سلطة الفرمسلي التايلندية
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
(يكفي المقدار 10 أشخاص)
- سلطة شهية تُقدّم باردةً، وهي من المقبلات التايلاندية المحبوبة. - 200 جم شعرية مصنوعة من الفاصوليا - 2-3 أكواب ماء مغلي - 250 جم روبيان مقشر أو حوالي 500 بقشوره أو 1/2 كوب روبيان يقاس بعد تقشيره وسلقه (اختياري)* - 1/2 كوب أوراق نعناع غضة ممزقة باليد - ملعقة أكل فلفل أخضر حار تزال حبوبه ثم يقطع شرائح رفيعة أو يفرم ناعمًا - 1-2 ملعقة أكل بصل أخضر مقطع حلقات رفيعة جدًا - 1/4 كوب عشب ليمون مقشر ومقطع حلقات رفيعة جدًا - فلفة حمراء حارة تزال بذورها ثم تفرم ناعمًا
الصلصة: - 1/2 كوب عصير ليمون أخضر - 6 ملاعق أكل + ملعقة صلصة سمك - 1 - 1/2 1 ملعقة صغيرة فلفل أحمر مهروس (حسب الرغبة) - 2/3 - 1 ملعقة صغيرة ملح
للتقديم والتزيين: - أوراق خس رومانو (اختياري) - 1/4 كوب أوراق كزبرة خضراء مفرومة مع بضعة أعواد مورقة للتزيين - 2-3 ملاعق أكل فول سوداني محمّص - بضع حبات من الروبيان المسلوق ترفع من المقدار أعلاه 1.
ملاحظة • يمكن تقطيع الروبيان أفقيًا؛ لضمان توزيعه في باقي مكونات السلطة.
لمعلـوماتك الروبيان: • مصدر للأوميغا 3، وهي دهون حمضية مفيدة للقلب وتقوّي عضلة القلب، تقلل من خطر الإصابات بالأزمات القلبية. • ولكن الروبيان مرتفع في الكولسترول.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
الحيرة القاتلة
من أروع العبارات التى جاءت فى مسرحية «القضية» للكاتب الكبير «لطفى الخولى».. «أقفل الشباك ولا أفتحه» تلك المسرحية التى أذاعها التليفزيون المصرى أكثر من مرة. وقد علق كاتب المسرحية على تلك العبارة فى مقال له نشر فى مجلة الطليعة، ذكر فيه أن تلك العبارة ترسخت فى وجدان الناس، وهى تعبير عن رأيه فى الحيرة التى يقع فيها الشخص العادى أمام القوانين التى تتغير وتتبدل بشكل لا يستوعبها. الأمر الذى أصبح معه الإنسان المصرى يعيش غريباً عن القانون والدولة، سواء سلطة الدولة أو سلطة الحكومة أو سلطة القضاء أو أى سلطة أخرى، كما لو كان يعيش خارج هذه النظم، فالمواطن العادى أصبح لا يعرف أين تبدأ حقوقه، فى الوقت المُطالب فيه بتحقيق كافة الالتزامات التى عليه دون مناقشة، حتى لو كانت تلك الالتزامات متعارضة مع بعضها، ففى حالة فتح الشباك غرامة وكذلك غرامة لو أغلق الشباك. ولقد تجاوز الأمر لتجاوز المواطن البسيط لتصل إلى المثقفين وأصحاب المهن المختلفة، فالجميع الآن لا يعرف ماذا تريد أى سلطة من تلك السلطات من الناس؛ لذلك لا تلوم الناس فى الانسحاب ومحاولات الهروب من البلد بعد أن قفل الشباك على يده ولا يستطيع فتحه، وانتشر بينهم اللامبالاة والإحساس بما يدور حولهم.
لم نقصد أحداً!!