العوضي عن تعاونه مع خالد يوسف في "الإسكندراني": "من سوء حظي إني مشتغلتش معاه قبل كده"
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
أعلن فريق عمل فيلم "الإسكندراني" مساء أمس الجمعة ببدء تصويره وسط حضور أبطال العمل والصحافة، وتحدث العوضي عن الفيلم ودوره.
وقال: "سعيد جدًا إني يشارك في عمل من تأليف الكاتب الكبير أسامه أنور عكاشة، وإخراج أستاذ خالد يوسف، ألا من سوء حظي مقدرتش اشتغل معاه قبل كده، وكمان فريق عمل كبير زي اللي موجود في الفيلم.
وتابع: "بتمنى نعمل حاجة تعجب الناس، والفيلم يطلع بالشكل اللائق بنجومه ومؤلفة الكبير".
وجاء رد المخرج خالد يوسف مازحًا: "معرفتش اشتغل معاه، كان مشغول مع ياسمين".
وفي سياق آخر قد أعلن العوضي عن عودته للسينما بتعاقده على بطولة فيلم الاسكندراني من إخراج خالد يوسف.
أحمد العوضي بطلًا لفيلم الاسكندراني
ونشر الفنان أحمد العوضي صورة له برفقة المخرج خالد يوسف عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، وعلق قائلًا: "بسم الله توكلنا على الله، تم التعاقد على فيلم الاسكندراني للمخرج الكبير خالد يوسف، إن شاء الله فيلم يليق بكل اخواتي".
أبطال فيلم الاسكندراني
ويشارك في بطولة فيلم الاسكندراني برفقة الفنان أحمد العوضي، كلًا من: زينة، بيومي فؤاد، صلاح عبد الله، انتصار، حسين فهمي، خالد سرحان، محمد رضوان، محمود حافظ، الفيلم مأخوذ عن رواية للكاتب الراحل أسامة أنور عكاشة، إخراج خالد يوسف.
آخر أعمال أحمد العوضي
يذكر إن أخر أعمال الفنان أحمد العوضي، مسلسل "ضرب نار" والذي شارك من خلاله في الموسم الرمضاني الماضي، وشاركه البطولة: ياسمين عبد العزيز، سهير المرشدي، هشام المليجي، أحمد بدير، مها نصار، تأليف ناصر عبدالرحمن، ومن إخراج مصطفى فكري، وحقق المسلسل نجاحًا كبيرًا وتصدر محركات البحث خلال شهر رمضان.
أخر أعمال أحمد العوضي السينمائية
ويعد فيلم موسى الذي عرض في عام 2021م، أخر أعمال الفنان أحمد العوضي السينمائية، والذي قدم من خلاله دور ضابط أمن مركزي، وحقق الفيلم نجاحًا كبيرًا وقت طرحه..
أبطال فيلم موسى
شارك في بطولة فيلم موسى: أحمد العوضي، كريم محمود عبد العزيز، إياد نصار، صلاح عبدالله، سارة الشامي، أسماء أبو اليزيد، صبري فواز، الفيلم من تأليف وإخراج بيتر ميمي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ابنة أسامة أنور عكاشة الإسكندراني استكمال لرحلة بحث والدي في الهوية المصرية أحمد العوضي المخرج خالد يوسف الفنان أحمد العوضی فیلم الاسکندرانی خالد یوسف
إقرأ أيضاً:
فوكس نيوز: دعوات لإدارة ترامب بوقف تمويل الجيش اللبناني على خلفية تعاونه مع حزب الله
بغداد اليوم - متابعة
كشفت شبكة فوكس نيوز الأمريكية، اليوم الاثنين (3 شباط 2025)، أن هناك دعوات داخل الولايات المتحدة لبحث إيقاف المساعدات للجيش اللبناني، بعد معلومات عن تعاون الأخير مع حزب الله.
وقال إيدي كوهين، الباحث الإسرائيلي من أصل لبناني، لقناة فوكس نيوز ديجيتال: إن "حزب الله والجيش اللبناني هما الشيء نفسه". وأضاف كوهين، وهو باحث في مركز إيتان: "يجب ألا يمول ترامب اللبنانيين". وأشار إلى أن الجيش اللبناني قدم لحزب الله معلومات استخباراتية عن إسرائيل.
وذكرت صحيفة التايمز اللندنية الأسبوع الماضي أن قائدا في القوات المسلحة اللبنانية أرسل وثيقة سرية إلى حزب الله. وذكرت الصحيفة أن سهيل بهيج حرب، الذي يشرف على الاستخبارات العسكرية في جنوب لبنان، حصل على المواد السرية من منشأة عسكرية تديرها الولايات المتحدة وفرنسا وقوات الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل).
وفي يوم تنصيب الرئيس دونالد ترامب، نشرت وزارة الخارجية الأمريكية ورقة حقائق حول التعاون بين الولايات المتحدة والقوات المسلحة اللبنانية. وجاء في الوثيقة: "منذ عام 2006، مكّنت الاستثمارات الأمريكية التي تجاوزت 3 مليارات دولار الجيش اللبناني من أن يكون قوة استقرار ضد التهديدات الإقليمية".
وتأتي التساؤلات المتزايدة حول الشراكة بين الولايات المتحدة والجيش اللبناني في وقت وافقت فيه الولايات المتحدة على طلب إسرائيل بتمديد اتفاق وقف إطلاق النار بين القدس وحزب الله حتى 18 شباط/ فبراير. وقالت الحكومة الأمريكية في بيان "إن حكومة لبنان وحكومة إسرائيل وحكومة الولايات المتحدة ستبدأ أيضا مفاوضات لإعادة الأسرى اللبنانيين الذين تم أسرهم بعد 7 تشرين الاول/ أكتوبر 2023".
وفي الشأن ذاته، قال وليد فارس، الخبير البارز في شؤون حزب الله ولبنان، لفوكس نيوز ديجيتال: "يتمتع حزب الله بنفوذ كبير في الجيش اللبناني. يريد بعض المشرعين الأمريكيين وقف الدعم للجيش، بينما يبشر آخرون بأن الحفاظ على هذا الدعم سيبقيه بعيداً عن حزب الله".
وأوصى فارس بسياسة جديدة: "إعادة توجيه الأموال إلى وحدات جديدة في الجيش اللبناني مخصصة فقط لنزع سلاح حزب الله. ويجب أن تكون هذه الوحدات تابعة لقيادة الجيش ورئيس الجمهورية ويجب تمويلها على أساس المشاريع فقط".
وقال فارس: "عندما قضت إسرائيل على قيادة حزب الله، كان معظم اللبنانيين يأملون أن تكون هذه هي اللحظة المناسبة لإنهاء الحزب. كان الناس يأملون أن يتمكن لبنان من تحرير نفسه والانضمام إلى اتفاقيات إبراهيم . ولكن مرة أخرى، لم تساعد إدارة بايدن بسبب الاتفاق النووي مع إيران".