مافي حركة مناطقية او جهوية (سواء لو قلنا الدعم السريع ينحدر من قبيلة معينة او حتى عرب دارفور او دارفور كلها كاقليم وهو بالتأكيد لا يمثل اي منها) تستطيع اعلان حكومة في مناطق لا تحظى فيها بحد ادنى من القبول و خارج مناطق عمقها الاجتماعي، ومافي حركة جهوية متهمة بجرائم تطهير عرقي حتحظى باعتراف دولي ليكون باب لتنازع الشرعية…ديل سببين بيجعلوا كلام حميدتي ده هراء ما حيتحول لجد الا لو حميدتي تراجع داخل حدود عمقه الاجتماعي وحتى هناك عندو صراعات مع مجموعات اخرى وبرضو حتواجهه مشكلة الاعتراف الدولي، المهم الشرعية دي موضوع اكبر من امتلاك السلاح وحميدتي لو كان بيقدر يعلن حكومة ما كان انتظر البرهان!

هذا الهراء مقصود منه اثارة زوبعة يستغلها سنده السياسي في محاولة التهديد لايقاف اي مساعي لتجاوزهم ما اكتر لانو سمعوا انو في حكومة ماشة تتشكل، وبالمقابل مقابل استخدام قوة حميدتي في التهديد هم كمان بيطرحو رؤية تستصحب حميدتي الطرفين ديل محتاجين بعض بقو للحصول على مكاسب سياسية وعسكرية اصبح الواقع لا يدعم تحققها، الاول بسبب تفتيت الاجماع الوطني الاتحقق بعد الثورة في العبث السياسي، والثاني بسبب خطوة الانقلاب ثم الحرب الغبية وما صاحبها من انتهاكات، لذلك كل زول فيهم بيأدي للتاني دور وبياخد حاجة في المقابل!

للتوضيح انا لا ادعم تكوين حكومة لانها بتأدي لمزيد من الاصطفاف بالنسبة للقوى السياسية وتقلل فرص الحلول.

.لكن بس النقاش هنا حول تهديد حميدتي

محمد المصباح

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

رضيع يطلق النار على توأمه

شهدت مدينة هامبتون بولاية جورجيا الأمريكية حادثاً مأساوياً، إذ أطلق طفل، عامان، النار على شقيقه التوأم بمسدس مجهول المصدر، ما أدى إلى إصابته بجروح خطيرة.

ولم يُكشف حتى الآن عن كيفية حصول الطفل على السلاح أثناء وجوده في المنزل الواقع على طريق روبن هود لين، فيما تم نقل الطفل المصاب عبر مروحية إلى المستشفى، حيث يخضع للعلاج في حالة مستقرة، بحسب صحيفة "مترو" البريطانية.

واستمرت الشرطة لساعات في تفتيش المنزل والمنطقة المحيطة به، حيث تمركزت سيارات الطوارئ على طول الطريق.

وفي الفناء الأمامي للمنزل، شوهدت سيارات ألعاب ودراجات ثلاثية العجلات بالقرب من أرجوحة، حيث يُفترض أن الطفلين كانا يلعبان في ظروف عادية.

ولا تزال تفاصيل الحادث غير واضحة، بما في ذلك نوع السلاح المستخدم، وملكيته، وكيفية تمكّن الطفل من الحصول عليه. ولم تحدد الشرطة ما إذا كانت الواقعة حادثاً عرضياً أم تم منح الطفل السلاح عن عمد.

حوادث مشابهة

أشارت تقارير إلى أن مثل هذه الحوادث شائعة في الولايات المتحدة، حيث تُعد الأسلحة النارية من أبرز أسباب الإصابات غير المتعمدة بين الأطفال. ففي أغسطس (آب) الماضي، فقد طفل يبلغ من العمر خمس سنوات حياته بعد أن أطلق النار على رأسه أثناء اللعب بمسدس وجده في غرفة نوم والديه.

وفي حادثة أخرى، وقعت قبل ذلك بشهر، أطلق الطفل ناكيزي أودومس النار على صدره أثناء جلوسه داخل سيارة في موقف تابع لسلسلة متاجر "وول مارت"، بعدما تركه والداه وحده بينما كانا يشتريان الألعاب النارية. وتوفي الطفل بعد ثلاثة أيام في مستشفى بمدينة دوغلاس بجورجيا.

ووفقاً لبيانات منظمة "إيفريتاون للأبحاث والسياسات"، فقد لقي ما لا يقل عن 16 شخصاً حتفهم، وأصيب 16 آخرون، جراء إطلاق النار غير المتعمد من قبل أطفال في الولايات المتحدة منذ بداية العام الجاري. وكان عام 2023 الأسوأ حتى الآن، حيث شهد أكثر من 400 حادثة أطلق فيها أطفال النار على أشخاص آخرين.
 

مقالات مشابهة

  • استشهاد قيادي كبير في حركة حماس
  • بعد هزائم الدعم السريع.. هل ينجح البرهان في فرض سيطرته؟
  • رضيع يطلق النار على توأمه
  • منصة محايدة!!
  • برمة ناصر يعلن شروط تشكيل حكومة موازية في السودان
  • أسعار النفط ترتفع مع بدء “اكبر عملية عسكرية في الشرق الأوسط منذ مجيء ترامب”
  • بعد نيالا.. ثلاثة إنفجارات عنيفة تهز الضعين
  • تركيا الأولى عالميا ضمن الدول التي يصعب فيها امتلاك منزل!
  • الهياكل الثلاثة(50-500)الله اكبر
  • حميدتي في خطاب جديد: كنا مغشوشين في “العلمانية” وفقدنا الجنوب بسبب الشريعة ولن نخرج من القصر