مصطفى بكري: التاريخ هو من سيحكم على الرئيس السيسي
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
قال الإعلامي مصطفى بكري عضو مجلس النواب، إن التاريخ هو الذي سيحكم على الرئيس السيسي من خلال إنجازاته التي حققها في البلد، لافتاً أن عزيمة الرئيس السيسي لا تلين وإصراراه على السعي للأمام فى الوطن لا يتوقف.
وأضاف مصطفى بكري خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار" على قناة "صدى البلد"، أن الشعب المصري لن ينسي ما قدمه الرئيس السيسي له، مشيراً إلى أن الشعب المصري لن ينسى أيضاً تلك المؤامرات التي تشنها الجماعة الإرهابية والمغرضين على الدولة المصرية.
وأوضح أنه:"على الشعب المصري الرد على الأصوات التي تستقوي بالخارج، وأن الهدف هو الدولة المصرية ومؤسساتها وليس الرئيس السيسي، مضيفاً "نحن على ثقة في الوطن ومؤسسات الدولة وفى الرئيس السيسي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرئيس السيسي الشعب المصري الدولة المصرية الانتخابات الرئاسية إنجازات الرئيس السيسي الشعب إقامة الدولة الفلسطينية أخبار الرئيس السيسي 4 رسائل من الرئيس السيسي الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
قيادية بـ«الشعب الجمهوري»: الجماعة الإرهابية تحاول إثارة الفتنة بنشر الشائعات
قالت هناء أنيس رزق الله عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب عن حزب الشعب الجمهوري، إنَّ جماعة الإخوان الإرهابية اتجهت إلى إثارة الفتنة الطائفية بين أطياف الشعب المصري، وذلك من خلال إثارة الفتنة الطائفية في مصر، إذ لجأت الكتائب الإلكترونية لجماعة الإخوان الي استخدام وسائل الإعلام الاجتماعية لنشر شائعات تؤدي إلى إثارة الفتن الطائفية بين المسلمين والمسيحيين في مصر، خاصةً بعد أحداث العنف التي تلت 2013، من خلال نشر أكاذيب حول استهداف الكنائس أو تدبير هجمات ضد الأقباط.
الجماعة الإرهابية كانت تهدف إلى إشعال الفوضى في شوارع مصروأوضحت هناء أنيس في تصريح خاص لـ«الوطن» أنَّ الجماعة الإرهابية كانت تهدف إلى إشعال الفوضى في شوارع مصر، بالإضافة إلى أنَّ الجماعة الإرهابية اتجهت عقب ذلك الي التشكيك في استقرار الدولة من خلال نشر شائعات متكررة حول «الانقسامات الداخلية» في مؤسسات الدولة، أو وجود حالة من التفكك السياسي من شأنها أن تؤدي إلى انهيار النظام المصري.
شائعات الإخوان الإرهابية كانت تهدف إلى تقويض الثقة في القيادة السياسية وإضعاف الدعم الشعبيوأكّدت عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب أن هذه الشائعات تهدف إلى تقويض الثقة في القيادة السياسية وإضعاف الدعم الشعبي، كما اتجه التنظيم الإخواني إلى الهجوم على المؤسسات الوطنية وذلك من شائعات أخرى تتعلق بتشويه سمعة مؤسسات الدولة، والترويج لمزاعم بأن هذه المؤسسات «فاسدة» أو «خاضعة للتوجيهات الخارجية» من أجل كسب التأييد الخارجي أو إضعاف الدعم الداخلي.