قال الإعلامى مصطفى بكرى، إنه خلال أحداث 2011 وما بعدها، استجاب الرئيس عبدالفتاح السيسى لمطالب الشعب، متجاهلا التحذيرات الأمريكية.

وأضاف مصطفى بكرى، خلال برنامج "حقائق وأسرار" المذاع عبر قناة "صدى البلد"، قائلا: "فى تلك الفترة كان موجود "الحيزبونة" آن باترسون السفيرة الأمريكية السابقة في مصر تحاول تحذير القيادة".

المتحالفون مع جماعة الأخوان الأرهابية

 

وأوضحت مصطفى بكرى، أن كل المتحالفين مع جماعة الأخوان الأرهابية حذروا الجيش، ولكنه لم يستجيب إلا للشعب المصرى. 

وأكد مصطفى بكرى، أن للرئيس السيسى مشروع وطنى لابد من استكماله، وأوله هو الحفاظ على استقرار الدولة، لافتا إلى أن عزيمة الرئيس السيسى لا تلين وإصراره لا يتوقف. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الإخوان الإرهابية أحداث 2011 الإعلامي مصطفى بكري التحذيرات الأمريكية السفيرة الأمريكية الشعب مصطفى بکرى

إقرأ أيضاً:

روشتة لتفادي خناقات العيد فى البيوت المصرية

قالت الدكتورة دعاء بيرو استشاري الإتيكيت والعلاقات الإنسانية، إنه ينبغى  على الزوجين التحلى بالصبر وعدم افتعال المشكلات وممارسة الندية عند التعامل مع المواقف المختلفة، وبالتالي  ينبغى عليهما ممارسة التعاون من خلال مشاركة بعضهما فى أعباء  المنزل وصنع الطعام المفضل للأسرة وتقدير كل منهما لمشاعر الطرف الآخر.

أمينة شلباية تثير الجدل بشأن تقاليد أكل الرنجة.. وتكشف اتيكيت تناولهاعيد الفطر والأسماك المملحة .. متى تصبح خطرا على صحتك

وأضافت دعاء بيرو، لـ صدى البلد، أنه يفضل الإستغناء بقدر المستطاع عن شراء طلبات العيد  غير  الضرورية والتى يمكن استبدالها أو  إعادة تدوير بعض الأغراض لتحل محل أغراض أخرى مع الاتفاق على زيارات العيد، وخاصة مع أهل الزوج والاستمتاع بأجواء العيد معهم دون أى مشاكل وترتيب خروجات  العيد مع الأطفال والاتفاق على التنزه.

تابعت:الاحترام المتبادل  بين أفراد  الأسرة، لابد أن يحترم كل فرد فى  الأسرة رأى الآخر فى كيفية قضاء  إجازة  العيد  وضرورة  الاتفاق فى النهاية على خطة ترضى جميع أذواق الأسرة الواحدة وتجنب النقاشات  الساخنة وتقدير كل فرد لمشاعر الآخر واحترام حدوده.


بعض الأشخاص يمارسون عدم الاستحقاق والتقدير الذاتى، وخاصة فى المناسبات  السعيدة  فيقومون  بتذكر الماضى و أحداثه المؤلمة وهنا لابد من عمل وقفة مع النفس وعدم  الاستسلام  لهذه الأفكار والمشاعر  السلبية من خلال  تفعيل الامتنان.

يعتبر الخروج مع الأصدقاء، عدوى إيجابية يحصل من خلالها الغنسان على السعادة، من خلال الصحبة الملهمة، ويعد الخروج مع الأصدقاء يوم العيد نوع من الترفيه عن النفس وكسر للروتين والملل، والابتعاد عن افتعال المشاكل داخل  الأسرة.

أكدت استشاري الإتيكيت والعلاقات الإنسانية ، لابد أن يحرص كلا من الزوجين على المدح وتقدير الآخر والبعد عن التذمر واللوم والانتقاد  للطرف الآخر، فالكلمة  الطيبة  صدقة وعلى الزوجين  أن  يحرص كلا منهما سماع وتبادل الكلمات الحلوة اللطيفة والرومانسية، ورغم  كونها عبارات  بسيطة إلا  أنها  لها تأثير كبير وقوى على مزاجية الفرد لذا عليهما تبادل المباركة على العيد والتعبير عن السعادة بالمشاركة معا فى الأنشطة المختلفة مع الأبناء والتواجد  سويا بعيدا عن ضغوطات ومسؤوليات  العمل.

لابد من تجنب مشاعر الملل، فالعيد رسالة هدفها  التجديد والتغيير داخل الأسرة من خلال عدم ممارسة الروتين  اليومي الملل و الاستيقاظ  المتأخر وعدم الخروج من المنزل وعدم القيام بطقوس  العيد المبهجة التى  تبعث السعادة والطمأنينة فى نفس الإنسان، لذا لابد من الاحتفال  بالمناسبة بشكل إيجابي ومحاولة احتفال الأسرة بأجواء العيد  بطرق  مبتكرة  مميزة..
 

 دعاء بيرو استشاري الإتيكيت والعلاقات الإنسانية

مقالات مشابهة

  • الرئيس السيسى يصل مسجد المشير طنطاوى لأداء صلاة عيد الفطر المبارك
  • روشتة لتفادي خناقات العيد فى البيوت المصرية
  • الرئيس السيسى يتلقى اتصالًا من رئيس الوزراء الباكستاني.. ماذا دار خلال المهاتفة؟
  • مصطفى بكري: المساعدات الأمريكية لن تجعل مصر تخضع لأي ضغوط
  • مصطفى بكري: محاولات مشبوهة لتعكير العلاقات بين مصر والسعودية
  • «مصطفى بكري» يدعو للتظاهر دعما للقيادة السياسية و مواجهة الضغوط الأمريكية «فيديو»
  • مصطفى بكري: نتنياهو مجـ رم حرب ويسعى لتغيير الشرق الأوسط
  • «مصطفى بكري»: الشعب الفلسطيني متمسك بأرضه وإرادته لن تنكسر
  • مصطفى بكري يكشف تفاصيل اتصال الرئيس السيسي بـ شيخ الأزهر
  • مصطفى بكري: الشعب الفلسطيني متمسك بأرضه رغم عدوان إسرائيل