رونالدو يرتدي ساعة فاخرة بأرقام عربية.. هذه قيمتها (صور)
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
ظهر النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو الجمعة، وهو يرتدي ساعة فاخرة من نوع "رولكس"، لكن بأرقام عربية.
رونالدو وخلال توجهه رفقة فريقه النصر من الرياض إلى منطقة القصيم لمواجهة الرائد في الدوري، السبت، ارتدى ساعة "رولكس" قدرت قيمتها حسابات محلية سعودية بنحو 350 ألف دولار.
وهذه هي المرة الأولى التي يظهر فيها رونالدو بساعة ذي أرقام عربية، علما أن النجم البرتغالي (38 عاما)، بدأ بإظهار تأثره بالثقافة العربية بعد أقل من عام على تواجده في السعودية.
وخلال حضوره إلى التمارين، عادة ما ينشر حساب نادي النصر مقاطع قصيرة لرونالدو ولاعبين أجانب آخرين وهم يرددون عبارة "السلام عليكم".
كما نشر لاعب النصر السابق حمد آل منصور، فيديو من داخل غرفة الملابس خلال تأديته رقصة "العرضة" مع رونالدو، ليقوم الأخير بتطبيقها احتفالا بأحد أهدافه في الدوري قبل أسابيع.
وبعد انضمام رونالدو إلى النصر مطلع العام 2023، التحق مجموعة من كبار لاعبي العالم في الدوري السعودي صيف هذا العام، ليتم النظر إلى النجم البرتغالي على أنه عراب ثورة الانتقالات في المملكة، وعامل الجذب الأول في استقطاب بقية النجوم.
????????????????????
الأسطورة كريستيانو رونالدو يرتدي ساعة بالأرقام العربية ❤️❤️ pic.twitter.com/jUWgZtVCI9
????????????????????????????????
الأسطورة كرستيانو رونالدو ظهر اليوم وهو يرتدي ساعة بـأرقام عربية
قيمة الساعة 350 الف دولار تقريبًا أي ما يُعادل 1.3 مليون ريال سعودي ???? pic.twitter.com/qVhtfJVfNx
????????????????????????????
الأسطورة كريستيانو رونالدو يرتدي ساعة مكتوبة بالأرقام العربية . pic.twitter.com/qDAZpdt5hP
الاسطورة كريستيانو رونالدو بـ احد الفنادق في القصيم قبل قليل ❤️ pic.twitter.com/GIE63zAa9L
— عالم القوت (@GOATTWORLD) September 15, 2023المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة البرتغالي رونالدو النصر السعودية السعودية النصر رونالدو البرتغال رياضة رياضة رياضة تغطيات سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة کریستیانو رونالدو pic twitter com
إقرأ أيضاً:
الريال اليمني في تراجع مستمر: العملة تخسر 26% من قيمتها في أول شهرين من عام 2025
العملة اليمنية (وكالات)
شهدت العملة المحلية في اليمن خلال أول شهرين من عام 2025 تراجعًا غير مسبوق، حيث انخفض الريال اليمني بنسبة 26% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي في المناطق الخاضعة لسلطة الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا، مما أثار مخاوف كبيرة بشأن الوضع الاقتصادي في البلاد.
وأكد تقرير حديث صادر عن برنامج الغذاء العالمي (WFP) أن العملة اليمنية سجلت انخفاضًا قياسيًا جديدًا في شهري يناير وفبراير 2025، حيث فقد الريال نحو 26% من قيمته مقابل الدولار الأمريكي، وهو ما يعتبر تدهورًا اقتصاديًا غير مسبوق.
اقرأ أيضاً هام: السعودية ترفض تجديد عقود هذه الفئة من اليمنيين 31 مارس، 2025 خامنئي يوجه رسالة صارمة لترامب بعد التهديد بضرب إيران.. تفاصيلها 31 مارس، 2025وبحسب التقرير، يواصل الريال اليمني انخفاضه بشكل مستمر منذ أكثر من عامين، حيث سجل في نهاية فبراير 2025 أدنى مستوى له على الإطلاق، مسجلًا 2,262 ريالًا يمنيًا مقابل الدولار الأمريكي. وقد وقع هذا التراجع رغم الوديعة السعودية التي تبلغ 500 مليون دولار والتي تم الإعلان عنها في ديسمبر 2024، مما يبرز عمق الأزمة الاقتصادية التي تعاني منها البلاد.
هذا الانخفاض في قيمة العملة أدى بشكل مباشر إلى زيادة حادة في أسعار الوقود والمواد الغذائية، مما فاقم الأزمة الإنسانية في مناطق نفوذ الحكومة.
ومن العوامل الرئيسية التي أدت إلى هذا الانخفاض الكبير في العملة المحلية، أشار التقرير إلى تراجع احتياطيات النقد الأجنبي في البلاد، وكذلك توقف صادرات النفط الخام منذ أكتوبر 2022، وهو ما أدى إلى نقص حاد في الإيرادات.
كما أن انخفاض تدفقات التحويلات المالية ساهم في تفاقم الأزمة الاقتصادية. في ظل هذه الظروف، يجد اليمنيون أنفسهم في مواجهة تحديات اقتصادية متزايدة، حيث يعاني المواطنون من تآكل القدرة الشرائية بشكل غير مسبوق.
وفيما يتعلق بالمناطق الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثي، أوضح تقرير برنامج الغذاء العالمي أن قيمة العملة المحلية في تلك المناطق ظلت مستقرة في فبراير الماضي، لكن التحديات الاقتصادية ما تزال قائمة، بما في ذلك مخاوف بشأن السيولة، وانخفاض احتياطيات النقد الأجنبي، وكذلك احتمال حدوث اضطرابات في العمليات المصرفية الدولية نتيجة لتصنيف الولايات المتحدة للجماعة كمنظمة إرهابية.
هذه العوامل قد تؤثر بشكل كبير على واردات الغذاء والوقود، مما يزيد من تعقيد الوضع الاقتصادي ويهدد الأمن الغذائي في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين.
هذه الأزمة الاقتصادية المستمرة تؤكد على الحاجة الملحة إلى حلول جذرية لضمان استقرار العملة اليمنية وتحقيق الأمن الغذائي في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها الشعب اليمني.