مصطفى بكري: لابد من استكمال مشروع الرئيس السيسي الوطني
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
قال الإعلامى مصطفى بكرى، إنه خلال أحداث 2011 وما بعدها، استجاب الرئيس عبدالفتاح السيسى لمطالب الشعب، متجاهلا التحذيرات الأمريكية.
وأضاف مصطفى بكرى، خلال برنامج "حقائق وأسرار" المذاع عبر قناة "صدى البلد"، قائلا: "فى تلك الفترة كان موجود "الحيزبونة" آن باترسون السفيرة الأمريكية السابقة في مصر تحاول تحذير القيادة".
المتحالفون مع جماعة الأخوان الأرهابية
وأوضحت مصطفى بكرى، أن كل المتحالفين مع جماعة الأخوان الأرهابية حذروا الجيش، ولكنه لم يستجيب إلا للشعب المصرى.
وأكد مصطفى بكرى، أن للرئيس السيسى مشروع وطنى لابد من استكماله، وأوله هو الحفاظ على استقرار الدولة، لافتا إلى أن عزيمة الرئيس السيسى لا تلين وإصراره لا يتوقف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإخوان الإرهابية أحداث 2011 الإعلامي مصطفى بكري التحذيرات الأمريكية السفيرة الأمريكية الشعب مصطفى بکرى
إقرأ أيضاً:
يوفر 5 ملايين فرصة عمل.. مصطفى بكري يستعرض مميزات مشروع «الدلتا الجديدة»
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن مشروع "الدلتا الجديدة" يهدف إلى تعزيز الأمن الغذائي، وتوسيع الرقعة الزراعية، وتوفير حوالي 5 ملايين فرصة عمل، مشيرا إلى أن المشروع يستهدف استصلاح نحو 2.2 مليون فدان في الصحراء الغربية، الأمر الذي يزيد من المساحة الزراعية بنسبة تقارب 30% من مساحة الدلتا القديمة.
وبشأن أهمية المشروع، أشار بكري خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار» عبر قناة «صدى البلد»، إلى أن مشروع "الدلتا الجديدة" سيساعد في التخزين اللوجيستي للحبوب وسهولة وزيادة سعات التخزين للدولة، عبر صوامع بطاقات إستيعابية تصل إلى 600 ألف طن.
وأضاف بكري، أن مشروع "الدلتا الجديدة" يقترب موقعه من الموانئ البحرية مثل الإسكندرية ودمياط، والمطارات مثل برج العرب وسفنكس، وارتباطه بشبكة الطرق الرئيسية والمناطق الصناعية الكبرى مثل السادات، السادس من أكتوبر، وبرج العرب.
وأشار إلى أن المشروع له مميزات عدة، أبرزها ما يأتي..
- التربة الخصبة: تحتوي الأراضي على عناصر غذائية مهمة، مثل البوتاسيوم، الذي يحسن جودة وطعم المحاصيل.
- الموارد المائية: يعتمد المشروع على مصادر متنوعة، منها المياه الجوفية من خزان غرب الدلتا، الذي تتراوح ملوحة مياهه بين 400 و900 جزء في المليون، وهي نسبة مناسبة لزراعة معظم المحاصيل. كما يتم استخدام نظم الري الحديثة لترشيد استهلاك المياه وضمان استدامة الموارد المائية.
- تعزيز الأمن الغذائي: من خلال زيادة المساحات المزروعة، مما يقلل الفجوة الغذائية.
- توفير فرص العمل: يُتوقع أن يوفر المشروع حوالي 5 ملايين فرصة عمل جديدة زي ماقلتلكم.
- التنمية الاقتصادية: يساهم المشروع في زيادة الناتج المحلي الإجمالي من خلال تعزيز القطاع الزراعي والصناعات المرتبطة به.
- التوسع العمراني: يتيح المشروع إقامة مجتمعات عمرانية جديدة، مما يخفف الضغط عن المناطق الحضرية المكتظة.