اخترقوا تليفوني.. مصطفى بكري عن التصريح الأخير لـ أحمد طنطاوي: هي الدولة ملهاش حد غيرك
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
عقب الإعلامي مصطفى بكري، على تصريحات أحمد طنطاوي المرشح الرئاسي المحتمل، بشأن اختراق هاتفه المحمول، وأنه منع من حضور مباراة "مصر وأثيوبيا"، قائلا: "هو أيه يا باشا، هى الدولة ملهاش حد غيرك".
"نشاط رياح وحرارة معتدلة".. الأرصاد تكشف تفاصيل طقس الأسبوع عميد معهد القلب سابقا لـ "الصعايدة": "متحبس بالشاي بعد الأكل" (فيديو) رسالة إلى أحمد طنطاويوأشار بكري، خلال برنامج "حقائق وأسرار" المذاع عبر فضائية "صدى البلد"، مساء الجمعة، إلى أن اللجنة الانتخابية لم تعلن بعد عن موعد الانتخابات الرئاسية، وطنطاوي يجب أن يلتزم بقرار الهيئة الوطنية للانتخابات، معلقا: "أنت المفروض تلتزم بقرار الدعاية الانتخابية.
ووجه الإعلامي مصطفى بكري، سؤالا إلى أحمد طنطاوي، المرشح الرئاسي المحتمل، قائلا: "إنت ليه بتشكك في الدولة"، مطالبا إياه بنشر الأوراق التي تثبت أنه سجل ماجيستير في جامعة بلبنان، مضيفا: "لو منشرتش الورق اللي يثبت أنك عملت ماجستير يبقا مفيش ماجستير من أساسه".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصطفى بكري أحمد طنطاوي المرشح الرئاسي المحتمل اللجنة الانتخابية
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري»: مصر والأردن سيتوليان مسؤولية تحقيق الأمن الداخلي في غزة «فيديو»
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن خطة إعادة إعمار غزة، التي عرضها الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال القمة العربية في مطلع الشهر الجاري، لا تزال محور نقاش واسع مع وجود أغلبية دولية تؤيد هذه الفكرة.
وأوضح مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد مساء اليوم الجمعة، أن الخطة المصرية جاءت بعد موافقة السلطة الفلسطينية، وشملت مراحل متعددة تهدف إلى تحقيق الأمن والاستقرار في القطاع.
وأشار إلى أن مصر والأردن سيتوليان مسؤولية تحقيق الأمن الداخلي في غزة، مع طلب وجود قوات أمن دولية لحماية الفلسطينيين، إلى جانب تدريب عناصر فلسطينية على مهام شرطية لضمان حفظ الأمن.
كما أكد أن الخطة تعتمد على مواجهة محاولات التهجير عبر التوسع في مشروعات التعمير وتوفير أماكن لإيواء الفلسطينيين.
وأوضح أن المرحلة التمهيدية من الخطة تمتد لستة أشهر، تعقبها مباشرة مراحل الإعمار والبناء، بتكلفة تتجاوز 53 مليار دولار.
وأضاف مصطفى بكري، أن أغلب الدول أبدت موافقتها على الخطة التي قدمها الرئيس السيسي، بينما ترفضها كل من الولايات المتحدة وإسرائيل، حيث يعارضان تنفيذ هذه الرؤية المصرية ويدعمان خطة بديلة ترتكز على تهجير الفلسطينيين.