مهرجان الجونة «مش بيت أبويا».. بشرى ترد بقوة على زملائها بالوسط الفني
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
علقت الفنانة بشرى، على الانتقادات التي تعرضت لها من بعض زملائها في الوسط الفني، الذين اتهموها بعدم إرسال دعوات لهم لحضور مهرجان الجونة السينمائي في دورته السادسة.
وقالت بشرى، في لقائها مع برنامج “الراديو بيضحك مع فاطمة"، الذى يذاع على "راديو 9090"، هذا العام لم يكن لي دور تنفيذي في المهرجان، وأن شاركت فيه بصفتي عضوا مؤسسا في هذا المهرجان، واعتذرت عن القيام بهذه المهام منذ عامين.
وأضافت بشرى، أن أهم شيء فى المهرجان بالنسبة لها، هو جودة الأفلام، وطبيعتها، والندوات التي ستقام بشأنها، وليست السجادة الحمراء والفساتين والحفلات.
وعن لوم بعض الفنانين عليها؛ لعدم إرسال دعوة لهم، قالت بشري: “المهرجان مش بيت أبويا”.
وواصلت بشرى: "هناك معلنين وقائمين على هذا المهرجان، وهم المسئولين عن الدعوات وتقديمها، كما أن لائحة المدعوين تكون من صناع السينما والدراما، لكن هناك حسابات أخرى ترجع للتسويق والمدينة نفسها.
وأوضحت بشرى: هناك البعض يرون أن لهم الأحقية في التواجد بالمهرجان أكثر من غيرهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجونة السينمائي الفنانة بشرى مهرجان الجونة السينمائي مهرجان الجونة بشري
إقرأ أيضاً:
ماكرون: لن يتم إرسال عسكريين أوروبيين إلى أوكرانيا في الأسابيع القادمة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن أي عسكريين أوروبيين لن يرسلوا إلى أوكرانيا في الأسابيع القريبة القادمة، مشيرا إلى أن هذا قد يكون ممكنا بعد إحراز "هدنة ثابتة".
وقال ماكرون في حديث لصحيفة "لوفيغارو" الفرنسية، الأحد: "في الأسابيع القادمة لن يكون هناك جنود أوروبيون على أراضي أوكرانيا".
وأضاف أنه قبل إرسال العسكريين "من الضروري ضمان هدنة ثابتة وإجراء مفاوضات ستستغرق أسابيع طويلة".
وأكد: "نحن نريد السلام، لكننا لا نريده بأي ثمن أو بدون أي ضمانات".
وأشار إلى أن دول الاتحاد الأوروبي يجب أن تزيد من النفقات الدفاعية إلى ما بين 3 و3.5% من الناتج المحلي الإجمالي، مضيفا أن باريس تنفق نحو 2% على تلك الأغراض.
وأضاف أن "الاستثمارات العامة في هذا المجال قد تتطلب في المرحلة الأولى ما لا يقل عن 200 مليار يورو".
ويأتي ذلك في أعقاب اجتماع قادة عدد من الدول الأوروبية وقيادة الاتحاد الأوروبي في لندن، يوم الأحد، بحث المشاركون فيه دعم أوكرانيا على خلفية توتراتها مع واشنطن وإمكانية وقف الدعم العسكري الأمريكي لكييف.