وزير الخارجية الماليزي يترأس وفد بلاده إلى قمة مجموعة "الـ77 والصين"
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
يترأس وزير الخارجية الماليزي الدكتور زمبري عبد القادر، وفد بلاده إلى قمة رؤساء دول وحكومات مجموعة الـ77 زائد الصين، في الفترة ما بين 15 و16 سبتمبر الجاري، في عاصمة كوبا هافانا.
وذكرت وزارة الخارجية الماليزية - في بيان، أوردته وكالة الأنباء الرسمية، اليوم الجمعة - أنه من المقرر أن يلقي الوزير خطابًا خلال المناقشة العامة، حيث سيسلط الضوء من بين أمور أخرى، على توجه ماليزيا واهتماماتها في مجالات أهداف التنمية المستدامة، وتغير المناخ والفجوة الرقمية، فضلًا عن التعاون فيما بين بلدان الجنوب في العلوم والتكنولوجيا والإبداع.
وأضافت الوزارة أن القمة التي تعقد تحت شعار "تحديات التنمية الحالية: دور العلوم والتكنولوجيا والإبداع" ستكون فرصة لماليزيا لتبادل وجهات نظرها عن التحديات الرئيسية وقضايا التنمية الأساسية في الجنوب.
وتابعت: "مشاركة ماليزيا في قمة رؤساء دول وحكومات مجموعة الـ77 زائد الصين تظهر التزامها بالتعاون فيما بين بلدان الجنوب، في السعي المشترك لتحقيق مستقبل مستدام للأجيال القادمة".
وأشارت إلى أن وزير الخارجية سيعقد أيضًا اجتماعات ثنائية مع نظرائه من الدول الأعضاء في المجموعة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير الخارجية الماليزي الصين
إقرأ أيضاً:
طارق الطاير يترأس وفد الشعبة الإماراتية لبرلمانات مجموعة العشرين
يترأس الدكتور طارق حميد الطاير، النائب الأول لرئيس المجلس الوطني الاتحادي، وفد الشعبة البرلمانية الإماراتية المشارك في القمة العاشرة لرؤساء برلمانات دول مجموعة العشرين، التي يستضيفها الكونغرس الوطني في الجمهورية البرازيلية الاتحادية، بالتعاون مع الاتحاد البرلماني الدولي، من 6 إلى 8 نوفمبر 2024.
ويضم وفد الشعبة: آمنة علي العديدي، وخالد عمر الخرجي، عضوي المجلس، وعفراء راشد البسطي، الأمينة العامة المساعدة للاتصال البرلماني.
وبحسب جدول أعمال القمة التي تحمل عنوان :«البرلمانات من أجل عالم عادل وكوكب مستدام»، وتهدف إلى تعزيز دور البرلمانات في مواجهة التحديات العالمية، وتقديم حلول مستدامة للمساهمة في الجهود الرامية إلى تحقيق العدالة الاجتماعية والبيئية، ستناقش عدداً من الموضوعات العامة وهي: مساهمة البرلمانات في مكافحة الجوع والفقر وعدم المساواة، ودور البرلمانات في تعزيز التنمية المستدامة، والبرلمانات في بناء حوكمة عالمية تتناسب مع تحديات القرن الحادي والعشرين.