مصطفى بكري: لابد من استكمال مشروع الرئيس السيسي الوطني
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
قال الإعلامى مصطفى بكرى، إنه خلال أحداث 2011 وما بعدها، استجاب الرئيس عبدالفتاح السيسى لمطالب الشعب، متجاهلا التحذيرات الأمريكية.
وأضاف مصطفى بكرى، خلال برنامج "حقائق وأسرار" المذاع عبر قناة "صدى البلد"، قائلا: "فى تلك الفترة كان موجود "الحيزبونة" آن باترسون السفيرة الأمريكية السابقة في مصر تحاول تحذير القيادة".
المتحالفون مع جماعة الأخوان الأرهابية
وأوضحت مصطفى بكرى، أن كل المتحالفين مع جماعة الأخوان الأرهابية حذروا الجيش، ولكنه لم يستجيب إلا للشعب المصرى.
وأكد مصطفى بكرى، أن للرئيس السيسى مشروع وطنى لابد من استكماله، وأوله هو الحفاظ على استقرار الدولة، لافتا إلى أن عزيمة الرئيس السيسى لا تلين وإصراره لا يتوقف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإخوان الإرهابية أحداث 2011 الإعلامي مصطفى بكري التحذيرات الأمريكية السفيرة الأمريكية الشعب مصطفى بکرى
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: حرب الشائعات مستمرة على الدولة الوطنية.. والهدف أكبر من التشكيك
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن حرب الشائعات مستمرة على الدولة المصرية، في ظل جهود الحكومة، مشيرا إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسي غير سعيد بالأوضاع الحالية، وإنما يريد تحسين مستوى معيشة المواطن.
وأشار مصطفى بكري خلال برنامج حقائق وأسرار المذاع على قناة صدى البلد إلى أن أوضاع المواطنين صعبة، لكن بالإيمان سنصل لمرحلة الاكتفاء الذاتي وفق تقارير دولية.
وتابع مصطفى بكري قائلا، إنه خلال الأسبوعين الماضيين شهدنا موجة شائعات ظلت لأكثر من أسبوعين تريند على الفيسبوك وعلى إكس وغيرها، هدفها أكبر من التشكيك، سواء المؤسسات أو الأشخاص أو الجيش ودوره في حماية المؤسسات خلال فترة الإخوان أو الشرطة المصرية.
وتابع مصطفى بكري: «حد سأل وقال طب إيه الهدف من الأكاذيب دي؟، وليه جيشنا مستهدف بهذا الشكل؟، هل هو عقاب له على حماية الشعب فى 25 يناير ولا عن دوره لحماية مؤسسات الدولة خلال حكم جماعة الإخوان، أم حماية المتظاهرين السلميين فى ثورة 30 يونيو، أم الانحياز للشعب والإنتصار ليه فى 3 يوليو، ولا فى القضاء على الإرهاب جنبا إلى جنب مع الشرطة فى سيناء وبقية مناطق الدولة.
واختتم قائلا: أسماؤنا موضوعة على قوائم الاغتيالات، لكننا لم نهتز لأننا شركاء في حماية هذا البلد، والوقوف أمام حملات التشويه للدولة، مؤكدا أن هناك توقعات بتغيرات كثيرة الفترة المقبلة، من أجل العمل من خلال المؤسسات الدستورية.