وفاة طفل أثناء قيادة دراجته الهوائية وإصابة آخر في طولكرم
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
الشرطة الفلسطينية: الحادث وقع نتيجة دهس الطفل أثناء قيادته دراجته الهوائية
في حادث دهس تعرض له طفل يبلغ من العمر 8 سنوات في ضاحية شويكة شمال طولكرم، لقي طفل مصرعه بعد أن دُعِسَ أثناء قيادته دراجته الهوائية، وأسفر الحادث أيضًا عن إصابة طفل آخر.
اقرأ أيضاً : وفاة فلسطيني غرقا في بحر غزة
وقال العقيد لؤي ارزيقات، الناطق الإعلامي باسم الشرطة الفلسطينية، أن الحادث وقع نتيجة دهس الطفل أثناء قيادته دراجته الهوائية، وتم نقله إلى المستشفى، حيث أعلن الأطباء عن وفاته.
وأشار ارزيقات إلى أن السائق الذي تسبب في الحادث، تم توقيفه وإبلاغ النيابة العامة الفلسطينية، حيث باشرت شرطة المرور التحقيق للوقوف على أسباب الحادث.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: حادث وفاة طفل حادث سير وفاة في حادث
إقرأ أيضاً:
بعد منشوراتها الغامضة.. مقتل أم تركية بـ 13 رصاصة في رأسها
وقعت جريمة مروعة في ولاية أيدن التركية، حيث عُثر على شابة عمرها 33 عاماً، وهي أم لأربعة أطفال، مقتولة بطلقات نارية في رأسها بجوار سيارتها، وسط ملابسات غامضة دفعت السلطات إلى فتح تحقيق موسع لكشف ملابسات الحادث.
وبدأت التحقيقات مساء يوم 11 مارس (أذار) الجاري، عندما أبلغ سكان حي حصار عن سماع طلقات نارية متتالية. وعلى الفور، هرعت فرق الشرطة والإسعاف إلى موقع الحادث، حيث تم العثور على جثة شابة تدعى ملتم منتشلي غارقة في دمائها بجوار سيارتها، والتي تبين لاحقاً أنها مسجلة باسم زوجها.
وأظهرت التحقيقات الأوّلية أن الضحية تعرّضت لإطلاق نار كثيف، حيث عثرت الشرطة على 13 ظرفاً فارغاً لأعيرة نارية في مكان الجريمة، مما أثار تساؤلات حول دوافع الحادث وما إذا كان مدبراً.
وفي إطار التحقيقات، ألقت الشرطة القبض على أربعة مشتبه بهم، بينهم زوج الضحية، إلى جانب ثلاثة أخرين، وبعد استجوابهم، قررت النيابة الإفراج عنهم، باستثناء واحد من أصدقائها تم وضعه تحت المراقبة القضائية، ولا تزال التحقيقات جارية.
قبل أيام من مقتلها، كتبت ملتم منتشلي منشورات غامضة على حساباتها في مواقع التواصل الاجتماعي، ما أثار الشكوك حول ما إذا كانت تشعر بخطر يهدد حياتها، فقد نشرت صورة لها داخل المستشفى برفقة أحد أقاربها، وأرفقتها بتعليق يحمل رسالة مؤثرة جاء فيها: "الأرض لا تعيد ما تأخذه، لذا احرصوا على تقدير أحبائكم قبل فوات الأوان. لا تبكوا بعد فراقهم، فحينها يكون الأوان قد فات".
كما أضافت في منشور آخر: "نحن مجرد مسافرين في هذه الدنيا.. لا شيء يخصنا، فلماذا كل هذه الصراعات؟ لا تأخذوا الحياة بجدية أكثر من اللازم، ففي النهاية، كل شيء سيبقى مجرد ذكريات في الصور".
وأثارت هذه الكلمات تساؤلات حول ما إذا كانت الضحية تشعر بخطر وتتوقع مصيرها المحتوم، أم أنها كانت تعبر عن مشاعر اكتئاب وحزن، مما أضاف مزيداً من الغموض حول ظروف مقتلها.