4 أنواع من الأطعمة يجب تجنبها للحفاظ على صحة الأمعاء
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
الهضم الجيد يعني أيضًا تقليل استهلاك بعض الأطعمة، إلى جانب زيادة الالتهاب، يمكن للوجبات السريعة أيضًا أن تجعلك أكثر عرضة لمشاكل الجهاز الهضمي مثل الإمساك وانتفاخ البطن، لذلك من الأفضل إبقائها خارج مخزن المؤن والثلاجة.
فيما يلي أسوأ الأطعمة لعملية الهضم وصحة الأمعاء:
المشروبات الغازية
تدفع المشروبات الغازية المزيد من الهواء إلى الجهاز الهضمي، مما يؤدي إلى الانتفاخ والغازات والإمساك.
الكربوهيدرات المكررة
يتم تجريد الخبز الأبيض والأرز الأبيض والأطعمة الأخرى المصنوعة من الحبوب المكررة من جميع الألياف. وبدون الألياف، يتم هضم هذه الأطعمة بسرعة كبيرة، مما يؤدي إلى ارتفاع نسبة السكر في الدم.
الأطعمة المقلية
تحتوي الأطعمة المقلية على كميات عالية من الدهون، والتي يمكن أن تسبب الإسهال. الزيوت الزائدة يمكن أن تؤدي أيضًا إلى التهاب الأمعاء.
اللبن
مجموعة الأطعمة التي قد تكون صعبة الهضم بشكل خاص هي منتجات الألبان، ويرجع ذلك أساسًا إلى وجود سكر يسمى اللاكتوز. عندما لا يتم هضم اللاكتوز بشكل صحيح، يمكن أن يحدث انتفاخ البطن والانتفاخ.
يعكس الهضم لديك الطعام الذي تتناوله لتجنب الآثار الضارة لسوء الهضم والأمعاء غير الصحية، تناول المزيد من الفواكه والخضروات والأطعمة المخمرة كجزء من نظامك الغذائي اليومي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صحة الأمعاء الجهاز الهضمى الإمساك انتفاخ البطن الأمعاء المشروبات الغازية اللبن
إقرأ أيضاً:
أفضل المشروبات التي تحافظ على ترطيب الجسم
أميرة خالد
يشكّل الماء نحو 60% من وزن الجسم، مما يعكس مدى أهميته الحيوية في الحفاظ على توازن وظائفه المختلفة، فكل خلية، نسيج، وعضو داخل أجسامنا يعتمد بشكل أساسي على الماء، لذا فإن ترطيب الجسم ليس مجرد خيار، بل ضرورة يومية.
ورغم تنوّع المشروبات المتوفرة في الأسواق، إلا أن القليل منها يضاهي الماء من حيث الفائدة، هذه قائمة بأفضل الخيارات للحفاظ على الترطيب بشكل صحي.
لا شيء يتفوّق على الماء في بساطته وفعاليته، حيث ينصح الخبراء بشرب ما لا يقل عن 8 أكواب يوميًا، للحفاظ على النشاط الذهني والبدني، وتنظيم حرارة الجسم، ودعم عمليات الهضم.
قد لا يتبادر إلى الذهن، أهمية اللبن كأحد مشروبات الترطيب، لكنه خيار ذكي. فالحليب غني بالبروتين، الكالسيوم، وفيتامين D، ما يجعله مفيدًا لتعويض السوائل وتغذية الجسم في الوقت ذاته.
لمن يفضّل نكهة خفيفة، يمكن إضافة شرائح من الليمون، البرتقال، أو البطيخ إلى الماء، ما يمنحه طعمًا منعشًا دون أي سكريات مضافة، ويمكن أيضًا تجربة أعشاب مثل النعناع أو عشبة الليمون لتعزيز الطعم.
ويحتوي ماء جوز الهند الطبيعي على أكثر من 95% من الماء، ويزوّد الجسم بالكثير من الإلكتروليتات، ما يجعله خيارًا ممتازًا بعد التمارين أو في أيام الصيف الحارة.