العاصفة دانيال.. الصحة الليبية تُعلن العثور على شخصين أحياء
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
أعلنت "وزارة الصحة الليبية"، أن هناك نقصًا شديدًا في المعدات والأجهزة المتطورة في مجال عمليات البحث والإنقاذ، حسبما أفادت وسائل إعلام محلية، مساء اليوم الجمعة.
وأضافت الصحة الليبية، أنه تم العثور على شخصين أحياء ولدينا أمل بالعثور على ناجين حتى مضي 10 أيام.
من جانبه، أعلن وزير الصحة في الحكومة الليبية المكلفة، الدكتور عثمان عبد الجليل، أن الوفيات المؤكدة جراء الفيضانات التي ضربت ليبيا بلغت 3065 حتى أمس.
وأضاف وزير الصحة في الحكومة الليبية المكلفة، أن عدد المفقودين جراء فيضانات في درنة بلغ 4227.
وفي وقت سابق، قالت اليونيسيف في ليبيا،، إن نحو 300 ألف طفل تأثروا بتداعيات العاصفة دانيال في شرق ليبيا.
وأوضحت اليونيسف، أنها تحتاج 6.5 مليون دولار بشكل عاجل لتقديم الدعم للأطفال ومساعدة الأسر بالمناطق المنكوبة بشرق ليبيا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ليبيا الصحة الليبية فيضانات درنة العاصفة دانيال بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
الصحة الفلسطينية: أكثر من 200 شهيد جراء القصف الإسرائيلي المكثف على غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، ارتفاع حصيلة الشهداء جراء القصف الإسرائيلي المكثف على مناطق متفرقة من قطاع غزة إلى أكثر من 200 شهيد، إضافة إلى عشرات المصابين والمفقودين.
واستأنف جيش الاحتلال عدوانه على القطاع فجر اليوم، بعد توقف استمر لأكثر من شهرين، حيث شنت المقاتلات الإسرائيلية سلسلة غارات جوية مكثفة، مستخدمة أحزمة نارية استهدفت عدة مناطق في غزة.
ويأتي هذا التصعيد عقب أوامر أصدرها رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه، بشن غارات واسعة ضمن مرحلة جديدة من العدوان الإسرائيلي على القطاع.
أدانت حركة المقاومة الفلسطينية (حماس)، انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة واستئناف العمليات العسكرية، محمّلة رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو وحكومته المسؤولية الكاملة عن تداعيات هذا العدوان الغادر.
وأكدت الحركة، في بيان لها، أن الشعب الفلسطيني المحاصر يتعرض لحرب وحشية وسياسة تجويع ممنهجة، مشيرة إلى أن حكومة الاحتلال اتخذت قرارًا بالانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار، مما يعرّض الأسرى في غزة لمصير مجهول.
وطالبت حماس الوسطاء الدوليين بتحمّل مسؤولياتهم إزاء خرق الاحتلال للاتفاق، داعية جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي إلى الاضطلاع بدورهما التاريخي في دعم صمود الشعب الفلسطيني ومقاومته، والعمل على كسر الحصار المفروض على القطاع.