مدرب كوريا الجنوبية يصف الانتقادات الموجهة إليه بـ “الغباء المطلق”
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
وكالات
وصف الألماني يورغن كلينسمان مدرب منتخب كوريا الجنوبية ، موجة الانتقادات الموجهة إليه وإلى ابنه حارس المرمى لطلبه قميصًا لفريق منافس بـ”الغباء المطلق”.
وقداقترب كلينسمان من قائد المنتخب الويلزي آرون رامسي عقب المباراة الدولية الودية بين كوريا الجنوبية وويلز ، والتي انتهت 0-0 ، الخميس الماضي ، طلب منه قميصه.
وأكد القائد والمدرب السابق للمنتخب الألماني لاحقا لوسائل الإعلام البريطانية أن نجله جوناثان، حارس مرمى لوس أنجليس غالاكسي الأميركي البالغ من العمر 26 عامًا هو من كان يرغب في الحصول على قميص رامسي.
وقال كلينسمان لدى وصوله الى كوريا الجنوبية “الأمر يتعلق بمبادرة من أجل أخصائي العلاج الطبيعي لفريق نجلي في لوس أنجليس”.
وأعرب عن استيائه قائلا “أنا لا أفهم هذا الجدل بصراحة لأن ابني تلقى تعليقات انتقادية على حسابه على إنستغرام، وهو غباء مطلق”.
وعلى الرغم من فوزه على السعودية (1-0) الثلاثاء الماضي ، في نيوكاسل، هو الأول في ست مباريات على رأس الإدارة الفنية للمنتخب الكوري الجنوبي، فإن كلينسمان يواجه صعوبات في إقناع الجماهير ووسائل الإعلام المحلية المتشائمة منذ تعيينه في فبراير الماضي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: كلينسمان مدرب كوريا الجنوبية کوریا الجنوبیة
إقرأ أيضاً:
كوريا الجنوبية.. إحالة قضية الرئيس يول إلى النيابة العامة
أحالت وكالة مكافحة الفساد الوطنية في كوريا الجنوبية قضية التمرد المتعلقة بالرئيس يون سيوك-يول إلى النيابة العامة، وقدمت طلبا إليها لتوجيه الاتهامات إلى يول بشأن محاولته الفاشلة لفرض الأحكام العرفية.
وأوضح مكتب التحقيق في فساد كبار المسؤولين، اليوم الخميس، أنه طلب من مكتب المدعي العام لمنطقة سول المركزية توجيه اتهامات قيادة التمرد وإساءة استخدام السلطة إلى الرئيس يون سيوك-يول أثناء إحالة القضية إلى النيابة العامة، حسبما ذكرت وكالة يونهاب للأنباء.
يشار إلى أن مكتب التحقيق ليست لديه سلطة توجيه الاتهام ضد الرئيس، فيجب عليه إحالة القضية إلى النيابة العامة من أجل توجيه الاتهامات.
ويواجه يول اتهامات بالتواطؤ مع وزير الدفاع آنذاك كيم يونغ-هيون وغيره لإثارة أعمال شغب بإعلان الأحكام العرفية في يوم 3 ديسمبر.
كما يتهم بإساءة استخدام السلطة بإرسال قوات إلى الجمعية الوطنية لمنع المشرعين من التصويت ضد المرسوم.
واعتقل يول رسميا ويحتجز حاليا في مركز احتجاز سول في إويوانغ، جنوب سول، في الوقت الذي تنظر فيه المحكمة الدستورية فيما إذا كانت ستؤيد أو ترفض عزله من قبل الجمعية الوطنية.
وإذا تم تأييد العزل، فسيتم عزله من منصبه، مما يؤدي إلى إجراء انتخابات رئاسية مبكرة في غضون 60 يوما. وإذا تم رفضه فسيعاد إلى منصبه.