سرايا - رغم مرور نحو أسبوع على زلزال المغرب فإن بعض المفجوعين ما زال يحدوهم الأمل في العثور على ذويهم تحت الأنقاض.

لذا تعمل كتيبة من الكلاب البوليسية التي جاءت خصيصا من أوروبا للمساعدة في اكتشاف أي علامات حياة تحت الركام.
العلم الروسي


"كيليان"
أبرز تلك الكلاب المدربة على مهمات البحث عن ناجين بين ركام الزلازل، كيليان، الكلب السويدي الذي دأب على مثل هذه المهام.



هذا الكلب من فصيلة "غولدن ريتريفر"، ويعيش في السويد لكنه يسافر كثيرا حول العالم لأداء مهام استثنائية.
 
 
إقرأ أيضاً : طائرات الاحتلال تقصف موقعا للمقاومة الفلسطينية قرب الحدود مع قطاع غزةإقرأ أيضاً : انهيار مبنى في مصر دون إصاباتإقرأ أيضاً : مزارعون من المغرب: الزلزال دمّر كل شيء في إقليم الحوز 


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

تربية الكلاب تنقص من أجر صاحبها في هذه الحالة.. أمين الإفتاء يكشف عنها

أكد الدكتور هشام ربيع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أنه لا مانع شرعًا من امتلاك وتربية الكلاب إذا كان ذلك لغرض مشروع أباحه الشرع، مثل استخدامها في الصيد، أو لحراسة المنازل، أو للحماية من اللصوص، أو في تتبع المجرمين كما هو الحال في عمل الأجهزة الأمنية، مشيرًا إلى أن هذه الأغراض تُعد منافع معتبرة للفرد والمجتمع.

واستشهد ربيع في فتواه، التي نشرها عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك"، بقول الله تعالى:
﴿يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَمَا عَلَّمْتُمْ مِنَ الْجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللهُ فَكُلُوا مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلَيْهِ وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ﴾ [المائدة: 4]، موضحًا أن كلمة "مُكلِّبين" تعني معلِّمين لها الصيد، ويشمل ذلك الكلاب المدربة.

هل يجوز تكرار الفاتحة مرتين في الركعة الواحدة.. دار الإفتاء توضحهل الأيام البيض هي الست من شوال؟ دار الإفتاء تجيب

وأشار أمين الفتوى إلى أن تربية الكلاب لغير غرض الانتفاع المشروع لا يُعد حرامًا، لكنه من باب المكروه، موضحًا أن الحديث النبوي الشريف الذي ورد فيه:
«من اقتنى كلبًا، ليس بكلب ماشية أو ضارية، نقص كل يوم من عمله قيراطان»، لا يُفهم منه التحريم المطلق، بل يُفسَّر بحسب الضرر الناتج عن اقتناء الكلب، كالإيذاء أو الترويع.

وأضاف أن العلماء اختلفوا في تفسير نقصان الأجر، وأن أقرب الآراء تقول إن النقصان يترتب على وجود ضرر أو أذى للناس، أما إذا خلا الأمر من ذلك، فلا يُنقص من حسنات صاحبه.

وأكد ربيع أن الفقه الإسلامي يُراعي مقاصد الشريعة ومصالح العباد، وأن كل ما فيه نفع مشروع للإنسان أو المجتمع يُعد جائزًا في إطار ضوابط الشرع الحنيف.

مقالات مشابهة

  • «ناشطة»: أبحث عن الكلاب المريضة وأوفر لهم العلاج
  • ناشطة: الكلب المسعور يموت بعد 10 أيام 
  • العصبة المغربية تكشف عن اختلالات خطيرة في القطاع الصحي بالمغرب
  • كيفية التخلص من رائحة السمك العالقة بالثلاجة
  • أكثر من 50 ألف شهيد.. وآلاف الضحايا ما زالوا تحت الركام في غزة
  • غزة تنزف.. أكثر من 50 ألف شهيد.. وآلاف الضحايا ما زالوا تحت الركام
  • إنريكي: باريس سان جيرمان تنتظره مهمة صعبة أمام أستون فيلا
  • تربية الكلاب تنقص من أجر صاحبها في هذه الحالة.. أمين الإفتاء يكشف عنها
  • رائحة كريهة تقود لاكتشاف جثة رجل ستيني داخل منزله ببني ملال
  • لو حتى نبدأ من الكلب