استعرض برنامج «بلدي»، والمُذاع على شاشة «قناة الحياة»، آراء الفلاحين وانطباعاتهم عن «عيد الفلاح» في مصر، مؤكدين أنَّ «عيد الفلاح الحقيقي هو يوم حصاد الزرع وجمع للمحصول، لأنه يحصد تعبه طوال العام ويفرح».

لما بجمع المحصول.. بحس ربنا بيراضيني وبسدد التزاماتي

وقال أحد الفلاحين، لبرنامج «بلدي»، إنه بجمعه المحصول يشعر أن الله يراضيه، وينسى تعب وهموم العام بأكمله، «المزارع يلم زرعه من أرضه، ويحس تعبه جه بفايدة لما يلم حصاده.

. ويوم الحصاد يسد متطلباته والتزاماته، والبعض لديه ابن أو فتاة يرغب في تزويجهم ويدفع الإيجار».

نستعد لزراعة القمح.. محصول الشتاء الرئيسي والاستراتيجي

وعن الزراعات التي يستعد لها الفلاح في الوقت الحالي، أكد آخر أنه جار العمل على جمع محصول الذرة والأرز، وبعدها سيتم تجهيز الأرض لزراعة القمح الذي يعد المحصول الأفضل للفلاح، والقمح يعد زرعة الشتاء الأساسية، وزراعة القمح حالياً هي الأفضل لأنه محصول استراتيجي ومطلوب، وهو محصول الدولة، «ننتظر مدى استعداد الدولة لتوزيع الكيماوي الخاص بزراعة القمح على الفلاحين بكيمات وافرة، ونطالب بزيادة حصص الفلاحين من هذه الكميات».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عيد الفلاح الحصاد زراعة القمح المحاصيل الاستراتيجية

إقرأ أيضاً:

مزارعو القضارف يطالبون بتوفير السيولة النقدية لعمليات الحصاد!

طالبت اللجنة المفوضة لمزارعى ولاية القضارف الحكومة الاتحادية بضرورة رفع سقف السحب اليومى والاسراع فى ربط تطبيقات البنوك مع بعضها البعض وان لاتتجاوز التحويلات مبلغ (١٥) مليون جنيه فى اليوم بجانب معالجة المقاصة وإلزام البنوك التوسع فى فتح الفروع بالمحليات الزراعية ومعالجة استخدام التطبيقات من غير خدمة النت وإرسال اتيام السجل المدنى لاستخراج الأوراق الثبوتية بمناطق الإنتاج .وحيا الاستاذ حامد يوسف عبداللطيف رئيس اللجنة المفوضة بالانابة خلال الموتمر الصحفي الذى عقدته اللجنة بمبانى شركة المزارع حول السيولة النقدية واثرها على الانتاج حيا القوات المسلحة والأجهزة الأمنية الاخرى بالانتصارات التى تحققت ، قاطعا بعدم حدوث مجاعة فى السودان مشيرا لزراعة اكثر من (١٠) مليون فدان بالمحاصيل المختلفة والتى تبشر بانتاجية عالية مكذبا ادعاءات المنظمات بحدوث مجاعة فى السودان رغم خروج العديد من الولايات من دائرة الإنتاج .وأشار حامد لحوجة المشروع الواحد مابين (40__50) مليون جنية لعمليات الحصاد الا ان المبلغ المسحوب اليومى لايفى بأقل الاحتياجات اليومية للمزارعين وقال إن انعدام السيوله عرض المزارع لكثير من عمليات الاحتيال والكسر داعيا بضرورة توفير الكاش لاستكمال عمليات الحصاد لتفادى مغبة الاحتكاكات مع العمال فى الحقول موكدا الشروع فى تصعيد قضية المزارعين خلال الأسبوع القادم فى حالة عدم الاستجابة لمطالب المزارعين.وأكد الاستاذ احمد الضو شولة عضو اللجنة المفوضة وقفة المزارعين مع الدولة فى عملية استبدال العملية شريطة استمرار عمليات الإنتاج ومطلوباته وقال إن مزارع القضارف رغم ظروف الحرب ظل صامدا زراعة وتحضيرا والان فى مرحلة الحصاد والتى تستوجب وقفة الدولة مع المزارع لتحقيق الأمن الغذائي محذرا من إتلاف نسبة (٣٠%) من المحصول بسبب تأخر عمليات الحصاد.فيما أشار الأستاذ معاوية عثمان الزين الأمين المالى للجنة المفوضة للمزارعين لأهمية وقفة الدولة مع المزارعين الذين ظلو طوال السنوات الماضية كالعهد بهم دعما وسندا للقوات المسلحة وانتاجا لتحقيق الأمن الغذائي موكدا قدرة المزارعين على تصعيد قضيتهم بالطرق السلمية كما قال إن سياسات الدولة حولت المزارعين إلى مرابين لتفادى الوقوع فى المشاكل مع العمال.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • قلوبنا في الفاشر شنب الأسد وعروس المدائن
  • جيش الاحتلال: تسلمنا المجندة الإسرائيلية آجام بيرجر ونستعد لاستقبال بقية المحتجزين
  • الماجد: نجحنا في إدارة انتقالات اللاعبين الأجانب ونستعد لتعزيز صفوف الفريق
  • بجودة عالية.. “ريمة” تنجح في زارعة القرنفل  (صورة)
  • لتجنب آثار الصقيع.. ننشر أهم التوصيات لزراعة القمح والفول
  • مزارعو القضارف يطالبون بتوفير السيولة النقدية لعمليات الحصاد!
  • فواكه تسبب الإمساك فى الشتاء .. وحيل طبيعية تخلصك منه
  • السودان: مزارعو القضارف يطالبون بمعالجة أزمة السيولة ودعم عمليات الحصاد    
  • بني حشيش تدشن موسم حصاد القمح بتجربة التقطير
  • حملة لمكافحة القوارض لحماية محصول القمح في 3 مراكز بالبحيرة