مصطفى بكري: السيسي حافظ على الدولة من الانزلاق للنفق المظلم.. فيديو
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
طالب الإعلامي مصطفى بضرورة تحويل من يتلاعب بالأسعار إلى المحاكمة العسكرية ، مؤكدا أن مشروعات التنمية التي نفذها الرئيس عبدالفتاح السيسي نهضة حقيقة للمواطن وأن رسالته الإعلامية هي الدفاع عن مؤسسات الدولة وسوف يؤديها، كما أنه لن يتوانى مع أي شخص يريد هدم الدولة، معقبًا: «أنا لا أقول كلام من فراغ بل مبني على تحليل ورؤية، وقراءة الأخبار التي تدس السم في العسل».
وقال مصطفى بكري خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة صدى البلد، إن الدولة تدفع ثمن ما فعلته جماعة الإخوان في جميع المؤسسات عقب 2011، مضيفًا: «أنا كنت من ضمن المنبوذين من قبل الجماعة الإخوانية بسبب دفاعي عن المواطن والوطن ورجال القوات المسلحة والشرطة».
وتابع: البطولة على حساب الوطن خيانة، والجميع يرى المؤامرة التي تعيشها الدول العربية، ولكن مصر لديها رجلا وقف أمام كافة التكتلات التي كانت تدافع عن الإخوان أثناء توليهم الحكم، هذا الرجل انحاز لرغبة الشعب وحفاظ على مؤسسات الدولة من الضياع.
وأوضح بكري، أن الجيش لم يخذل الثوار في 30 يونيو 2013، مشيرًا إلى أن قرار الرئيس السيسي بالاستجابة لمطالب الثورة، كان بمثابة رفض لانزلاق الوطن لنفق مظلم.
وأكمل: «السيسي بكرا هيمشي، كلنا هنمشي وهيبقى الوطن، الدولة كانت بتسير بخطى ثابتة ولولا جائحة كورونا والحرب الروسية الأوكرانية لتغير الوضع كثيرًا».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مشروعات التنمية مؤسسات الدولة مصطفى بكري قرار الرئيس السيسي
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري»: الشعب يقف خلف قيادته ضد مخططات التهجير.. والخونة في خندق العدو
وصف الكاتب الصحفي مصطفى بكري الحالة المذرية التي وصل إليها بعض عملاء أجهزة المخابرات الأجنبية للنيل من مصر وقائدها الرئيس عبد الفتاح السيسي في وقت تصطف فيه الجماهير خلف قيادته رفضا لمحاولات الرئيس الأمريكي ترامب تهجير الفلسطينيين إلى مصر والأردن.
وكشف مصطفى بكري في تغريدة له على موقع «إكس» الأقنعة عن هؤلاء، قائلا، إنه «بينما الشعب على قلب رجل واحد خلف الجيش والقائد، في مواجهة مخطط التهجير وكل مايمس أمننا القومي، يصطف الخونة في نفس خندق العدو، في محاولة للنيل من الجيش المصري العظيم».
وأضاف مصطفى بكري، أن «أمثال هؤلاء لايمكن أن يكونوا مصريين، أو وطنيين، هؤلاء أدوات في يد أجهزة المخابرات، ينفذون مايملى عليهم. يكتبون نهايتهم بأنفسهم. هؤلاء يكرهون الشعب والوطن، إلى مزبلة التاريخ لتلحقوا بالخونة والجواسيس»