بايدن يجتمع مع زيلينسكى في البيت الأبيض الخميس
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
أعلن جيك سوليفان مستشار الأمن القومى الأمريكى، اليوم الجمعة، أن الرئيس الأمريكى جو بايدن، سيستقبل الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى فى البيت الأبيض يوم الخميس المقبل.
وفي وقت سابق أكد مسؤول أمريكي أن من المتوقع أن يتم اللقاء بعد اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.
أخبار متعلقة بهدف عزله.. رئيس مجلس النواب الأمريكي يدعو لمساءلة بايدنبايدن يتجه إلى فلوريدا لتفقد أضرار الإعصار إداليابعد إطلاق كوريا الشمالية صواريخ كروز.. "الأمن القومي" يعقد اجتماعاً طارئاً
سيلتقي الرئيسان بعد اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك- رويترز
اجتماعات الأمم المتحدةمن المتوقع أن تجمع اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، بين مسؤولين كبار من روسيا وأوكرانيا، إذ من المقرر أن يحضر الاجتماعات الرئيس الأوكراني ووزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف أيضًا.
ومن المقرر حضور أكثر من 140 من قادة الدول والحكومات الاجتماعات في مقر الأمم المتحد في نيويورك اعتبارا من الإثنين المقبل.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني السعودي 93 واشنطن بايدن زيلينسكي بايدن وزيلينسكي الأمم المتحدة أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: يمكن التعامل مع إيران عسكريا أو بالتفاوض
ردّ البيت الأبيض يوم السبت على رفض إيران دعوة الرئيس دونالد ترامب للتفاوض على اتفاق نووي.
وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض براين هيوز في بيان "نأمل أن يضع النظام الإيراني شعبه ومصالحه فوق الإرهاب".
وأضاف البيان: "يمكن التعامل مع طهران عسكريا أو من خلال إبرام اتفاق".
وجاءت هذه التصريحات بعد أن قال المرشد الإيراني علي خامنئي، إنه يرفض المساعي الأميركية لإجراء محادثات بين البلدين، مشيرا إلى أن الهدف منها هو فرض قيود على مدى الصواريخ الإيرانية ونفوذ طهران في المنطقة.
وفي حديثه لمجموعة من المسؤولين يوم السبت، لم يحدد خامنئي الولايات المتحدة مباشرة، لكنه قال إن "حكومة متسلطة" تصر على دفع إيران إلى المفاوضات.
وشدد خامنئي على أن: "محادثاتهم ليست لحل المشكلات، بل لإجبار الطرف الآخر على قبول ما يريدونه".
وتابع قائلا: "سيطالبون بفرض قيود على قدراتنا الدفاعية، وعلى علاقاتنا الدولية. سيقولون: لا تفعلوا هذا، لا تقابلوا هؤلاء الأشخاص، لا تذهبوا إلى هذا المكان، لا تنتجوا بعض العناصر، مدى صواريخكم يجب ألا يتجاوز مسافة معينة. هل يمكن لأي شخص أن يقبل بهذه الشروط؟".
وأكد خامنئي أن مثل هذه المحادثات لن تحل المشكلات بين إيران والغرب.
ورغم أنه لم يذكر أي شخص أو دولة بالاسم، إلا أنه أشار إلى أن الضغوط لدفع إيران إلى المفاوضات تهدف إلى التأثير على الرأي العام، مضيفا: "هذه ليست مفاوضات، بل فرض وإملاء".
وأطلق خامنئي هذه التصريحات بعد يوم من اعتراف ترامب بإرسال رسالة إليه يسعى فيها إلى التوصل إلى اتفاق جديد مع طهران يهدف إلى تقييد برنامجها النووي المتسارع، ليحل محل الاتفاق النووي الذي انسحبت منه واشنطن خلال ولايته الأولى.