«فيتش» تؤكد التصنيف الائتماني للكويت عند «-AA» مع نظرة مستقبلية مستقرة
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
أكدت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني، اليوم الجمعة، تصنيفها الائتماني لدولة الكويت عند «-AA» مع نظرة مستقبلية مستقرة.
.المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
جامعة السادات تتقدم سبعة مراكز في النسخة الثانية من التصنيف العربي 2024
حققت جامعة مدينة السادات إنجازاً إقليمياً بتقدمها في النسخة الثانية من التصنيف العربي للجامعات 2024؛ بعدما احتلت المركز 47 على مستوى الوطن العربي من بين 180 جامعة عربية مصنفة، وبذلك تقدمت 7 مراكز عن تصنيف العام السابق، وهذا التصنيف يتبع الأمانة العامة لجامعة الدول العربية.
ويعتمد التصنيف العربي للجامعات على أربعة مؤشرات رئيسية تشمل التعليم والتعلم والبحث العلمي والإبداع والريادة والابتكار والتعاون الدولي والمحلي وخدمة المجتمع. ويتم قياس كل مؤشر باستخدام تسعة معايير بأوزان تم اختيارها بعناية فائقة من المجلس الأعلى للجامعات جامعة الدول العربية.
منهجية التصنيف العربي
وأوضحت الدكتورة شادن معاوية رئيس الجامعة، في بيان، أن التصنيف العربى يعتمد على منهجية من أربعة بنود رئيسية لدعم رؤية واحتياجات الدول العربية في الوقت الراهن منها العمل على جودة التعليم وبيئة التعلم، والبحث العلمي من حيث قياس كمية وجودة الأبحاث المنشورة، والابتكار والإبداع في دعم البحث العلمي الداعم للجوانب الاقتصادية ودعم الابتكارات العلمية وربطها بالصناعة لتحقيق النفع المجتمعي، والتعاون الدولي وخدمة المجتمع وتقييم مردود الجانب المجتمعي.
وأشادت «معاوية»، بجهد منسوبي الجامعة وتعاونهم لتحقيق المزيد من التقدم ودعم مكانة جامعة مدينة السادات في التصنيفات الدولية، ودعم الباحثين وحثهم على نشر أبحاث ذات جودة عالية، بالإضافة إلى العمل على التطوير لتعزيز دور الجامعة كمنارة علمية ومجتمعية.
جامعة مدينة السادات تدرج في تصنيف QS الإنجليزيوعلى صعيد آخر، حققت جامعة مدينة السادات إنجازًا عالميًا بدخولها تصنيف QS، لأول مرة في تاريخها للاستدامة لعام 2024 وحصولها على مركز +1500 عالميًا، إذ يُعد تصنيف QS للاستدامة أحد أهم التصنيفات الدولية التي تقيس أداء الجامعات في مجالات مثل التأثير البيئي من خلال الحفاظ على البيئة وخفض البصمة الكربونية، والتأثير المجتمعي عبر دعم التنمية المحلية، إلى جانب جودة التعليم والأبحاث المتعلقة بالاستدامة، وهذا الإنجاز يعكس التزام الجامعة بمسؤوليتها تجاه القضايا البيئية والمجتمعية، ويعزز مكانتها عالميًا كمنارة للعلم والتقدم ومتطلعين إلى المزيد من الإنجازات في المستقبل.