غرفة التطوير العقاري: قانون التصالح فى مخالفات البناء يمس أمن مصر الغذائي
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
كشف محمد راشد عضو مجلس إدارة غرفة التطوير العقارى سبب تأخر الموافقة على قانون التصالح فى مخالفات البناء.
وقال محمد راشد خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "حقائق وأسرار"، المذاع عبر قناة "صدى البلد"، تقديم الاعلامى مصطفى بكرى، أن قانون التصالح الذى صدر عام 2017 لم يحقق المطلوب منهم.
يمس أمن مصر الغذائيوأوضح محمد راشد، قانون التصالح فى مخالفات البناء، يمس أمن مصر الغذائي، لأن المخالفات تتم على الأراضى الزراعية، مؤكدا أن الهدف من القانون هو منح الحق شهادة بموجبها يتم التصرف فيه قانونيا.
وأشار محمد راشد، إلى ان سبب تأخر صدور القانون هو إعداد قانون يشمل أكبر شريحة ممكنة للتصالح فى مخالفات البناء .
https://www.youtube.com/watch?app=desktop&v=BPbcvzUVNmw
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأراضى الزراعية الإعلامي مصطفى بكري الاراضي الزراعي التصالح التطوير العقارى مصطفى بكري فى مخالفات البناء قانون التصالح محمد راشد
إقرأ أيضاً:
رئيس الشباب ونائبه يعترضان بغضب على قرارات حكم مواجهة القادسية
نواف السالم
شهدت مباراة الشباب والقادسية، التي أُقيمت مساء الخميس في الرياض ضمن الجولة الـ20 من دوري روشن، احتجاجات غاضبة من إدارة نادي الشباب على قرارات الحكم الفنزويلي أليكسيس هيريرا، عقب خسارة فريقهم بنتيجة 3-2، رغم تقدمه حتى الدقيقة 83.
ووفقًا للمصادر، فقد نزل رئيس النادي محمد المنجم ونائبه محمد الناصر إلى أرضية الملعب فور إطلاق صافرة النهاية، ووجها انتقادات حادة للحكم، معبرين عن استيائهما من بعض قراراته. ورغم محاولتهما مناقشته، رفض هيريرا الدخول في أي جدال، مما زاد من حدة التوتر بين الطرفين.
وتوجه الحكم مباشرة إلى ممر الخروج المؤدي إلى غرفة طاقم التحكيم، إلا أن المنجم والناصر استمرا في التعبير عن غضبهما وتبعا الحكم حتى باب غرفته، حيث انتظرا لبعض الوقت قبل أن يغادر الأول إلى مكتبه، بينما توجه الناصر برفقة المتحدث الرسمي للنادي، تركي الغامدي، إلى غرفة ملابس الفريق.
وبحسب مصدر داخل نادي الشباب، فإن إدارة النادي ترى أن الهدف الثاني للقادسية لم يكن صحيحًا، مشيرًا إلى أن الحكم احتسب العديد من الأخطاء ضد لاعبي الشباب، ولم يكن متجاوبًا مع اعتراضاتهم خلال المباراة.
ورغم محاولات وسائل الإعلام الحصول على تعليقات من رئيس الشباب ونائبه، إلا أنهما فضّلا الصمت، لتجنب أي عقوبات انضباطية محتملة.