كانت تلعب دورا كبيرا في حياته»، لافتا إلى أن «يوم 5 أكتوبر قبل الحرب بيوم كان 40 والدته وكان يمر بحالة نفسية سيئة جدا».
وواصل: «ظل بيلغ نائم حتى يوم 6 أكتوبر العصر، وبعد خبر العبور أخته أيقظته، وكان متفاجئا من حديثها، حتى قرر أن يتحدث مع الإذاعي وجدي الحكيم، ليتأكد من صحة الأخبار، ليرد عليهم الحكيم: إحنا عبرنا».
شهادات جديدة على نصر أكتوبروتابع: «أول ما قفل السماعة فتح الشبك وشاف الناس كلها في الشارع، لحظتها قرر ينزل الشارع، فخد زوجته وردة ونزل علي الإذاعة، وكلم الشاعر عبدالرحيم منصور، ليذهب إليه هو أيضا.. وبمجرد وصولهم علم أن الدخول ممنوع بسبب الطوارئ ولكن نجحوا في المحاولات ودخلوا مبنى الاذاعة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشاهد الجيش المصري محمد الباز إكسترا نيوز الشركة المتحدة
إقرأ أيضاً:
أكثر واحد ضحكنى.. محمد رمضان : فقدت حاجة عزيزة عليا فى طوخ
كشف النجم محمد رمضان عن تفاصيل برنامجه الجديد "مدفع رمضان"، مؤكدًا أن فكرته لا تقتصر فقط على النزول إلى الشارع، بل تتضمن ستة عناصر متنوعة، مما يمنح المشاركين فرصًا متعددة للفوز.
جاء ذلك خلال استضافته في برنامج "معكم منى الشاذلي" على قناة ON، حيث تحدث عن المفاجآت التي يحملها البرنامج للجمهور، مشيرًا إلى أن التنوع هو العنصر الأهم في "مدفع رمضان"، قائلاً: "الموضوع مش مجرد نزول في الشارع، ده جزء من 6 حاجات.. والناس هتكسب بكذا طريقة".
قصة "جوانتي" محمد رمضان والمصحف الصغيرخلال اللقاء، تطرق رمضان إلى واقعة فقدانه لجوانتي خاص به، موضحًا أنه ضاع في مدينة طوخ بعد تصويره مع عامل بناء، وكان يحتوي على مصحف صغير رافقه في مواقف كثيرة من حياته، قائلاً: "المصحف ده كان معايا في معظم رحلتي وهو عزيز عليّا جدًا".
موقف طريف في محطة مصركما روى رمضان موقفًا كوميديًا تعرض له أثناء تصوير البرنامج، حيث اقترب من رجل تبدو عليه الهيبة وسأله عن الشخص الذي يستحق المساعدة، فكانت إجابته المفاجئة: “أنا!”