بتجرد:
2025-04-17@01:07:16 GMT

صوفيا فيرغارا تعود بمسلسل “غريزيلدا”.. وهذه تفاصيله

تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT

صوفيا فيرغارا تعود بمسلسل “غريزيلدا”.. وهذه تفاصيله

متابعة بتجــرد: على أحرّ من الجمر تنتظر الجماهير، من مختلف بلدان العالم، عودة نجمتهم المحبوبة صوفيا فيرغارا للظهور على الشاشة، بعد غياب ليس بقصير.

ومن المنتظر أن تطل فيرغارا على جمهورها بمسلسل «نتفليكس» المحدود الجديد «غريزيلدا»، الذي تقدم فيه النجمة العالمية شخصية «غريزيلدا بلانكو»، وهي سيدة كولومبية، عرفت في ما مضى بـ«الأرملة السوداء»، و«العرابة»، و«ملكة الاتجار بالمخدرات»، وعملت على تأسيس منظمات إجرامية في سبعينيات القرن الماضي، وقد أشارت بعض التقارير الرسمية إلى أن «غريزيلدا» كانت مسؤولة عن أكثر من 200 جريمة قتل، تمت خلال عمليات نقل المواد المخدرة من كولومبيا إلى الولايات المتحدة الأميركية.

ويحكي المسلسل قصة حياة «غريزيلدا»، التي اشتهرت بذكائها وطموحها، كما أنها كانت أماً متفانية، لكنها بذات الوقت أنشأت واحدة من أخطر العصابات، وأكثرها ربحاً في التاريخ الحديث.

وعرف عن «بلانكو» تمتعها بكاريزما خاصة، منحتها قوةً وسحراً ووحشية لا يمكن وصفها، ومع كل تلك الصفات التي التصقت بها فإنها كانت قادرة على تأدية دورها في الحياة كأم دون أية مشاكل.

ويقول إريك نيومان، أحد مؤلفي المسلسل، في تصريحات نقلتها «نتفليكس»، إن هذا العمل شكل التحدي الأكبر لصوفيا، خاصة أنها تقدم الجانب المظلم جداً، المليء بالوحشية من حياة «غريزيلدا» وقد أتقنته بكل مهارة.

ويشير إلى بعض الخصائص المشتركة بين شخصية فيرغارا الحقيقية، والشخصية الإجرامية التي تظهر بها، فصوفيا سيدة كولومبية أيضاً، وهي أم جاءت إلى الولايات المتحدة، ونجحت في إنشاء إمبراطورية خاصة بها، مؤكداً بذات الوقت إيمانه المطلق بنجاح صوفيا، وتألقها في هذا الدور.

وأضاف: «شغف صوفيا الكبير بتقديم قصة (غريزيلدا)، كان الدافع الأساسي وراء هذا العمل. أعتقد أن صوفيا ستدهش الجمهور»، علماً بأن هذا العمل يبعد النجمة العالمية عن أدوار الكوميديا التي اشتهرت بها، ويظهرها مرعبة للجميع.

ويكشف مخرج العمل، أندرياس بياز، عن أبرز صفات «غريزيلدا»، التي تؤدي دورها الممثلة العالمية صوفيا فيرغارا، فيقول إنها امرأة صاحبة شخصية ظالمة، عرفت بقمع الآخرين، وأثارت الرعب في نفوس من عرفها أو كان في الدائرة المحيطة بها وكل من حولها، خاصة أنها اقتحمت عالماً يسيطر عليه الرجال؛ فكان لا بد لها من إظهار قسوتها بدرجاتها القصوى، مشيراً بذات الوقت إلى أن صوفيا جسدت هذه الشخصية بمهارة فائقة، واستطاعت التعبير عن كل التناقضات التي حملتها تلك المرأة.

ومن المفترض أن يعرض المسلسل في ست حلقات، حصرياً عبر منصة نتفليكس، في شهر يناير من عام 2024، وهو من بطولة: صوفيا فيرغارا (غريزيلدا بلانكو)، ويشاركها كل من: ألبرتو جويرا الذي يؤدي دور (داريو سبولفيدا)، وأيضاً كريستيان تابان (أرتورو ميسا)، وكذلك مارتن رودريغيز (ريفي أيالا)، ومعهم جوليانا أيدن مارتينز (جون هوكينز)، وفانيسا فرليتو (كارمن جوتيريز).

main 2023-09-15 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: صوفیا فیرغارا

إقرأ أيضاً:

العلماء يكتشفون سر “اليوم المثالي”

إنجلترا – اكتشف فريق من العلماء في جامعة كولومبيا البريطانية السر الكامن وراء “اليوم المثالي”.

