بالفيديو.. انتشال 18 ضحية من تحت الأنقاض بدرنة الليبية
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
تمكنت فرق الحماية المدنية الجزائرية، اليوم الجمعة، من انتشال 7 ضحايا من تحت الأنقاض بمدينة درنة الليبية التي تشهد خسائر كارثية نتيجة العاصفة "دانيال"، ليرتفع العدد إلى 18 ضحية. وأكد بيان الحماية المدنية، أن "عملية البحث من طرف عناصر الإنقاذ الجزائرية بمدينة درنة الليبية، متواصلة".
وأضاف البيان ، أنه تم "العثور على 7 ضحايا تحت الأنقاض، كما تمكنت فرق الإنقاذ من انتشال 11 ضحية في وقت سابق بمدينة درنة".
وتم اخراج الضحايا من طرف عناصر الحماية ليرتفع العدد الإجمالي إلى 18 ضحية.
ونشرت الحماية المدنية مقطع فيديو، لجانب من تدخل فرق الغطاسين في البحر بمدينة درنة الساحلية. كما نشرت صورا لتدخل عناصرها بالمدينة التي تعرضت لإعصار قوي خلف عددا كبيرا من الضحايا.
#اعصار_دانيال_ليبيا
جانب من تدخل فرق الغطاسين في البحر بمدينة درنة. pic.twitter.com/WxbDHytYzg
ويشارك في عمليات البحث والإنقاذ فرقة الغطاسين، وفرقة السينوتقنية للكلاب المدربة، وفرقة البحث والإنقاذ، والفرقة الطبية.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: الحمایة المدنیة بمدینة درنة
إقرأ أيضاً:
رأس الأفاعي
اصطدام مركب الإنقاذ بصخرة فولكر يوم (٢٠١٩/٤/١١)، مما استدعى الربان للتوقف عن التقدم في المستنقعات الفولكرية، وتداعيات ذلك التوقف نجد كثير من الذين ركبوا في سفينة الإنقاذ بحثًا عن لعاعة الدنيا قد يمموا وجههم شطر سراب فولكر، وليتهم اكتفوا بذلك،
بل قالوا في الإنقاذ ما لم يقله مالك في الخمر. إضافة لذلك فجور في الخصومة لقيادات أحزاب حليفة للإنقاذ تزلفًا وتقربًا للفولكريين. وفوق هذا وذاك أقلام كانت تسبح بحمد الإنقاذ ليلاً ونهارًا. وبعد أن خابت ضربة هؤلاء الفولكريين الجدد، وتيقنهم بعد تحرير سنجة بأن (تايتنك) فولكر عجزت عن التحرك من الميناء الذي ظلت فيه منذ أول يوم لها وحتى تاريخه بسبب (غشامة) الكابتن حمدوك، ومن ثم نظافة الجيش لكافة نباتات المستنقعات وقرب وصول سفنه للضفة الأخرى لسودان الكرامة بعد انهيار الدعامة في الميدان العسكري، وفشل الحمادكة (الجناح السياسي) في تنفيذ المخطط الأماراتي الصهيوني، بدأت تطل بين الفينة والأخرى عبر الفضائيات وقنوات الميديا والمواقع الإخبارية والصحافة الإلكترونية تلك الأفاعي من جديد، بعد أن بثت سمومها في جسد الوطن. الآن (عطالة) السياسة والأقلام الصفراء نجدها في الإعلام متحدثة عن انتصارات الجيش، ولوقتٍ قريب كانت من أنصار (لا للحرب). وخلاصة الأمر نؤكد لهؤلاء الأفاعي بأن سودان ما بعد معركة الكرامة غير. لا توجد فيه أوكار للأفاعي بأي حال من الأحوال، سودان في فترته الإنتقالية (كاكي أخدر)، وما بعدها الأمر متروك للمواطن البسيط ليقرر مصيره بنفسه.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الجمعة ٢٠٢٥/٢/٢٨