نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء مقتطف من العدد الجديد من «رؤى على طريق التنمية» عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك بشان تجارة الترانزيت. 

واكد المركز ان الدولة تعمل على تعظيم العائد الاقتصادي لجميع الموارد الاقتصادية في السنوات الأخيرة، خلال ضخ استثمارات كبيرة في قطاعات مختلفة تفتح الباب لجذب موارد، وخاصة الدولارية.

واشار الي انه على رأس هذه القطاعات: قطاع تجارة الترانزيت (قطاع تجارة البضائع العابرة) التي تُعد أحد موارد العملة الصعبة المهمة. ويهدف هذا العدد الجديد من «رؤى على طريق التنمية» بعنوان «تجارة الترنزيت في مصر ودور المناطق اللوجستية في تعزيزها»، إلى استخلاص مقترح خارطة طريق لتطوير المناطق اللوجستية وتعزيز دورها لزيادة حصة مصر من تجارة الترانزيت، بالاعتماد على البيانات النوعية.

حيث استخدام المنهج الاستقرائي الوصفي، واستعراض البيانات الثانوية من الدراسات السابقة والتقارير الدولية، فضلًا عن تجميع البيانات الأولية عن طريق إجراء مقابلات شبه منظمة (semi-structured interviews) مع الأطراف ذات الصلة من القطاعين الحكومي والخاص بالإضافة إلى الخبراء في المجال.

للاطلاع على الإصدارة:
https://idsc.gov.eg/Studies%20and%20Policy%20Papers/details/8830

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مجلس الوزراء مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار المناطق اللوجستية

إقرأ أيضاً:

السوداني يوجه هيئة النزاهة بتدقيق إجراءات عقد تمرير سعات الترانزيت الخاص بشركة IQ

الاقتصاد نيوز - بغداد


ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام

مقالات مشابهة

  • تراجع سعر العملة الأفغانية يزيد الضغوط على المواطنين
  • استجواب 7 متهمين غسلوا 70 مليون جنيه حصيلة تجارة العملة
  • بعد افتتاحه.. 7 معلومات عن مخزن الطعوم المركزي الجديد في الإسكندرية
  • رئيس الوزراء: مصر تجاوزت مرحلة شديدة الصعوبة والأمور تسير بصورة جيدة
  • تجاوزنا المرحلة الصعبة.. رئيس الوزراء يوجه رسائل هامة للشعب المصري
  • الإسماعيلية نموذجًا.. جهود مصر في تعظيم الاستفادة من زراعة الزيتون
  • ضبط 7 أشخاص بتهمة غسل 70 مليون جنيه حصيلة تجارة العملة
  • القبض على 7 أشخاص بتهمة غسيـل 70 مليون جنيه من تجارة العملة الأجنبية
  • السوداني يوجه هيئة النزاهة بتدقيق إجراءات عقد تمرير سعات الترانزيت الخاص بشركة IQ
  • التحديات الأمنية تعترض طريق التنمية: هل يمكن تجاوز ألغام الشمال؟