لينك نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة 2023.. متاح الآن
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
أتاحت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ممثلةً في مكتب تنسيق الجامعات برئاسة الدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، لينك نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة 2023 للطلاب الناجحين في امتحانات الثانوية العامة في الشعبتين العلمي و الأدبي، للاطلاع على نتيجة الترشح من خلال كتابة رقم الجلوس والرقم السري للاطلاع على نتيجة التنسيق، والحد الأدنى لكل كلية.
وأوضحت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أنه يمكن الآن من خلال الدخول إلى لينك نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة 2023 الآن https://tansik.digital.gov.eg/application/ ، للاطلاع على نتيجة الترشيح للكليات المختلفة، وكذلك التسجيل لمن تخلفوا خلال الفترة الماضية عن تسجيل الرغبات وذلك وفقا للضوابط والقواعد التي أقرها المجلس الأعلى للجامعات الحكومية.
مرحلة تقليل الاغترابوأكدت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والمجلس الأعلى للجامعات الحكومية برئاسة الدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي، أن عملية الترشيح وتوزيع الطلاب على الكليات المختلفة تمت إلكترونيا ووفقا للأعداد المقرر قبولها بكل كلية، وأنه يمكن للطلاب خلال مرحلة تقليل الاغتراب الدخول والتسجيل للتحويل فور إتاحتها فورا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق المرحلة الثالثة 2023 تنسيق المرحلة الثالثة الثانوية العامة التعلیم العالی والبحث العلمی
إقرأ أيضاً:
المرحلة الأخيرة.. هل نحن على أعتاب نهاية الحرب في السودان؟
كيكل، الانصرافي، الكيزان، درع السودان، العدل والمساواة، وبقية الحركات.. الخلافات التي نشهدها اليوم بين هذه الأطراف ليست سوى انعكاس طبيعي لما يحدث بعد تجاوز خطر مشترك، وهو في حالتنا “مليشيات الدعم السريع”.
أنا متفائل استراتيجيًا بظهور هذه الخلافات في هذا التوقيت المبكر، فهي مؤشر قوي على اقتراب الحرب من نهايتها، لكنها في الوقت ذاته تُحذّرنا مما قد يحدث في حال غياب التخطيط والتنبؤ بالمشكلات المقبلة.
التحدي الأكبر الآن هو كيفية إدارة هذه المرحلة الحساسة حتى لا تتحول هذه التباينات إلى انقسامات تُعيق الاستقرار وتعرقل عملية إعادة البناء والتعمير. التعامل مع مرحلة ما بعد الحرب يجب أن يبدأ الآن، قبل أن تضع الحرب أوزارها، عبر رؤية وطنية شاملة تتضمن:
-خطة توافقية مُعلنة لإعادة دمج القوات المساندة في منظومة أمنية وطنية وفق معايير واضحة.
-بناء مؤسسات سياسية قوية تستوعب الاختلافات وتحوّلها إلى فرص لحوار مثمر وبنّاء.
– وضع خطط اقتصادية تنموية تمنع نشوء نزاعات جديدة نتيجة التنافس على الموارد.
إن تم التخطيط بحكمة وعدالة وكثير من الوطنية، فستكون هذه لحظتنا التاريخية للانتقال إلى مرحلة البناء والتعمير بسلاسة، دون معوقات أمنية أو سياسية.
السؤال الأهم: هل نحن مستعدون لهذه المرحلة؟
ام ما زلنا ننجذب للتراشقات والأكشن والدراما والصراعات الشبيهة بصراعات القونات !
البعشوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب