موقع 24:
2024-12-24@16:58:19 GMT

تشافي: سأجدد عقدي قريباً

تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT

تشافي: سأجدد عقدي قريباً

أكد مدرب برشلونة، تشافي هرنانديز، اليوم الجمعة، قبل مواجهة ريال بيتيس، أنه متحمس للغاية لأن هناك مشروع ساري، ولديه فريق جيد، معلناً أن تجديد عقده حتى يونيو (حزيران) من 2025 سيحدث قريباً.

كشف مدرب البرسا في إشارة إلى المشكلة مع حد الرواتب للنادي، أن العقود يجب أن تتوافق مع الأداء"، لأنه في حال عدم وجود أهداف واضحة في نهاية الموسم، فإن الأمر لا يستحق العقود الطويلة".

ولدى سؤاله حول اللاعبين الذين يعودون عقب فترة توقف المنتخبات، أوضح تشافي أن جميعهم عاد بشكل جيد، وأن إيلكاي غوندوغان سيكون متاحاً لمباراة السبت.

"كلاسيكو" #برشلونة_ريال_مدريد 28 أكتوبر #24Sport https://t.co/kJANgqQyuU

— 24.ae | رياضة (@20foursport) September 15, 2023

وأضاف: "في حال سير الأمور على ما يرام، سيحصل أراوخو أيضاً على الإذن الطبي الأسبوع المقبل للعودة مع زملائه".

وحول المنافس المقبل في "الليغا"، كشف تشافي أن ريال بيتيس يعد أحد أفضل الأندية في، والذي يرجع إلى تواجد نجوم مثل إيسكو، وويليان خوسيه.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني تشافي هيرنانديز نادي برشلونة ريال بيتيس الليغا

إقرأ أيضاً:

الإفتاء توضح حكم العمل في البنوك

قالت دار الإفتاء المصرية، إن العمل في البنوك جائزٌ شرعًا؛ لأن البنك هو مؤسسة استثمارية وشخصية اعتبارية، والبنك يمارس الاستثمار في صورة الإيداع ويمارس التمويل في صورة العطاء، فالعمل فيه يكون جائزًا.

دار الإفتاء تطلق حملة "خلق يبني" لتعزيز القيم الأخلاقية الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم 2024.. موسوعات علمية ووثائق دولية وأدلة إرشادية حكم العمل في البنوك

وأضافت دار الإفتاء: إيداع الأموال في البنوك من قبيل الاستثمار القائم على الرضا بين الأطراف، وتحكمه القوانين وتمنع عنه الضرر والغرر، فهو جائز شرعًا وليس في الشرع الشريف ما يمنعه، كما أن طرفه وهو البنك شخصية اعتبارية تختلف أحكامها عن الشخصيات الطبيعية والأفراد.

وأشارت دار الإفتاء: المختار في الفتوى أنها في جملتها تُعدُّ من العقود الجديدة التي لم تكن معروفة لدى الفقهاء بمعناها الفقهي الموروث؛ فهذه الحسابات عقود لها أحكامها الذاتية الخاصَّة التي لا تنطبق على العقود المسمَّاة المعروفة؛ فليس في الفقه الموروث ما يسمَّى بـ"الوديعة الاستثمارية أو غير الاستثمارية"؛ فهي وإن كانت تُشبهها لبعض الاعتبارات إلا أن لها وجوهًا تجعلها مختلفة عنها، بالإضافة إلى أنَّ عدَّها من العقود الجديد هو الأقل إشكالًا والأسلم إيرادًا.

وتابعت دار الإفتاء: فهي تشبه الوديعة باعتبار أن المودع يهدف من خلالها إلى حفظ ماله وصيانته، وأن المال المودع فيها مضمون على البنك مع ردِّ الفائدة القانونية المقررة؛ كلٌّ بحسب طبيعته وما يتماشى مع العرف المصرفي، بينما تخالف الوديعة بمعناها الفقهي، باعتبارها أمانة تُحفظ بعينها لتُرَد إلى أصحابها، ولا تُضْمَن إلا بالتعدي أو التقصير؛ فضلًا عن أن البنك يستهلك عين هذه المبالغ المالية ولا يبقيها كما هي.

وأردفت دار الإفتاء: كما أن الوديعة تبقى على ملك المودع (صاحب المال)، ولا يجوز للوديع (المؤتمن) التصرف فيها، وهو ما يتعارض مع طبيعة هذه الحسابات، فإن ملكية المال المودع في الحساب تنتقل للبنك وله التصرف فيه بتنميته واستثماره ضمن إدارته لسائر النقود والأموال.

وهذه العقود أيضًا تشبه القرض؛ باعتبار أنَّ ملكية المال في كلٍّ منهما تنتقل إلى المقترض، ويحق له التصرف فيه، ولكنها تفترق عن "القرض" بمعناه الشرعي من جهة أنَّ القرض تحظر فيه الزيادة، بل إن المنفعة المشروطة فيه محظورة مطلقًا؛ أمَّا الودائع البنكية فإن الزيادة فيها حاصلة وموجودة، والمنفعة فيها مقصودة من كِلَا الطرفين؛ حيث يقصدها كلُّ طرفٍ كأثرٍ من آثار العلاقة، ونتيجة مترتبة عليها بصورة تلقائية.

ويشهد واقع البنوك أنها تستقبل ودائع بصورة يومية وبمبالغ مالية متفاوتة، وتدمج بين هذه الودائع في سلة عامَّة أو حوضٍ واحدٍ أشبه بالنهر الجاري الذي تمول منه عقودًا وصورًا متنوعة، وهذه العمليات يتم خلط فيها أموال المودعين وأموال المساهمين خلطًا متداخلًا غير مميز لمال مُودِع عن آخر؛ فهي كالتيار المستمر لا يمكن معه تتبع العمليات المختصة بوديعة بعينها للوقوف على حصتها في الربح أو الخسارة.

وأما المال الذي يأخذه الشخص من البنك فهو عبارة عن تمويل وليس قرضًا، والتمويل من العقود المستحدثة التي يبرمها أطرافها بقصد الاستثمار، ممَّا يرفع عنها مادة الغرر والضرر، ويحسم النزاع، ويحقق مصلحة أطرافها، وليست من باب القروض التي تجرُّ النفع المحرم، ولا علاقة لها بالربا المحرم شرعًا في صريح الكتابِ والسُّنة وإجماع الأمة، والتمويل العقاري هو أحد صور عقود التمويلات التي يبرمها البنك مع العملاء، وهي صورة جائزة شرعًا أيضًا ولا علاقة لها بالربا المحرم شرعًا.

مقالات مشابهة

  • حراك نيابي لاستئناف التعيينات وتثبيت العاملين بنظام العقود
  • الإفتاء توضح حكم العمل في البنوك
  • رسمياً.. إقالة مدرب فالنسيا قبل لقاء ريال مدريد
  • ترتيب الدوري الإسباني بعد فوز «ريال مدريد» على «إشبيلية»
  • ريال بيتيس يتعادل مع رايو فايكانو 1-1 في الدوري الإسباني
  • بعد فوز ريال مدريد على إشبيلية وخسارة برشلونة من أتلتيكو مدريد.. كيف أصبح ترتيب الدوري الإسباني؟
  • ريال مدريد يتخطى برشلونة في «سباق الوصافة»!
  • سيميوني مدرب أتلتيكو يقر بأفضلية برشلونة وفليك يتحسر على النقاط الضائعة
  • ترتيب الدوري الإسباني قبل مواجهة ريال مدريد ضد إشبيلية
  • سيدات الزمالك يتفوقن على الأهلي بركلات الترجيح في قمة دوري اليد