شاهد بالصورة والفيديو.. تحولت حياتها 180 درجة.. حسناء سودانية توثق لنفسها من رفاهية ولقطات أمام برج إيفل في فرنسا إلى (غسيل العدة) في السودان وساخرون: (دنيا زايلي وزايل نعيمكي)
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان مقطع فيديو أشعل مواقع التواصل الاجتماعي بالتعليقات الساخرة والمتعاطفة في نفس الوقت.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين فقد أظهر المقطع تحول حياة سيدة سودانية 180 درجة بعد أن عاشت قمة الرفاهية بلقطات أمام برج إيفل الشهير بفرنسا في المقطع الأول.
وتفاجأ المتابعون بتحول حياة السودانية التي تم وصفها بالحسناء من الرفاهية إلى حياة المعاناة بعد ظهورها في المقطع الثاني وهي تغسل أواني الطعام.
ووفقاً لمتابعات محرر موقع النيلين فقد انقسم المعلقون على المقطع إلى ساخرون ومتعاطفون, وكتب الجمهور الساخر في تعليقاته (دنيا زايلي وزايل نعيمكي) بصوت الفنانة ندى القلعة.
ياسين الشيخ _ الخرطوم
النيلين
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
عملاق مواقع التواصل الاجتماعي يوتيوب تكشف عن رقم مهول بخصوص مقاطعها
احتفلت يوتيوب الأربعاء بالذكرى العشرين لتأسيسها، وقد شهدت المنصة خلال السنوات العشرين تحميل أكثر من 20 مليار مقطع فيديو، فيما استحالت راهنا الوجهة الأبرز في مجال البث التدفقي.
في 23 نيسان/أبريل 2005، نشر أحد مؤسسي يوتيوب هو جاويد كريم المحتوى الأول على الموقع، وكان عبارة عن مقطع فيديو صُوّر أمام قفص يحتوي على فيلة في حديقة حيوانات سان دييغو في كاليفورنيا.
تأسست الشركة رسميا في 14 شباط/فبراير عن طريق ثلاثة موظفين في “باي بال” بينهم جاويد كريم.
وأشارت الشركة عبر موقعها الإلكتروني الأربعاء إلى أنّ أكثر من 20 مليون مقطع فيديو جديد يتم تحميله عبر يوتيوب يوميا.
وبحسب شركات متخصصة كثيرة، وصل عدد مستخدمي المنصة حاليا إلى أكثر من 2,5 مليار شخص.
يحتل موقع يوتيوب راهنا المرتبة الأولى في مجال بث الفيديو في الولايات المتحدة، مع حصة سوقية بلغت 11,1% في كانون الاول/ديسمبر 2024، متقدما كثيرا على منافسه نتفليكس (8,5%).
بعد أن كان لفترة طويلة تقتصر على أجهزة الكمبيوتر والهواتف، أصبح يوتيوب راهنا منصة بارزة في قنوات التلفزيون.
وبحسب شركة “نيلسن”، كانت منصة يوتيوب تمثل في آذار/مارس ما معدله 11,6% من الوقت الذي يمضيه الأميركيون أمام الشاشة، متخطية “ديزني” (10,5%) و”باراماونت غلوبال” (8,3%).
على عكس منافسيه التقليديين، مثل القنوات التلفزيونية التقليدية وخدمات البث التدفقي، لا يدفع يوتيوب أموالا لصناع المحتوى فيه بشكل مباشر، مع أنّ هؤلاء يحصلون على حصة من عائدات الإعلانات.
وفي أيلول/سبتمبر، أعلنت المجموعة عن أدوات جديدة لمنشئي المحتوى لتحسين عرض مقاطع الفيديو الخاصة بهم عند مشاهدتها على التلفزيون