برلماني: العاصمة الإدارية الجديدة أجمل مشروع قومي في العالم
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
يرى هاني العسال، وكيل لجنة الإسكان في مجلس الشيوخ، مصر منقسمة إلى شقين، الشق الأول هي مصر السابقة والشق الثاني هي الجمهورية الجديدة، حيث إن الجمهورية الجديدة تتكون من 62 مدينة ذكية، يتوافر فيها جميع شروط البناء، منها العمارة الخضراء والعمارة الذكية، مع البنية التحتية المميزة والتي تم إنفاق الكثير عليها.
وأضاف "العسال"، خلال لقاء خاص مع الإعلامي مصطفى بكري في برنامج "حقائق وأسرار" المذاع من خلال قناة "صدى البلد" اليوم الجمعة، أن البنية التحتية واحد من أهم المشاريع التي تم الاهتمام بها في مصر، ونجاح العمل على البنية التحتية هي بداية نجاح لأي مشروع، مؤكدا أن كل ما حدث داخل مصر بأيدي مصرية، وبأموال مصرية، والأجانب بدأوا في الدخول في استثمارات في الوقت الحالي بعد ما نجحت مصر في وضع الاستثمار في الوقت الحالي، لافتا إلى أن مصر بها أكبر مشاريع قومية في العالم.
واستكمل، أن العاصمة الإدارية أكبر مشروع قومي في العالم، كما أنه أجمل مشروع قومي في العالم، وهذا أمر لا يتحدث عنه الكثيرين، "ممكن حد يقولك العالم فيه حاجات حلوة كتير، والله أتحدى أي حد، العاصمة الإدارية اجمل مشروع قومي في العالم، وفيه عبقريات كتيرة، منها عبقرية القرار إنها تتعمل المدينة دي، والعبقرية التانية اختيار مكانها".
وأشار إلى أن العاصمة الإدارية الجديدة موجودة بين طريقين دوليين، وهم طريق العين السخنة وطريق السويس، فضلا عن شاطئ العاصمة الذي متواجد على بعض خطوات من المدينة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مجلس الشيوخ هاني العسال لجنة الإسكان الجمهورية الجديدة البنية التحتية العاصمة الادارية العاصمة الإداریة الجدیدة
إقرأ أيضاً:
روسيا تدعو المجتمع الدولي للرد على هجمات كييف ضد البنية التحتية النووية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
دعت وزارة الخارجية الروسية، اليوم الإثنين، المجتمع الدولي والوكالة الدولية للطاقة الذرية، لإدانة هجمات نظام كييف على مرافق البنية التحتية النووية، خاصة محطة زابوريجيا للطاقة النووية.
وقالت وزارة الخارجية الروسية، نقلا عن المتحدثة الرسمية باسم الوزارة ماريا زاخاروفا قولها: "إن الجانب الروسي يحث المجتمع الدولي على الرد الفوري والجدي على الهجمات المستمرة، التي يشنها نظام كييف على منشآت البنية التحتية للطاقة النووية، لإجبار كييف على التوقف عن اللعب بحياة البلدان والشعوب في أوروبا والقارات الأخرى، فالنظام (الأوكراني) مستعد للتضحية بهم من أجل سياساته، ما تسبب بكارثة في أكبر محطة للطاقة النووية لدينا، محطة زابوريجيا للطاقة النووية".
وأضافت زاخاروفا -وفقا لوكالة أنباء سبوتنيك الروسية- "نتوقع تقييمات موضوعية ورد فعل واضح على هذا الأمر من قيادة الوكالة الدولية للطاقة الذرية، خاصة وأن هجمات 5 يناير، وقعت حرفيا أمام متخصصي الوكالة الموجودين في محطة الطاقة النووية في زابوريجيا".
وشددت زاخاروفا، على أن الوقت قد حان لكي تطلق الوكالة الدولية للطاقة الذرية على الأشياء بأسمائها، وتقول لكييف أن هجماتها على محطة الطاقة النووية في زابوريجيا، فضلا عن محطات الطاقة النووية الروسية الأخرى، "غير مقبولة".
وفي وقت سابق، ذكرت وزارة الدفاع الروسية أنه في 5 يناير الجاري، حاولت القوات المسلحة الأوكرانية مهاجمة محطة زابوريجيا للطاقة النووية ومدينة إنيرغودار بـ 8 طائرات مسيرة، وتم إسقاطها جميعا، ولم تقع إصابات أو دمار في محطة الطاقة النووية.