وتوصل العلماء إلى أن اليوم المثالي الجيد لا يتطلب الكسل أو الانغماس في الترفيه، بل يعتمد على توزيع متوازن للوقت بين مجموعة من الأنشطة اليومية، بما في ذلك قضاء الوقت مع العائلة والأصدقاء والعمل لساعات محدودة والحد من استخدام الهواتف والأجهزة المحمولة.

وفي الدراسة، اعتمد الفريق على تحليل بيانات من نسختي عامي 2013 و2021 من المسح الأمريكي لكيفية إدارة الوقت (ATUS)، اللذين يعكسان نمط الحياة الأمريكي العادي.

ويجمع المسح معلومات حول الوقت الذي يخصصه الأفراد لأكثر من 100 نشاط مختلف، مثل العمل والتواصل الاجتماعي ورعاية الأطفال والترفيه والتطوع.

واستخدم العلماء الذكاء الاصطناعي لتحليل الأنشطة التي كان لها أكبر تأثير إيجابي على اليوم، اعتمادا على تقييمات المشاركين ليومهم، مثل “عادي” أو “أفضل من المعتاد”.

وتمكن الفريق من تحديد المدة المثالية لكل نشاط للوصول إلى صيغة اليوم المثالي كما يلي:

6 ساعات مع العائلة.

ساعتان مع الأصدقاء.

ساعة ونصف للتواصل الاجتماعي.

ساعتان لممارسة الرياضة.

ساعة واحدة للطعام والشراب.

6 ساعات عمل (لا أكثر).

أقل من 15 دقيقة في التنقل.

ساعة واحدة فقط لاستخدام الشاشات (تلفاز أو هاتف).

ويؤكد العلماء أن الإفراط في استخدام شاشات الهاتف أو الأجهزة اللوحية لا يساهم في الشعور بالسعادة، بل قد يضعف جودة اليوم بشكل عام.

ووجد فريق البحث، بقيادة عالم النفس الاجتماعي دونيجان فولك، أن التواصل الاجتماعي، وخاصة قضاء الوقت مع الأصدقاء والعائلة، له تأثير مباشر وإيجابي على جودة اليوم.

وعلى عكس الانطباع الشائع، أظهر التحليل أن العمل لا يفسد اليوم بالضرورة. بل إن العمل لمدة لا تزيد عن 6 ساعات كان مرتبطا بتقييم إيجابي لليوم، في حين بدأت معدلات الرضا في الانخفاض بعد تجاوز هذا الحد.

كما أظهرت فترات التنقل القصيرة (15 دقيقة أو أقل) تأثيرا إيجابيا طفيفا، ربما بسبب الظروف الخاصة بجائحة “كوفيد-19″، حيث مثّلت مغادرة المنزل فرصة لتحسين المزاج.

وخلص العلماء إلى أن فهم تفاصيل المدة والأوقات المثلى للأنشطة اليومية يساعد على الاقتراب من معرفة وصفة اليوم الجيد – وبالتالي، وصفة الحياة الجيدة.

نشرت الدراسة على موقع PsyArXiv بصيغتها الأولية، ولم تخضع بعد لمراجعة الأقران.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • “أمين عام مجلس التعاون” يدين المخططات التي استهدفت أمن واستقرار الأردن
  • العلماء يكتشفون سر “اليوم المثالي”
  • البحر الأحمر الدولية تكشف عن “لاحق”.. أول جزيرة سكنية خاصة للعيش برفاهية في المملكة
  • “الإخوان المسلمين” في الأردن تنفي علاقتها بالخلية التي اتهمت بالتآمر على البلاد
  • “البحار المحترقة”.. ظاهرة نادرة تُكشف أسرارها أخيرا
  • تركيا… النعامة “هدهد التركية” تعود إلى صاحبها بسبب “الوحدة والاكتئاب”
  • ما هي قاعدة “سدوت ميخا” الصهيونية التي استهدفها الصاروخُ “فلسطين2” الفرط صوتي؟
  • تركيا تعلن عن اكبر عملية ترميم في تاريخ “آيا صوفيا”
  • مفاجأة.. هند صبري تعود إلى المنصات الرقمية بمسلسل جديد
  • “9 مليارات ليرة وسيناريو خطير!”.. التفاصيل الكاملة للضربة الأمنية التركية التي أوقعت عصابة بالكامل